ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يعد التقلص التصلبي و ما ينجم عنه من إجهادات داخل الترميم، فضلاً عن التسرب الحفافي و ما ينجم عنه من تلون حفافي لاحق، من أَهم المشكلات الرئيسة لترميمات الراتنج المركب. تسعى الدراسات الحديثة إلى استخدام طرائق مختلفة للإقلال من حدوث التسرب الحفافي، و من هذه الطرائق تحري تأثير استخدام التصليب الضوئي ذي الشدة البدئية المنخفضة في درجة حدوث التلون الحفافي اللاحق لترميمات الكمبوزت المنجزة سريرياً على أرحاء مؤقتة.
الهدف من البحث: المقارنة بين أربع مواد مرممة (MTA– كومبوزيت- و فوسفات الزنك- و الاسمنت الإينوميري الزجاجي) من حيث القدرة على الختم التاجي لفوهة دخول الأقنية الجذرية المعالجة لبياً للأسنان المقلوعة وحيدة الأقنية. تألفت عينة البحث من 60 سن N=60)) مقلو ع وحيد القناة الجذرية, و تم إجراء الصور الشعاعية لها لتحري عدم وجود شذوذات تشريحية أو معالجة لبية سابقة, ثم تم قص تيجانها باستخدام قرص ماسي, حُضرت الأقنية بالطريقة التقليدية, و حُشيت بإسمنت أكسيد الزنك و الأوجينول و أقماع الكوتا بيركا بطريقة التكثيف الجانبي. و تم الانتظار (24 ساعة) للتأكد من تمام تصلب المادة الحاشية, و بعد ذلك أُزيلت المادة الحاشية عمودياً باستخدام أداة محماة حتى عمق 2 ملم ضمن القناة الجذرية, ثم قُسمت الأسنان عشوائياً إلى أربع مجموعات بحيث تضم كل مجموعة 15 سناً ((n1=n2=n3=n4=15, و حُشيت فوهة الدخول لكل مجموعة بإحدى المواد المرممة الأربعة, بعد ذلك تم طلي الأسنان كاملا بالفرنيش ماعدا 1ملم حول منطقة فوهة دخول الأقنية الجذرية ثم غُمرت مجموعات الأسنان بصبغة أزرق الميتيلين 2% لمدة خمس دقائق و غُسلت تحت تيار من الماء الغزير, ثم أُجريت لها مقاطع طولية بالاتجاه الدهليزي اللساني, و فُحصت مقاطع الأسنان باستخدام المكبرة الضوئية و تم تقييم التسرب و قياسه باستخدام مسطرة ميليمترية صُممت ببرنامج أوتوكاد 2013 .
تهدف هذه الدراسة الى مقارنة مخبرية لقوى القص للحاصرات المعدنية المعاد الصاقها بعد تحضير سطحها بطريقة ميكانيكية. العينة مكونة من 40 ضاحك أول مقلوع حيث تم تقسيمها عشوائيا إلى مجموعتين كل منهما 20 سن بعد ذلك تمت إزالة الكومبوزيت المتبقي على سطح السن و ق اعدة الحاصرة بواسطة تنغستينكاربايد و إعادة إلصاقها و من ثم تم تقييم قوى القص للحاصرات المعاد إلصاقها لنفس العينة بواسطة جهاز KN)6)tecnotest بسرعة 1مم/دقيقة أظهرت النتائج أن متوسط قيمة قوى القص بالنسبة للكومبوزيت Reselience كانت (19.25) ميغا باسكال بينما كان متوسط قوى القص للكومبوزيت Heliosit (10.25), كما وجدنا ان متوسط قيمة قوى القص عند إعادة الإلصاق بالنسبة للكومبوزيت Reselience كانت (13.70) و كانت بالنسبة للكومبوزيت Heliosit (7.95) حيث أظهر اختبار تي ستيودنت وجود علاقة هامة احصائيا بين الالصاق الأولي و إعادة الإلصاق. كما لاحظنا ان هناك فروقات ذات دلالة إحصائية بين قوى الإلصاق الأولي و إعادة الإلصاق بالنسبة للكومبوزيت Reselience, بينما لم نجد فروقات ذات دلالة إحصائية بين قوى الإلصاق الأولي و إعادة الإلصاق بالنسبة للكومبوزيت Heliosit.
لا شك أن الراتنج المركب يتسيد الموقف حاليا في عالم الترميم التجميلي المباشر حيث يعتبر الكومبوزيت من أكثر المواد استخداما" في الترميمات السنية, نتيجة لهذا التطور فقد اتسع نطاق استخدام الكمبوزيت في حالات الوجوه المباشرة أو ما يسمى العدسات اللاصقة Venee rs & Lumineers . و بسبب تلك الحساسية العالية لإجراءات التحضير فإنه يجب على الممارس السريري أن يحقق ساحة عمل جافة و واضحة تماما و خصوصا في المناطق القريبة من اللثة. ان المسندة المعدنية المعدلة المستخدمة بهذا البحث كان هدفها تبعيد اللثة و عزل السن عن نتحة الميزاب اللثوي و الدم النازف من اللثة لمنع حدوث التسرب الحفافي، كما قامت بتأمين التمادي المقبول بين الترميمات و النسج السنية تحت اللثوية لمنع تشكل الدرجة المعكوسة تحت اللثة. تم تطبيق المسندة المعدنية على 120 سن لدى مرضى مراجعين بهدف اجراء معالجة تجميلية في سياق ما يسمى الابتسامة الهوليودية و بمعدل 10 أسنان على الأقل لدى كل مريض و غير خاضعين لمعالجات تقويمية. تم جمع البيانات المتعلقة بكل مريض ثم أجريت دراسة النتائج بشكل مفصل. وجدت هذه الدراسة من خلال تحليل النتائج أن المسندة المعدنية قادرة بشكل عملي الوصول لكل الأهداف المرجوة من استخدامها سواء من حيث تبعيد اللثة و عزل السن عن نتحة الميزاب اللثوي و الدم النازف من اللثة بالاضافة الى تأمين تمادي ما بين الوجوه التجميلية و النسج السنية تحت اللثوية و منعت تشكل الدرجة المعكوسة التي هي من أحد أهم أسباب الالتهابات اللثوية التالية لمثل هذا النوع من الترميمات, عدا عن السرعة و السهولة في تطبيق هذا النوع من الوجوه التجميلية المباشرة.
يبين هذا البحث السلوك الانعطافي للجوائز المركبة, من جائزفولاذي يعلوه بلاطة بيتونية, تحت تأثير تزايد درجات الحرارة. يبين البحث قابلية التحليل الانشائي باستخدام برنامج ANSYS من أجل نمذجة حمولة الحرارة الناتجة من تزايد درجات الحرارة و مقارنة النتائج التحليلية مع النتائج التجريبية الموجودة في المراجع.
يعد النخر السني مرضاً خمجياً جرثومياً ينتج عن انحلال موضعي و تخرب في الأنسجة المتكلسة للأسنان، و قد ظهرت العديد من المواد السنية الترميمية الحديثة التي تمتلك خصائص مضادة للجراثيم. إن هدف هذه الدراسة هو تقييم الفاعلية المضادة للجراثيم للأنواع التجا رية المستخدمة سريرياً في كلية طب الأسنان في جامعة الحواش لاسمنت الزجاج الشاردي و الكومبوزيت، و مقارنة هذه الفاعلية بين المادتين السابقتين.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا