يتم الآن استخدام تمثيل مؤلفين التعلم من إنتاجاتهم النصية على نطاق واسع لحل المهام متعددة المصب، مثل التصنيف أو ربط الارتباط أو توصية المستخدم. غالبا ما يتم بناء طرق تضمين المؤلف أعلى إما Doc2vec (Mikolov et al. 2014) أو بنية المحولات (ديفلين وآخرون 2
019). تقييم جودة هذه المدينات وما الذي يتقاضونه مهمة صعبة. تستخدم معظم المقالات إما دقة التصنيف أو إسناد التأليف، والتي لا تقيس بوضوح جودة مساحة التمثيل، إذا كنت تلتقط بالفعل ما تم بناؤه ل. في هذه الورقة، نقترح إطارا للتقييم الجديد لأساليب تضمين المؤلف بناء على أسلوب الكتابة. يسمح لتقدير تحديد مساحة التضمين بفعالية مجموعة من الميزات الأسلوبية، المختارة لتكون أفضل وكيل لأسلوب كتابة المؤلف. هذا النهج يعطي أهمية أقل للموضوعات التي تنقلها المستندات. اتضح أن النماذج الحديثة مدفوعة في الغالب من قبل الدلالية الداخلية لإنتاج المؤلفين. إنهم متفوقون من قبل خطوط أساسية بسيطة، استنادا إلى نماذج تضمين الأحكام المسبقة للحكومة، على العديد من المحاور اللغوية. يمكن لهذه الأساس فهم الظواهر اللغوية المعقدة وأسلوب الكتابة بكفاءة أكبر، مما يمهد الطريق لتصميم نماذج تضمين مؤلف جديدة مدفوعة بالأناقة.
نمت استخدام تعلم النقل في معالجة اللغة الطبيعية (NLP) خلال السنوات القليلة الماضية. الشبكات العصبية الكبيرة المدربة مسبقا تستند إلى بنية المحولات هي أحد الأمثلة على ذلك، وتحقيق أداء حديثة من المخين في العديد من معايير الأداء الشائعة الاستخدام، وغالبا
ما يكون عند التصميم على مهمة أسفل المصب. كما تم عرض شكل آخر من أشكال التعلم النقل، التعلم المتعدد المهام، تحسين الأداء في مهام معالجة اللغة الطبيعية وزيادة متانة النموذج. تحدد هذه الورقة النتائج الأولية للتحقيقات في تأثير استخدام نماذج اللغة المسبقة مسبقا جنبا إلى جنب مع تعدد المهام الدقيقة لإنشاء نظام علامات تلقائية من اللغة الإنجليزية المكتوبة باللغة الإنجليزية المكتوبة باللغة الإنجليزية. باستخدام نماذج محولات متعددة ومجموعات البيانات المتعددة، تقارن هذه الدراسة مجموعات مختلفة من النماذج والمهام وتقييم تأثيرها على أداء نظام العلامات الآلي هذا العرض التقديمي عبارة عن لقطة من العمل الذي يتم إجراؤه كجزء من أطروحتي لجامعة ولفرهامبتون برنامج الأساتذة اللغوية الحاسوبية.
مع الزيادة في عدد الأوراق الأكاديمية المنشورة، تم وضع توقعات متزايدة على البحوث المتعلقة بدعم عملية الكتابة للأوراق العلمية. في الآونة الأخيرة، تم إجراء البحوث على مهام مختلفة مثل جدارة الاقتباس (الحكم على ما إذا كانت الجملة تتطلب الاقتباس) توصية الا
قتباس وتوليد نص الاستشهاد. ومع ذلك، نظرا لأن كل مهمة تمت دراستها وتقييمها باستخدام البيانات التي تم تطويرها بشكل مستقل، فمن المستحيل حاليا التحقق مما إذا كانت هذه المهام يمكن أن تقطع أنابيبها بنجاح للاستخدام الفعال في كتابة المستندات العلمية. في هذه الورقة، نحدد أولا سلسلة من المهام المتعلقة بكتابة المستندات العلمية التي يمكن أن تكون خطاء. بعد ذلك، نقوم بإنشاء مجموعة بيانات من الأوراق الأكاديمية التي يمكن استخدامها لتقييم كل مهمة بالإضافة إلى سلسلة من هذه المهام. أخيرا، باستخدام DataSet، نقيم مهام جدارة الاقتباس وتوصية الاقتباس وكذلك كلتا المهام المتكاملة. توضح نتائج تقييماتنا أن النهج المقترح واعد.
يساعد هذا الكتاب الطالب في التدرب على الكتابة الاكاديمية باللغة الانكليزية وخصوصا في امتحان ايلتس, يشمل الكتاب دليلك إلى:
- فهم موضوع الوظيفة او السؤال
- التعبير كتابة عن مهاراتك وخبرتك في المجال
- القراءة التحليلية والتدرب على اخذ ملاحظات فعالة.
- تطوير خبراتك الجدلية في المقدمة، العرض والخاتمة والدفاع بالكتابة عن وجهات نظرك بطريقة أكاديمية احترافية.
- تقييم واستخدام أدوات اونلاين تساعدك في الكتابة.
- فهم الثقافة الأكاديمية في الكتابة.
- عرض أفكارك بلغة انكليزية واضحة واحترافية.
يحاول هذا البحث أن يركز بالدراسة على مفهوم الدلالة, عند الفيلسوف الفرنسي جاك دريدا و سعيه إلى تقديم ممارسة نقدية مختلقة لمفهوم الدلالة, منشغلاً بالسؤال و البحث عن أفاق مختلفة للممارسة النقدية المتجاوزة للاتغلاق البنيوي. من خلال استراتيجية القراءة الت
ي تتيح المجال لإنفتاح النص و تعدديته. فيعرض بداية توضيح مفهوم الدلالة كما حدده دريدا. ثم يناقش دور القارئ بوصفه استراتيجية حاسمة في توليد الدلالة, كونه منتجاً للنص, و قدرته على استعادة ذاكرة النص اختلافاً. ليصل إلى تبيان التباعد بين النصوص الذي يخلقه مفهوم الفضاء النصيَّ, على اعتبار أنَّ دوره لا يقتصر على دلالة القوة تشتيتاً أو مغايرة فحسب, بل يحتوي أيضاً على حافز تكويني. إذ عبر ملاحقة الأثر و استحضار المستبعد تتولد الدلالة, و تخلق المتعة بين النصوص. و تالياً, تصبح القراءة تجربة جمالية تعيد تشكليل النص من جديد. ليخلص إلى تكثيف نتائجه في خاتمة تعرض بعض ما توصلنا إليه من أفكار في تناولنا لهذا الموضوع.
تستكشف هذه المقالة إمكانية تأسيس شعريّة أنثوية فريدة ضمن المجال الأوسع لسياسات الجسد الأنثوية في عمل الكاتبة الفرنسية أناييس نين الإشكالي "بيت غشاء المحارم" (1936), كما تناقش عملية إقحام الجسد الأنثوي في التمثيلات الأدبية التي تشكّل الإرث الكتابي. و
يسعى هذا البحث إلى دراسة الطريقة التي يمتد فيها تشكيل نين ل "كتابة الرَّحِم" و يستبق تقليد "الكتابة الأنثوية" عبر تحليل تناول الجسد الأنثوي للوجود المتواصل و التزامه به من خلال الوظيفة العضوية الأساسية للجسد ألا و هي (إعادة) الإنتاج.
تحاول التفكيكية تعطيل المدلول الترانسدنتالي و هيمنته على المدلولات الأخرى، و ذلك بإدخال مفهوم جديد، هو مفهوم اللعب الحر للعلامة. يقوم هذا المفهوم على فلسفة في الآخرية و الاختلاف. لم يتوقف ديريدا عن التنبيه إلى أن الاختلاف ليس مفهوماً أو فكرة أو مصطلح
اً. نرى أن الاختلاف قانون، قانون قراءة و كتابة. لكنه أيضاً قانون الآخر و المختلف، فهو يعبر عن فلسفة في الغيرية متجذرة في كتابات ديريدا، عبر عنها بصوغ يختزل التفكيكية كفلسفة و كمنهج معاً: كل آخر هو آخر كلياً، في مقولة تقول الهوية و الغيرية معاً. فهي تقول الهوية أولاً، أي، تقول إن الآخر، كل آخر، الآخر في تعدديته غير القابلة للاختزال، "هو" مختلف بشكل لا يمكن معه قول هويته. صوغ فذّ لقانون يقول المستحيل. لأن "كل آخر هو آخر كلياً" يعبر أيضاً عن المستحيل، العلامة الأنطولوجية التي يتحدد من خلالها الدازاين في فلسفة هيدغر، عندما شرع هذا الأخير بتناول الكينونة الكلية للكينونة-هنا.
يهدف البحث الحاليّ إلى تعرُّف العلاقة بين مستوى القدرة على التّعبير الكتابيّ ومتغيّر الجنس لدى الأطفال الأيتام. بالإضافة إلى تعرّف العلاقة بين مستوى القدرة على التّعبير الكتابيّ و متغيّر مدّة اليتم لدى هؤلاء الأطفال.
استخدمت الباحثة المنهج الوصفيّ و
ذلك نظراً لملاءمته لغرض البحث و طبيعته. و أُجريَ البحث في مدينة اللاذقية، في الجمهوريّة العربيّة السّوريّة، خلال الفترة الواقعة بين شهر كانون الثّاني و شهر أيلول من عام 2016م. و قد استُخدِم فيه اختبارٌ أعدّته الباحثة، مستمَدّ من أنشطة التّعبير الكتابيّ للمرحلة العمريّة (9-10 أعوام) في المنهاج العامّ في الجمهوريّة العربيّة السّوريّة.
يتكوّن المجتمع الأصليّ للبحث من جميع الأطفال الأيتام الّذين هم في عمر (9-10أعوام) في مدينة اللاذقية. و قد تمّ تطبيق الاختبار على عيّنة مكوّنة من (175) طفلاً و طفلةً تتراوح أعمارهم بين (9-10أعوام). تمّ سحب العيّنة بالطّريقة العشوائيّة البسيطة.
يتناول البحث بدايات الكتابة التاريخية في بلاد المغرب العربي ، و يهدف إلى التعرف على خصائص التدوين التاريخي المغاربي من حيث تأخره عن الكتابات التاريخية المشرقية و مدى صلته و تأثره بها خاصةً أن الدراسات التي تناولت هذا الموضوع قليلة و ىمتفرقة ، و يعرض
للمواضيع التي تعرض لها المؤرخين المغاربة ، ككتب السير الذاتية و التراجم و الطبقات و تاريخ الدول و كتب السير و المغازي و غير ذلك ، كما اعتنى البحث بثقافة المؤرخين و وضعهم الطبقي و مدى تأثرهم بالواقع الاجتماعي ، و بيان
مناهجهم في الكتابة التاريخية و دوافعهم و مدى الموضوعية التي تمتعوا بها .
تعد النقود المعدنية من أهم أنواع الفنون التطبيقية، و إن ثقافة العصر الحديث الباحثة عن الجمال ليست في الفنون التشكيلية فقط، بل في الفنون التطبيقية أيضًا، و نظرًا إلى أن كل عمل فني تطبيقي يتأرجح دومًا بين الناحية الوظيفية و الناحية الجمالية، لذلك يسعى
الفنان إلى رفع القيمة الجمالية في العمل الفني التطبيقي لغايات عدة، منها تسويق العمل، و كذلك أيضًا جعل القيمة الجمالية هدفًا له بحد ذاتها تلبية للنزعة الذاتية لديه، و رغبة منه في إبراز مهاراته و إبداعاته، حتى أنه في العصر الحديث نشأ علم جمال خاص بالصناعة سمي بعلم الجمال الصناعي، ومن أشهر منظريه (جان بار تلمي -Jan BARTELME ) و (شارل لا لو– Charles LALO ) من هنا جاء هذا البحث ليشير إلى عنصر أساسي في النقود المعدنية هو (الكتابة)، ويؤكد أهميته في إضفاء القيمة الجمالية على النقود المعدنية فضلا عما تحمله في الأساس من قيمة استعمالية وظيفية، و ذلك منذ نشأة النقود المعدنية و حاجتها إلى عنصر الكتابة، و من ثم تطور مفاهيمه و أبعاده مع مرور الزمن حتى
يومنا هذا.