ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أجريت تجربة لدراسة إمكانية استخدام مسحوق الحلبة في معالجة داء السكري نمط 2. و استخدم في هذه التجربة 48 أرنبا ذكرا من سلالة Newzeland البيضاء بعمر خمسة أشهر. و قد قسمت حيوانات التجربة إلى أربع مجموعات, استحدث الداء السكري في المجاميع الثلاثة الأولى من ها باستخدام الألوكسان (Alloxan), بينما بقيت المجموعة الرابعة شاهدا طبيعيا لم يحدث فيه هذا الداء.
يعتبر إجراء تقييم طبي سريع أمراً حيوياً لتأمين العناية الأفضل للمرضى ذوي الحالات الخطرة، و هناك العديد من الفحوص المخبرية المتنوعة و الضرورية لاستكمال عملية تقييم المرضى لأن خطة الرعاية سوف تُتخذ بناءً على نتائج هذه الفحوص المخبرية و إن إستخدام القثط رة الوريدية المحيطية الموجودة أصلاً في سحب العينات الدموية يجنب المريض المخاطر و الاختلاطات المصاحبة لسحب الدم بطريقة بزل الوريد مياشرة و يوفر العديد من الفوائد للمريض و الكادر التمريضي. الهدف: يهدف هذا البحث الى مقارنة بين نتائج العينات الدموية المسحوبة من القثطرة الوريدية المحيطية مقابل نتائج العينات المسحوبة من الوريد مباشرة على تعداد الدم العام و مستوى سكر الدم. أدوات البحث و طرائقه: أجري هذا البحث على عينة قوامها (80) مريضاً في جناح الجراحة العامة بقسميه (جراحة رجال, جراحة نساء) في مستشفى الأسد الجامعي في محافظة اللاذقية حيث تم سحب زوج من العينات الدموية لكل مريض بطريقتين (من القثطرة الوريدية المحيطية, بزل الوريد مباشرة) و تم إجراء التحاليل الدموية ذاتها على كلا العينتين. النتائج: أظهرت نتائج الدراسة إمكانية سحب العينات الدموية من القثطرة الوريدية المحيطية فيما يتعلق بكل من تحاليل (WBC, RBC, HGB, HCT) حيث كانت قيمة (0.05< P) و عدم إمكانية سحب تحليلي (PLT, GLU) من القثطرة الوريدية المحيطية حيث كانت قيمة (0.05>P).
استخدمت 10 بكرات نامية بعمر 27 أسبوعاً من قطيع الإبل الشامي في محطة بحوث الإبل في دير الحجر لتحديد مستوى كل من الغلوكوز، و هرمون الليبتين، و عامل النمو1 المشابه للأنـسولين (1-IGF في مصل الدم خلال مرحلة ما قبل البلوغ، و تأثير تاريخ الميلاد، و وزن ال جسم، و معدل النمو اليومي فـي تراكيزها. وزنت الحيوانات و جمعت عينات الدم من الوريد الوداجي أسبوعياً لمدة 6 أشهر، فصل المـصل بالطرد المركزي، و حفظ في درجة حرارة -20م. حلل الغلوكوز باستخدام كواشف أنزيمية، في حين حـدد مستوى هرموني الليبتين و الـ1-IGF باستخدام المعايرة المناعية الإشعاعية. حددت الفروق في التراكيز بين المجموعات باستخدام التحليل التبايني وفق النموذج الخطي العـام و القياسـات المتكـررة الخاصـة ببرنامج SAS .قدمت هذه الدراسة أول مرة معلومات عن مستوى الغلوكوز، و الليبتين، و الـ 1-IGF في بكرات الإبل الشامي غير البالغة، و وجد تأثير معنوي (p > 05.0) لوزن الجسم على مستوى هرمون الـ 1-IGF ،كما أن المتوسطات العامة لتراكيز الغلوكوز، و الليبتين، و الـ 1-IGF في بكرات الإبل الشامي كانت أكبر و بكثير منه في الحيوانات غير البالغة في الحيوانات الزراعية الأخـرى و بلغـت 188 ± 11.4 مغ/دل، و 222 ±43.6 نغ/مل، و 27.13 ±16.0 نغ/مل، على التوالي. تعد هذه النتائج كمؤشرات أساسية يمكن الاعتماد عليها في دراسات لاحقة لمعرفة وظائفها و دورها في الوظيفة التناسلية في الإبـل وحيـدة السنام، ما يفيد في إدخال بكرات الإبل في برامج تربوية مبكرة تقلل من التأخر في موعد بلوغها الجنسي، و تزيد في أدائها التناسلي و الإنتاجي.
تستخدم المواد المحّلية كبدائل للسكاكر، فهي تمتص بشكل بطيء، و لا تستقلب في جسم الإنسان بشكل تام، و تمنح كمية قليلة من السعرات الحريرات . يقدم هذا البحث دراسة عن تأثير الأمواج فوق الصوتية في تفاعل اصطناع مادة السوربيتول المحّلية، حيث تمت هدرجة الغلو كوز باستخدام مركب ليثوهيدرات الألمنيوم كمادة مهدرجة، و قد جرت مقارنة هذا التأثير مع استخدام التحريك الميكانيكي أو الإبانة، فلاحظنا أن استخدام الأمواج فوق الصوتية أدى إلى الحصول على نتائج متقاربة في كمية السوربيتول الناتجة عن الهدرجة، مهما كانت شروط التفاعل، و لكن تميز بأنه أدى إلى تجمع دقائق هيدروكسيد الألمنيوم الغروية الناتجة عن التفاعل و تكتلها مما ساعد على إمكان فصلها بالترشيح للحصول على محلول للسوربيتول ذي نقاوة عالية، و هذا التميز الناتج عن استخدام الفوصوت قد يفتح أفاقًا جديدة في علم البلورة في المحاليل.
استُخدم مسحوق العكبر (البروبوليس) في تغذية خراف العواس بهدف دراسة تأثير إضافة مسحوق العكبر في بعض المؤشّرات الدّموية عند الخراف ، و ذلك بإضافته للخلطات العلفية بصورة بودرة جافة ، نُفذ البحث على خراف العواس المتوافرة في السوق المحلية ، حيث قُسّمت خ راف التجربة إلى أربع مجموعات (مجموعة خراف الشاهد و ثلاث مجموعات تجريبية ) أضيف لعلائقها مسحوق العكبر و ذلك بمعدل ( 2,3,4 ) كغ\100كغ علف.
الهدف من إجراء البحث هو مقارنة تأثير الخلاصة الميثانولية لبذور الحلبة و الحبة السوداء على سكر الدم, عند ذكور الأرانب المصابة بداء السكري بواسطة الألوكسان, من أجل ذلك تم استخدام 42 من ذكور الأرانب قسمت إلى سبع مجموعات حيث ضمت كل مجموعة 6 أرانب.
أجريت الدّراسة خلال العام 2016، حيث تضمّنت جمع عيّنات قشور الرز صنف .Oryza sativa L في محافظة الديوانية/العراق، و جُلبت إلى مختبر دائرة البيئة و المياه في وزارة العلوم و التكنولوجيا. نُظّفت، و طحنت، و حُفظت في حاوياتٍ معقمة. تمّ تنمية و عزل عزلة بكتي رية محليّة محلّلة للسيللوز من القشور، بتنميتها على وسط الأملاح المحتوي على السيللوز، و حُضّنت بدرجة حرارة 37°م مدة (24±2) ساعة. شُخّصت العزلة البكتيريّة اعتماداً على المواصفات المظهرية لمستعمرات البكتيرية النامية على وسط الزراعة الصّلب، و مواصفات الفحص المجهري، و بعض الاختبارات البيوكيميائية على أنّها .Bacillus sp.عوملت قشور الرز بعد طحنها كيميائياً بمحلول هيدروكسيد الصوديوم بتركيز1%، ثم عوملت بيولوجياً بتنمية العزلة البكتيريّة في وسط الأملاح المحتوي على قشور الرز، و المعاملة قاعديّاً كمصدر كربوني، و مقارنتها مع العزلة النامية في الوسط المحتوي على السيللوز القياسي، من أجل الاستدلال على المعالجة الحيوية للعزلة البكتيرية. تمّ قياس النمو البكتيري عند طول موجي 600 نانوميتر، فبلغ 0.974 في وسط قشور الرز، بينما في وسط السيللوز القياسي بلغ 0.853 و كذلك تمّ قياس تركيز سكر الغلوكوز، فبلغ 250 ميكرو غرام /مل في وسط قشور الرز، بينما في وسط السيللوز القياسي بلغ 210 ميكرو غرام/مل. بيّنت هذه الدّراسة إمكانيّة التخلص من قشور الرز التي تُعتبر أحد الملوّثات البيئيّة و الاستفادة منها في إنتاج الغلوكوز.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا