ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الأورام المثانية الخبيثة هي من الأورام الأكثر شيوعاً عبر العالم، تشخيص سرطانه المثانة في مراحل تطورها المتقدم يدفع الطبيب إلى اختيار استئصال المثانة الجذري، من العناوين المدروسة التشخيص الدقيق و التنميط النسيجي و تحديد درجة و مرحلة الورم المثاني، بغي ة الحصول على علاج و إنذار أفضل. تمت الدراسة المورفولوجية لعينات المثانة بالطرق الروتينية. فكان عدد الخزع 250 مأخوذة من 194 مريض (منهم ذكور 172، إناث 22). الأورام ذات الدرجة المنخفضة 41 و العالية 149 ورماً. بالرغم من أن عدد الأورام المشخصة في المراحل المبكرة 138 و المتأخرة 66، فإنّه يجب دوماً الحرص على التشخيص الباكر لأجل حياة أفضل بعد المعالجة. قد يكون من المفيد في المستقبل التحرّي و البحث عن أسباب غلبة المرضى الذكور في أورام المثانة، و كذلك تبيان دور الالتهابات المثانية المختلفة في تطور سرطانه المثانة.
هذا بحث في علوم اللغة العربية يعنى بالنقد الصرفي لشعر المتنبي لدى طائفة من النقاد العرب القدماء غير النحاة . و جاء البحث في مقدمة ، تناولت أهمية البحث و الهدف منه ، و منهجه ، ثم مهد البحث للحديث عن مظاهر النقد الصرفي لشعر المتنبي بالحديث عن بدايات ال نقد النحوي و الصرفي ، ثم تناول مظاهر النقد الصرفي ، فذكر البيت المنتقد صرفياً ، و ذكر النقد الموجه إليه ، ثم قوم هذا النقد مستنداً إلى أ حكام النحو و الصرف و كلام العرب الفصحاء . و أخيراً تناول البحث سمات هذا النقد ، فأوضح أنه نقد فيه تحامل على أبي الطيب المتنبي ، فلم يقصد به وجه الحق ، و لم ينحُ نحو الصدق ، و إنما وراءه الحسد و الخصومة ، و التعصب لمذهب البصرة في النحو و الصرف ، و الحكم على من خالفه باللحن و الخطأ . ثم ذكر أهم النتائج التي توصل إليها.
نُفّذَ البحث في مختبر بحوث النحل في كلية الزراعة بجامعة دمشق، جمعت العينـات مـن المنطقـة الساحلية – سورية (اللاذقية و طرطوس)، خلال عامي 2009- 2010 ، بهدف إجراء توصيف مورفولوجي للنحل الطنان (.L (terrestris Bombus في سورية، بأخذ القياسات المورفومترية له و تحديد منـاطق انتشاره.
يؤثر تدهور الأراضي بصورة سلبية في إنتاجية المزروعات و المراعي و الغابات، كمـا يعمـل علـى الإخلال بالنظم البيئية. ظاهرة تدهور الأراضي قديمة، لكنها أخذت في المدة الأخيـرة تتـسارع و تتفـاقم و تتسع رقعتها لتشمل بعض المناطق الداخلية في سورية، و منها منط قة الدراسة التي تمتد بين بلي (ريف دمشق) إلى براق (محافظة درعا). تأتي هذه الدراسة لإلقاء الضوء على بعض الجوانب المهمـة لتربـة المنطقة و خاصة من النواحي المورفولوجية، و الفيزيائية، و الكيميائية و المائية، و بعض الجوانب الخصوبية للوقوف على أسباب التدهور. وصفت هذه الدراسة ثلاثة مقاطع من التربة من الناحيـة المورفولوجيـة، و حلّلت عينات التربة. بينت النتائج أن تدهور الأراضي يعود إلى عدة أسباب، منهـا الكثافـة الظاهريـة المرتفعة الناتجة عن وجود انضغاط للتربة وسعة التبادل الكـاتيوني المنخفـضة، و الموصـلية المائيـة المنخفضة مع الانخفاض في نسبة الماء المتاح. كما بينت النتـائج أن إضـافة المحـسنات مثـل التـبن و الكومبوست و البلمر و زبل الأغنام بنسب مختلفة يؤدي إلى تحسين الخصائص الفيزيائية و المائية للتربـة بنسب مختلفة.
تم رصد خنفساء الثمار الجافة ذات البقعتينِ Carpophilus hemipterus L في ثمار التين بمنطقة شينِ، حمص، سورِية لأول مرة، تبينِ من خلال الشكل المورفولوجي أن الحشرة الكاملة بيضِاويةِ الشكل تِراوح طولها من 3-4 ملم، لونها بني غامق، تتميزِ بوجود بقعتينِ بل ون أصفر غامق على الغمدينِ، قرون استشعارها صولجانيةِ الشكل.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا