أجري هذا البحث لدراسة بعض صفات بيض التفريخ و وزن الصوص بعمر يوم واحد عند النمط الأسود من الدجاج البلدي السوري و سلالة الفيومي البلدية المصرية و دراسة التغيرات في صفات البيض و الصيصان الناتجة عن التهجين بين ديوك سورية و دجاجات فيومي.
أظهرت نتائج البح
ث أن متوسط وزن البيضة بلغ 52.33غ عند الدجاج السوري, و 46.86غ عند دجاج الفيومي. كما أظهرت النتائج أن نسبة الإخصاب تفوقت عند البيض الهجين على كلا الأبوين, إذ بلغت 87.94%, مقارنة مع 84.08% عند الدجاج السوري, و 77.22% عند دجاج سلالة الفيومي. و تفوق كذلك وزن الصوص الهجين بعمر يوم واحد, على وزن الصوص الفيومي. فقد بلغ 32غ عند الصوص الهجين مقارنة مع 30 غ عند الفيومي, و كان أقل مقارنة مع السوري الأسود الذي بلغ متوسط وزن الصوص عنده 35غ.
أما نسبة الفقس فقد بلغت 89.5% و 92.3%عند الأبوين السوري و الفيومي المصري على التوالي, و انخفضت إلى 82.6% عند البيض الهجين. كما انخفضت نسبة التفريخ إلى 69.02% مقارنة مع 72.93% عند الأب السوري و 69.44 % عند الأب الفيومي المصري.
و بلغت نسبة النفوق عند صيصان الهجين 3.3% فكانت بذلك أقل مقارنة مع نسبة النفوق عند صيصان الفيومي و التي بلغت 6.05 % و أكثر مقارنة مع نسبة النفوق عند صيصان السوري حيث بلغت 2.22% .
يؤثر تدهور الأراضي بصورة سلبية في إنتاجية المزروعات و المراعي و الغابات، كمـا يعمـل علـى
الإخلال بالنظم البيئية. ظاهرة تدهور الأراضي قديمة، لكنها أخذت في المدة الأخيـرة تتـسارع و تتفـاقم
و تتسع رقعتها لتشمل بعض المناطق الداخلية في سورية، و منها منط
قة الدراسة التي تمتد بين بلي (ريف
دمشق) إلى براق (محافظة درعا). تأتي هذه الدراسة لإلقاء الضوء على بعض الجوانب المهمـة لتربـة
المنطقة و خاصة من النواحي المورفولوجية، و الفيزيائية، و الكيميائية و المائية، و بعض الجوانب الخصوبية
للوقوف على أسباب التدهور. وصفت هذه الدراسة ثلاثة مقاطع من التربة من الناحيـة المورفولوجيـة،
و حلّلت عينات التربة. بينت النتائج أن تدهور الأراضي يعود إلى عدة أسباب، منهـا الكثافـة الظاهريـة
المرتفعة الناتجة عن وجود انضغاط للتربة وسعة التبادل الكـاتيوني المنخفـضة، و الموصـلية المائيـة
المنخفضة مع الانخفاض في نسبة الماء المتاح. كما بينت النتـائج أن إضـافة المحـسنات مثـل التـبن
و الكومبوست و البلمر و زبل الأغنام بنسب مختلفة يؤدي إلى تحسين الخصائص الفيزيائية و المائية للتربـة
بنسب مختلفة.
هدفت هذه الدراسة إلى دراسة العلاقة بين بعض المؤشرات الاستقالبية للطاقة و بين نتائج
الخصوبة في فترة ما قبل الوالدة ب 8 أسابيع حتى ما بعد الوالدة ب 8 أسابيع عند أبقار
الحليب.
هدفت هذه الدراسة إلى دراسة العلاقة بين بعض المؤشرات الاستقلابية للطاقة و بين نتائج
الخصوبة في فترة ما قبل الولادة ب 8 أسابيع حتى ما بعد الولادة ب 8 أسابيع عند أبقار
الحليب.
درست الكفاءة التناسلية و الإنتاجية لنعاج العواسي الموجودة في محطة أبحاث أغنام الدرنجوخ في
١,١ ± العراق على ١٦٠١ سجل خلال فترة خمس سنوات. بلغ المتوسط العام لمعدل ولادات القطيع ٨٠,٦٩
٠,٠٠٨ ، ولمعدل بقاء المواليد ما قبل الفطام ± ٠,٨٣ ± %، ولعدد الموال
يد في البطن الواحدة ١,٠٧٧
٠,٠١٤ ، وللإنتاجية التناسلية ± ٩٢,٨٢ %، ولعدد المواليد المفطومة/عدد النعاج المخصصة ٠,٨٠٥
العامة ٠,١٨± ٠,٣٢ كغ، لوزن الفطام للمواليد ٢٢,٥١ ± ٠,٣٥ كغ، لوزن النعجة عند التلقيح ٥٣,٣٨ ± ١٨,٩٨
كغ.
يهدف هذا البحث إلى تسليط الضوء على واقع النمو السكاني و مكوناته, إبراز الخصائص و التغيرات الحاصلة في البنية التعليمية للسكان في سورية خلال الفترة المدروسة, و معرفة الموقع الذي يحتله السكان في سورية على درجات السلم التعليمي, و ذلك من خلال تحليل النسب
المئوية لكل مستوى من المستويات التعليمية.
و من أبرز النتائج التي تم الوصول إليها أنّ هناك علاقة طردية و ضعيفة جداً و غير دالة إحصائياً بين تغيرات معدل النمو السكاني و التغير في التركيبة التعليمية للسكان في سورية, و بالتالي يمكن أنّ تعزى التغيرات في التركيبة التعليمية لمتغيرات أخرى غير معدل النمو السكاني, كالسياسات التعليمية, الإنفاق الحكومي على التعليم, سياسة الاستيعاب الجامعي, ...الخ.
نفذ البحث في قسم بحوث التفاحيات و الكرمة في السويداء خلال العامين - 2015
2014 ، حيث تمت دراسة أربعة أصناف أجاص مدخلة إلى محافظة السويداء هي آنجو،
و بارتلت، و بارتلت أحمر، و الصنف بيري بوسك، من حيث أعضاء الإثمار، أطوال
الطرود الخضرية، الخصوبة، متوسط وزن الثمرة، و الإنتاجية على مستوى 0,05 > P.