ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

نفذ هذا البحث في بيت بلاستيكي في موقع زاهد للزراعات العضوية في طرطوس لموسمين زراعيين متتالين (2014-2015) و (2015-2016), و تم فيه دراسة تأثير معدلات مختلفة من الأسمدة العضوية الصلبة و السائلة الناتجة عن التخمر اللاهوائي في بعض المواصفات الخضرية للبندو رة في البيوت المحمية. تضمن البحث عشر معاملات بأربع مكررات.
تم تنفيذ البحث في محطة بحوث الصنوبر في اللاذقية في الموسم ( 2013 - 2014 ) , تضمن البحث ست معاملات و أربعة مكررات , شملت المعاملات المستويات التالية من مياه عصر الزيتون ( 10-20-30-40-50 ) ل\م2 التي أضيفت قبل الزراعة بأربعين يوما, و قد أخذت عينات من التربة قبل إضافة مياه عصر الزيتون و أيضا بعد مرور شهر و بعد شهرين من زراعة البندورة ثم في نهاية التجربة لإجراء بعض التحاليل الفيزيائية و الكيميائية و معرفة تركيز بعض العناصر الصغرى, كما تم أخذ عينات نباتية لإجراء بعض التحاليل المخبرية عليها.
نفذ البحث خلال الموسم الزراعي 2012- 2013 ( موسم طويل ) ضمن بيتين بلاستيكيين في منطقة جبلة لدراسة تأثير استخدام النحل الطنان و الكربون العضوي في تحسين نسبة عقد الثمار و زيادة الإنتاجية لهجين البندورة دلولة, تضمنت التجربة ثلاث معاملات هي تلقيح طبيعي (ش اهد) , رش الأزهار بالكربون العضوي, تلقيح الأزهار باستخدام النحل الطنان , نفذت المعاملتين الأولى و الثانية في بيت بلاستيكي واحد ,أما المعاملة الثالثة فنفذت في بيت بلاستيكي ثاني , و قد أظهرت النتائج تفوق معاملة النحل الطنان بفروق معنوية على معاملتي الكربون العضوي و الشاهد من حيث نسبة عقد الثمار و كمية الإنتاج , حيث بلغت نسبة عقد الثمار للنورات الزهرية العشرة الأولى 89.8% و 83.7% و 39.2% لمعاملات النحل الطنان و الكربون العضوي و الشاهد على التوالي . كما أعطت معاملة النحل الطنان أعلى إنتاجية (22 كغ/م2), و كانت الثمار المنتجة في معاملة النحل الطنان أكبر وزنا و أكثر تجانسا في الشكل و الحجم و اللون و ذات نوعية أفضل من حيث محتواها من فيتامين C و السكريات و الحموضة .
كان الهدف من هذه الدراسة هو تقييم بعض هجن البندورة F1 المستوردة ذات الثمار بطيئة النضج الخاصة بالزراعة المحمية من خلال دراسة المواصفات البيولوجية و المورفولوجية و الإنتاجية. و قد شملت الدراسة على مقارنة ستة هجن بندورة خلال عامي 1999-2000 ضمن ظروف ا لزراعة المحمية. كانت هناك فروق معنوية بين الهجن المدروسة من حيث الإنتاجية، طول النبات، عدد الأوراق، عدد الأزهار، و الفترات من الإنبات و حتى الإزهار، الإنبات – النضج، و الإزهار – النضج، و لم تكن هناك أية فروق معنوية في عدد الثمار و نسبة العقد.
جرت دراسة بعض العوامل المؤثرة في إكثار البرتقال الحامِض على الوسط الغذائي لموراشيج و سكوج. أظهرت النتائج أن استعمال (١مغ/لتر) من البينزيل أدينين (BA) كان مناسبًا للإشطاء و التفرع، و لكن مادة ٤،٢ -د لم تكن ذات تأثير في الإشطاء في حين كانت مشجعة لتكون الكالوس.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا