النماذج العصبية تتفوق في استخراج الأنماط الإحصائية من كميات كبيرة من البيانات، ولكن الكفاح لتعلم أنماط أو سبب حول اللغة من بعض الأمثلة فقط.في هذه الورقة، نسأل: هل يمكننا أن نتعلم قواعد واضحة تعميم بئر من بعض الأمثلة فقط؟نستكشف هذا السؤال باستخدام تخل
يق البرنامج.نقوم بتطوير نموذج توليف لتعلم قواعد علم الأصوات كبرامج في لغة خاصة بالمجال.نحن نختبر قدرة نماذجنا على التعميم من بعض الأمثلة التدريبية باستخدام مجموعة بياناتنا الجديدة من مشاكل اللغويات أولمبياد، وهي مجموعة صعبة من المهام التي تتطلب قدرة التفكير اللغوي القوي.بالإضافة إلى كونها كفاءة عالية، فإن نهجنا يولد برامج قابلة للقراءة البشرية، وتسمح بالتحكم في تعميم البرامج المستفادة.
RAIMY (1999؛ 2000A؛ 2000b) اقترحت الشكليات الرسومية لإدراج النمذجة، والتي تركز بشكل أصلا على التكرار الصوتي في إطار مشتق.يعرف هذا الإطار الآن باسم علم الصوتيات المستندة إلى الأسبقية أو علم الصوتيات متعدد المعتدل.فكرة راسي هي أن القطاعات في المدخلات إ
لى علم الصويا لا تطلبها الأسبقية بالكامل.تتناول هذه الورقة تحديا نشأ مع عمل Raimy، وتطوير خوارزمية تسلسل حتمية كجزء من اشتقاق الأشكال السطحية.تتطلب خوارزمية توسيع المباراة التي أدخلت هنا على افتراضات أقل وأصيب أكثر إحكاما إلى التصنيف الذي يشهد.تحتوي الخوارزمية أيضا على أي معلمة أو قيود خاصة بالرسوم البيانية أو الطوبولوجيا الفردية، على عكس المقترحات السابقة.يتطلب تمديد المباراة شيئا ما عدا معرفة آخر مجموعة إضافية من الروابط.
تطرح الأنثروبولوجيا اللغوية عدة إشكاليات تتعلق بالنسق الذي يمكننا أن ندرس اللغة من خلاله لذا يبحث هذا المقال في المذاهب و الأفكار و النظريات التي تناولت مسألة اللغة و الظّاهرة اللغوية من حيث تكوّنها و تشكلها في نطاق الفكر الفلسفي, و العلمي , و إذا كا
ن بإمكاننا أن نتوصل إلى نسق يحكم العلاقة اللغوية باستقلال عن الإنسان المتكلم , و نعرض أيضا وجهة نظر البنيوية و الاتجاهات اللغوية الأخرى في القرن العشرين , و مناهجها , وصولاً إلى المنهج التاريخي الذي وقف في وجه هيمنة الفكر الإمبريالي, الفكر الذي حَجّم الظاهرة اللغوية مُغيّباً إياها عن المجتمع .