ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

هدفت الدراسة إلى مقارنة التسرب الحفافي للمادة السادة الراتنجية Helioseal F مع أو بدون إضافة مادة رابطة. تم جمع 67 ضاحكة علوية من الأسنان البشرية السليمة المقلوعة حديثا لأسباب تقويمية، ثم قسمت عشوائيا إلى مجموعتين رئيستين متساويتين، مجموعة طبقت فيها المادة السادة Helioseal F بدون مادة رابطة و مجموعة طبقت فيها المادة السادة Helioseal F مع مادة رابطة Tetric N Bond.
الهدف: تهدف هذه الدراسة إلى مقارنة تأثير الاستخدام المتعدد للسنابل الماسية و درجة خشونتها على التسرب الحفافي لترميمات الراتنج المركب العنقية. المواد و الطرق: تألفت عينة البحث من (N= 60) ضواحك مقلوعة خالية من النخر. تم تقسيم العينة عشوائياً إلى ثلاث مجموعات متساوية (N1=N2=N3=20)، و قد تم تحضير حفر الصنف الخامس في المجموعة الأولى باستخدام سنابل ماسية عالية الخشونة super coarse، في حين تم تحضير المجموعة الثانية باستخدام سنابل ماسية خشنة coarse و المجموعة الثالثة باستخدام سنابل ماسية متوسطة الخشونة medium coarse. تم ترميم الحفر المحضرة بالراتنج المركب، ثم خضعت الأسنان للدورات الحرارية و من ثم غُمرت الأسنان بمحلول أزرق الميتيلين 5 % لمدة 12 ساعة، بعد ذلك فُحِصَت الأسنان تحت المكبرة بعد إجراء مقطع طولي في الحفر المُحضرة و تم تقييم التسرب الإطباقي و اللثوي، و بعد ذلك جُمِعت البيانات و تم إجراء التحليل الإحصائي. النتائج: لقد أظهرت النتائج أن الاستخدام المتعدد للسنابل الماسية عالية الخشونة لم يؤد إلى تغير هام إحصائياً في التسرب الحفافي الاطباقي و اللثوي (P>0.05)، في حين أدى الاستخدام المتعدد للسنابل الماسية الخشنة و متوسطة الخشونة إلى تغير هام إحصائيا من حيث التسرب الحفافي اللثوي (P < 0.05).
الهدف من هذه الدراسة المخبرية هو تحديد تأثير نوذج الشق على التسرب الحفافي و على انسيابية المادة السادة. تم تنظيف و تخريش و ختم السطح الطاحن ل 90 ضاحكا علويا مقلوعا و خاليا من النخر, أخضعت بعدها الأسنان للدورات الحرارية ثم طليت بطبقتين من طلاء الأظافر مع ترك نافذة 1 ملم حول حواف المادة السادة ثم غمرت الأسنان بمحلول أزرق المتلين 1% لمدة 24 ساعة, تم قص تاج كل سن طوليا بالاتجاه الدهليزي الحنكي و فحصت المقاطع بالمكبرة الضوئية تحت تكبير 40x لتحديد كل من نماذج الشقوق و التسرب الحفافي و انسيابية المادة السادة.
هدف البحث : تهدف هذه الدراسة المخبرية إلى تحري معدّل التسرّب الحفافي للرّاتنج المركّب النّانومتري و الرّاتنج المركّب الهجين و المقارنة بينهما . طرائق البحث و مواده : تألّفت العينة من 40 ضاحك سليم مقلوع لأغراض تقويميّة , تمّ تهيئة حفر من الصّنف الخام س بأبعاد ثابتة على السّطح الدّهليزي, قُسمت العينة إلى مجموعتين المجموعة A رُممت بالرّاتنج المركّب النّانومتري ( Z350 ) , المجموعة B رُممت بالرّاتنج المركّب الهجين (Z250 ) , وُضعت العينات ضمن الحاضنة الحراريّة لمدة شهر مع التّعريض لدورات حراريّة , ثم غُمست العينات بأزرق الميتلين 0,5% لمدة 24 ساعة, و أُجريت مقاطع طوليّة (دهليزيّة حنكيّة ) , و دُرس التسرّب الحفافي الحاصل تحت المكبّرة . النتائج : أظهرت الدراسة الإحصائية عدم وجود فروق هامّة إحصائياً في التسرّب الحفافي لكل من الرّاتنج المركّب النّانومتري و الرّاتنج المركّب الهجين .
تهدف هذه الدراسة إلى تقييم التسرب المجهري في حفر الصنف الثاني المرمّمة بالراتنج المركب الميتاكريلاتي (Tetric Ceram HB) و السلوراني (P90 Filtek) بعد حفظهما في ظروف و درجات حرارة مختلفة. مواد و طرائق البحث: تألفت عينة البحث من 36 ضاحك بشري سليم خالٍ م ن النخر، و تم تهيئة حفرتين صنف ثاني أنسية و وحشية على كل سن ذات أبعاد محددة و رمّمت الحفر المحضرة بالراتنج الميثاكريلاتي (Tetric Ceram HB) و الراتنج السلوراني (P90 Filtek) ضمن ثلاثة ظروف مختلفة لكل راتنج: المجموعة A: تطبيق الراتنج المركب و نظام الربط في درجة حرارة الغرفة (24°C)، المجموعة B: تطبيق الراتنج المركب و نظام الربط مباشرة بعد إزالتهما من الثلاجة بدرجة حرارة (4°C)، المجموعة C: تطبيق الراتنج المركب و نظام الربط بعد 30 دقيقة من إزالتهما من الثلاجة. النتائج : أظهر تبريد كل من الراتنج الميتاكريلاتي (Tetric Ceram HB) و الراتنج السيلوراني (P90 Filtek) زيادة في التسرب المجهري و بفارق هام إحصائياً بالمقارنة مع تطبيقهما بدرجة حرارة الغرفة (24°C) و تطبيقهما بعد 30 دقيقة من إزالتهما من درجة حرارة الثلاجة، و لم تتواجد فروق معنوية بين الراتنج السيلوراني (P90) و الميثاكريلاتي (Tetric HB) من حيث التسرب المجهري عند المقارنة بين نوعي الراتنج في الطرق الثلاث المتبعة بحفظ الراتنج و تطبيقه.
تهدف هذه الدراسة الى التقييم السريري للتسرب المجهري الحاصل مباشرة أثناء ترميم حفر الصنف الخامس بالكومبوزيت عند عزلها بالمسندة المعدنية المعدلة أو بخيوط تبعيد اللثة المشربة بالأدرينالين. مواد و طرائق البحث: تألفت عينة البحث من 15 مريض لديهم ضاحكتين ع لى الأقل معدة للقلع تقويمياً وفي نفس الفك و قسمت عينة البحث إلى مجموعة الضواحك اليمنى و مجموعة الضواحك اليسرى، سواء كانت علوية أو سفلية ، تم تهيئة حفرة صنف خامس ذات أبعاد محددة على السطح الدهليزي فقط ثم عزلت أسنان المجموعة الأولى بواسطة المسندة المعدنية المعدلة بينما عزلت أسنان المجموعة الثانية بواسطة خيط تبعيد اللثة ، و تم تطبيق ترميم الكومبوزيت على جميع الأسنان و بعدها تم قلعها في نفس الجلسة و دُرس التسرب المجهري الحاصل مباشرة أثناء الترميم . النتائج: كان هناك فرق إحصائي بنتائج كل من المسندة المعدنية المعدلة و خيوط تبعيد اللثة المطبقين إذ حققت حشوات الكومبوزيت المعزولة باستخدام المسندة المعدنية نسبة تسرب أقل و ذلك عند مقارنتها بخيوط تبعيد اللثة.
هدفت الدراسة إلى تقييم تأثير التخريش المسبق بحمض الفوسفور على التسرب الحفافي للمادة الرابطة ذاتية التخريش AdhesE في الأسنان المؤقتة. تشمل الدراسة 50 سناً مؤقتاً (أرحاء، أنياب) قلعت لأهداف تقويمية بحيث تكوف خالية من النخور و التصدعات و الكسور . تم تجميع العينات في جامعة حماه- قسم طب أسنان الأطفال . حضرت حفر صنف خامس في جميع العينات .
هدف هذا البحث المخبري إلى مقارنة التسرب الحفافي المشاهد على الحافة اللثوية المتوضعة ذروياً بالنسبة إلى الملتقى المينائي الملاطي لترميمات الصنف الثاني، وذلك بين: تطبيق تقنية الطبقات المتعددة المفتوحة (OST) باستخدام مادة إسمنت زجاجي شاردي نانومتري مع مادة كومبوزت.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا