نفذ هذا البحث في المشتل التابع لكلية الزراعة جامعة تشرين خلال عامي 2016 - 2017 بهدف دراسة إمكانية إنتاج شتول نباتي الزينيا و المنثور باستخدام أوساط عضوية مختلفة قليلة التكاليف مقارنةً بوسط التورب الأكثر استخداماً. تم استخدام سبعة أوساط (التورب، مخلفا
ت كمبوست الفطر و كمبوست مخلفات المزرعة بالإضافة إلى التوافقات فيما بينها و بنسب متساوية).
أظهرت النتائج وجود بعض الاختلافات في المواصفات الفيزيائية و الكيميائية للأوساط المختبرة، و التي انعكست على كل من مؤشرات الإنبات (نسبة الإنبات، سرعة الإنبات، تجانس الإنبات) بالإضافة إلى توعية الشتول المنتجة (طول الشتول و قطر ساقها، الوزن الرطب و الجاف و نسبة المادة الجافة للمجموعين الخضري و الجذري). حققت الأوساط الثلاث }التورب (T1)، مخلفات كمبوست الفطر مع التورب (T6)، مخلفات كمبوست الفطر مع كمبوست مخلفات المزرعة{ (T7) أفضل النتائج من حيث نسبة الإنبات و نوعية الشتول المنتجة.
انعكست التأثيرات الإيجابية للأوساط العضوية المستخدمة في نوعية الشتول على الكفاءة الاقتصادية، حيث حقق الوسطان T3 وT7 أقل تكلفة و أعلى معامل ربحية مقارنةً بالأوساط الأخرى.
نُفّذ البحث في الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية في قسم بحوث التفاحيات و الكرمة التابع للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، و في مشتل نبع عرى الزراعي، و حقول أمّهات مفعّلة في محافظة السويداء خلال العامين 2011 و2012 و ذلك للكشف عن الخلط الوراثي
بين خمسة طرز بذرية في حقول الأمهاتMalus communis و النباتات الناتجة عنها، و المعدّة لإنتاج غراس التفاح، باستخدام عشرة أزواج من بادئات SSR.
أجري البحث على بعض أصناف الزيتون و هي الصوراني– الدان- المحزم أبو
سطل– الجلط– النيبالي، من أجل مقارنة تحملها للملوحة من خلال بعض صفاتها
الفيزيولوجية و المورفولوجية تحت ظروف الإجهاد الملحي (كلور الصوديوم) حيث تم
استخدام الملح بتراكيز مختلفة في ماء الري، بالإضافة للشاهد (ماء عذب).
أجريت الدراسة في محطة بحوث برشين التابعة للهيئة العامة للبحوث العملية الزراعية
على أشجار بعمر 13 عام من الصنف Golden delicious مطعمة على ثلاثة أصول
تفاح (الأصل البذري Malus domestica, الأصلين الخضريين MM109 , القوي
و MM111 النصف قوي) و على مدى ع
امين ( 2014, 2015 ). ترّكزت الدراسة حول
تأثير الأصل في قوة نمو الصنف المطع عليه (محيط الساق – حجم تاج الشجرة –
تغيرات طول الطرود و الإنتاجية).
هدف البحث إلى دراسة تأثير خلطات عدة من أوساط النمو في نمو شتول الفليفلة، و في مقدرتها على تحمل صدمة التشتيل. استخدم من أجل ذلك الصنف البلدي "قرن الغزال" من الفليفلة، و خمسة أوساط تختلف في نسب مكوناتها الحجمية، اشتملت على البيت – موس منفرداً, كما استخ
دم خلطتين مؤلفتين من وحدات حجمية متساوية من البيت–موس, و على كل من التراب أو الرمل, و خلطة واحدة من التراب و الزبل البقري بنسبة ، و خلطة من الزبل البقري المتخمر، و التراب، و الرمل بنسبة 1:1:1.
نفذت التجارب في بيت بلاستيكي غير مدفأ في المشتل الزراعي التابع لكلية الزراعة بجامعة تشرين على وفق التصميم العشوائي الكامل, بثلاثة مكررات للمعاملة الواحدة، و بمعدل خمسة عشر نباتاً للمكرر الواحد.
أظهرت النتائج أن الأوساط المحتوية على الزبل البقري المتخمر هي الأكثر تأثيراً في نمو الشتول، و تمثل ذلك بزيادة أطوال الشتول، و أعداد الأوراق، و بمساحة مسطحها الورقي، و كذلك في زيادة الوزن الرطب للمجموعين الخضري و الجذري للشتول، و كان هذا الدور أكثر وضوحاً في الوسط المحتوي على التراب و الزبل البقري المتخمر بنسبة 2:1.
عزل في هذه الدراسة/14/جنساً فطرياً من عينات بذور وبادرات وترب السّرو وأنواع الصّنوبر البروتي؛ الكناري والثّمري جلبت من مشتل الهنادي، تجلت في: Alternaria؛ Rhizoctonia؛Fusarium؛ Chaetomium؛Mucor؛ Phythophtora؛ Rhizopus؛ Aspergillus؛ Penicillium؛ Clados
porium؛ Saccharomyces؛ Sordaria؛ PythiumوTrichoderma، إذ عزلت الأجناس الأثني عشر الأولى من البذور، وظهر الجنسان Alternaria وFusariumعلى بذور كل الأنواع النّباتية ووصل أعلى تردد للأول23.3%وللثاني 36.6%على السّرو، كما عزلت الخمسة أجناس الأولى من جذور البادرات فضلاً عن الجنسPythium، وتردد الجنس Fusarium كذلك على كل الأنواع المدروسة وبنسب مرتفعة بلغ أعلاها 58.5% على الصّنوبر البروتي، ولم يعزل الجنس Rhizoctonia من جذور وبذور السّرو، في حين عزل من جذور وبذور كل أنواع الصّنوبر، أما ترب البادرات فقد عزل منها7 أجناس فطرية ، ثلاثة منها (Alternaria، Aspergillus، Fusarium) عزلت من ترببادرات كل الأنواع النّباتية ، إذ كانت أعلى نسبة مئوية للجنس الأول68.97%من تربة السّرو، وللثاني 22.22% من الصّنوبر الثّمري وللجنسFusarium35.13% من البروتي، كما عزل الجنس Pythiumمن جذور وتربة الصّنوبر البروتي فقط.
تهدف الدراسة إلى مقارنة تأثير خمسة تراكيز ملحية (Nacl) مختلفة (0، 50، 100، 150، 200 ميلي مول) في إنبات البذور و نمو البادرات لصنفين من نبات فول الصويا (sb-172، sb-44) .
تمّ إنبات البذور في أطباق بتري على أوراق ترشيح معقمة و مرطبة بـ10 ميلي ليتر من
الوسط المستخدم؛ و ذلك في درجة حرارة 25 م˚ و في الظلام . أظهرت النتائج التي حصلنا عليها تناقص النسبة المئوية للإنبات , طول الجذر و السويقة مع زيادة تركيز Nacl في الوسط ، و كانت أفضل القيم من الصنف sb-44 .
تمّت ملاحظة فروق معنوية بين الشاهد و البذور المعالجة بعد 7 أيام من الحضانة . زرعت البذور النابتة على وسط Murashige and Skoog الأساسي (MS) و الصلب الذي يحتوي التركيز نفسه من الملوحة . كان نمو الجذور أكثر تأثراً بالتركيز 200 ميلي مول Nacl مقارنة بنمو البادرات . نقلت هذه الأخيرة , بعد ذلك , إلى أصص تحوي تربة مغذية (تورب), و رويت بماء ملحي (التركيز نفسه الذي نمت عليه), و تمت أقلمتها في المختبر .
حصلنا على نباتات بحالة خضرية جيدة, استمر نموها إلى مرحلة النضج خلال 12-10 أسبوعاً.
تهدف الدراسة إلى مقارنة تأثير خمسة تراكيز ملحية (Nacl) مختلفة (0، 50، 100، 150، 200 ميلي مول) في إنبات البذور ونمو البادرات لصنفين من نبات فول الصويا (sb-172، sb-44) .
تمّ إنبات البذور في أطباق بتري على أوراق ترشيح معقمة ومرطبة بـ10 ميلي ليتر من
الوسط المستخدم؛ وذلك في درجة حرارة 25 م˚ وفي الظلام . أظهرت النتائج التي حصلنا عليها تناقص النسبة المئوية للإنبات , طول الجذر والسويقة مع زيادة تركيز Nacl في الوسط ، وكانت أفضل القيم من الصنف sb-44 .
تمّت ملاحظة فروق معنوية بين الشاهد والبذور المعالجة بعد 7 أيام من الحضانة . زرعت البذور النابتة على وسط Murashige and Skoog الأساسي (MS) والصلب الذي يحتوي التركيز نفسه من الملوحة . كان نمو الجذور أكثر تأثراً بالتركيز 200 ميلي مول Nacl مقارنة بنمو البادرات . نقلت هذه الأخيرة , بعد ذلك , إلى أصص تحوي تربة مغذية (تورب), ورويت بماء ملحي (التركيز نفسه الذي نمت عليه), وتمت أقلمتها في المختبر .
حصلنا على نباتات بحالة خضرية جيدة, استمر نموها إلى مرحلة النضج خلال 12-10 أسبوعاً.
نفذ البحث في مركز البحوث العلمية الزراعية في السويداء لدراسة تأثير الري الناقص في نمو
غراس أربعة طرز من أصول التفاح البذرية لاختبار قدرتها على تحمل ظروف الجفاف، و لا سيما في ظل
نقص مصادر المياه و انحباس الأمطار. استخدم مستويان من الري: %100 من الاح
تياج المائي (شاهد)
و %75 من الاحتياج المائي (معاملة ثانية)، و درس طول الطرود، و عدد الأوراق، و طول و عرض الورقة،
و توزع المجموعة الجذرية في التربة، و حسب الاحتياج الكلي من مياه الري و الاستهلاك المائي عند كل
مستوى ري. دلت النتائج على تأثير الري عند مستوى %75 من السعة الحقلية على قصر طول الطرود
و انخفاض عدد الأوراق و مساحتها في جميع الطرز المدروسة، و ازداد تعمق الجذور بالمقارنة مع مستوى
الري %100 من السعة الحقلية استجابة لظروف نقص ماء الري، و اختلفت الطرز المدروسة فيما بينها
من حيث قوة النمو، إذ تفوق الطرازان C و S2 على الطرازين A و B.
درس تـأثير إضـافة البـولي اكريلاميـد (PAM) فـي إضـعاف قسـاوة القشـرة الجبسـية
(Gypsiferouscrust) و رفع نسبة بزوغ البادرات فيها (emergence Seedling) ، كما درس تأثيرها
في الرشح و كمية الجريان على ترب ذات احتواء مختلف من الجبس، وضعت التربة الجافة و ال
منخولة في
أحواض من البلاستيك بسماكة 4 سم فوق طبقة من الرمل البحـري. ثـم أضـيفت البـوليمرات بمعـدل
20كغ/هكتار. عرضـت الأحـواض لشـدة مطريـة 45مـم/سـا باسـتخدام جهـاز محاكـاة المطـر
(Rainfallsimulator) . و في أثناء التعرض للمطر جرى قياس الرشح و جريان المياه لتلك الترب. و بعد
التعرض للمطر نقلت الأحواض إلى مختبر نظمت الحرارة فيه 25± 2م . أخذت قراءات رطوبـة التربـة،
و قياســات قســاوة القشــرة (strength Crust) بوســاطة مســبار اختــراق التربــة
(penetrometer Soil) ، و بزوغ البادرات و ذلك بشكل دوري حتى فقد 90 % من ماء التربة.