ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

شهدت العلاقات الدولية تغيرات كبرى بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، و بروز الولايات المتحدة الأمريكية كقطب أوحد متحكّم بمصير العلاقات الدولية، و كان تأثير هذه التغيرات كبيرا على روسيا الاتحادية وريثة الاتحاد السوفيتي، إذ عانت ضغوطات دولية مستمرة لتطويق ها و عزلها و التحكّم بمصيرها، لكنها لم تقف مكتوفة الأيدي أما هذه الضغوطات، و استطاعت بفضل مجموعة من المتغيرات و الإجراءات السياسية و الاقتصادية النهوض مجدداً و استعادة دورها كدولة لها وزنها في العالم.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا