في العقد المقبل، سنرى حاجة كبيرة لنماذج NLP للإعدادات المحددة التي ينبغي أن تؤخذ فيها تنوع المواقف وأيطراض مختلفة بما في ذلك حركات العين في الاعتبار من أجل فهم نية المستخدم.ومع ذلك، لا يمكن التعامل مع فهم اللغة في الإعدادات الموجودة بمعزل عن غيرها، ح
يث توجد إشارات متعددة الوسائط المختلفة بطبيعتها أجزاء حاضرة وأساسية من المواقف.في هذا الاقتراح البحثي، نهدف إلى تحديد تأثير كل طريقة في التفاعل مع العديد من التعقيدات المرجانية.نقترح ترميز تعقيد المراجع للإعدادات المحددة في المدينين أثناء التدريب المسبق لتوجيه النموذج الضمني إلى أكثر الانحرافات الخاصة بالوضع المعقولا.نحن نلخص تحديات استخراج النية واقتراح نهج منهجي للتحقيق في تكيف ميزة خاصة بالحالة لتحسين رسم الخرائط Crossmodal ومعنى الاسترداد من إعدادات الاتصال الصاخب.
يَبْقَى ضَبْطُ الْمَعْنَى وَ الْوُصُوْلُ إِلَيْهِ غاية كُلِّ بَاْحِثٍ فِي اللُّغَةِ، وَ مَاْ دَاْمَ الْمَعْنَى هُوَ نِتَاْج التَّرْكِيْبِ النَّحْوِيِّ فِيْ مَقَاْمٍ مُعَيَّنٍ، لَاْ بُدَّ لِذَلِكَ الْبَاْحِثِ أَلَّا يُقْصِيَ أَحَدَهُمَاْ عَلَى حِسَاْب
ِ الْآخَرِ؛ أَيْ: تَدْخُلُ كُلٌّ مِنَ الْعَنَاْصِرِ النَّحْوِيَّةِ وَ الْعَنَاْصِرِ الدِّلَاْلِيَّةِ فِي عَلَاْقَةٍ جَدَلِيَّةٍ فِي تَفْسِيْرِ الْمَعْنَى.
وَ مِنْ هُنَاْ تَنَاْوَلْتُ فِي هَذَا الْبَحْثِ مَفْهُوْمَ مُقْتَضَى الْحَاْلِ وَ الْمُصْطَلَحَاْتِ الْمُتَعَلِّقَة بِهِ، وَ بَيَاْنَ فَاْعِلِيَّتِهِ فِي الْحَقْلِ اللُّغَوِيِّ، وَ أَثَرَ الْعَاْمِلِ الدِّيْنِيِّ فِيْ لَفْتِ أَنْظَاْرِ الْعُلَمَاْءِ الْقُدَاْمَى إِلَى أَهَمِّيَّةِ كُلٍّ مِنَ الشَّكْلِ النَّحْوِيِّ وَ الْمَقَاْمِ الَّذِيْ أَنْتَجَهُ، وَ مَدَى اعْتِمَاْدِ عُلَمَاْئِنَا الْقُدَاْمَى عَلَيْهِمَاْ وَ هُمْ يُفَسِّرُوْنَ النُّصُوْصَ الْقُرْآنِيَّةَ وَ الشَّوَاْهِدَ الشِّعْرِيَّةَ وَ يَسْتَخْرِجُوْنَ الْقَواْعِدَ مِنْهَاْ.
تشكل عمليات التخطيط الشامل للمشاريع و الاستثمارات الخاصة بالمناطق السكنية و ملحقاتها إحدى المكونات الرئيسية لعملية التخطيط العمراني من أجل توجيه عمليات النمو و التوسع العمراني بعيدا ًعن نشوء أشكال النمو غير الصحيحة, و التي قد تتوضع في المناطق الخطرة
و المعرضة للكوارث. و حيث أن إدارة الكوارث ضرورة حتمية لعوامل التنمية المستدامة في كافة الجوانب الاقتصادية و الاجتماعية و السياسية و البيئية, فكان لا بد لهذه الإدارة من أن تكون في صلب كافة عمليات التخطيط الوطني و بخاصة التخطيط العمراني منها, و هذا يتبع بالضرورة أن يكون للتخطيط العمراني متطلبات تمكنه من الإجابة على خطط إدارة الكوارث, و لكي تكون هذه المتطلبات محددة و متوفرة تماما ً فإنه لابد لها من طريقة لتحليل و استنتاج و توثيق معطيات الفعاليات المتضمنة في التخطيط المعماري للمنطقة المدروسة, و نتيجة لذلك توصل البحث إلى وضع نموذج موحد لتجميع المعلومات الأساسية و النتائج الواقعية لكافة فعاليات البنية التحتية و الخدمية, بالإضافة إلى وضع مصفوفة لتحديد و تحليل نقاط القوة و الضعف للمناطق المطلوب دراستها وفقا ًلتصنيف كافة المعطيات و الفعاليات المطلوبة عمرانيا ً.