ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الاقواس السنية .باللغه الروسية.

1310   0   21   0 ( 0 )
 نشر من قبل جامعة تشرين محاضرة
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Mohammad Alrhea




اسأل ChatGPT حول البحث

ﻻ يوجد ملخص باللغة العربية

المراجع المستخدمة
ﻻ يوجد مراجع
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تقارير الورقة نتائج دراسة الترجمة للنصوص الأدبية على أساس الروسية المترجمة وغير الترجمة. نهدف إلى معرفة ما إذا كانت الترجمات تنحرف عن النصوص الأدبية غير المترجمة، وإذا تعزى الفروق الثابتة إلى العلاقات الموضعية بين المصدر واللغات المستهدفة. نتوقع أن ت رجمات أدبية من اللغات البعيدة من الناحية النموذجية يجب أن تظهر المزيد من الترجمة، وبصمات أصابع لغات المصدر الفردية (وعائلاتها) تعرج في الترجمات. نستكشف الخصائص اللغوية التي تميز الأدبيات الروسية غير المترجمة من الترجمات إلى الروسية. تظهر نتائجنا أن الخيال غير المترجم يختلف عن الترجمات إلى درجة أن هذه الأصناف اللغوية يمكن تصنيفها تلقائيا. كما هو متوقع، ينعكس نوضي اللغة في ترجمات النصوص الأدبية. حددنا الميزات التي تشير إلى خصوصية لغوية الأدب الروسي غير المترجم والآثار المشرقة. يتم قطع بعض الميزات النجمية عبر جميع أزواج اللغات، في حين أن البعض الآخر مميز ترجمات أدبية من اللغات التي تنتمي إلى أسر لغة محددة.
كان للانهيار الحاد و السريع للاتحاد السوفييتي تأثيراته البالغة على صعيد التوازن الدولي، و التوازنات الإقليمية في مناطق عديدة من العالم، و عملت واشنطن على صياغة جديدة لمفهوم أمنها القومي الذي رأت ضرورة تجاوزه حدودها الجغرافية و قد شكلت أزمة الخليج الثانية، الفرصة السانحة لتطبيق الرؤية الأمريكية التي تساعدها الاستفراد بزمام القرار الدولي، و عدم السماح لأية قوة بمنازعة هيمنتها حتى لو تعلق الأمر بحلفائها الأوروبيين حاولت روسيا إعادة بناء علاقاتها مع العالم، و خاصة مع جيرانها الحلفاء السابقين و أعداء الأمس الغرب الليبرالي، و ذلك بإعادة هيكلة سياستها الخارجية، بالانفتاح على الغرب و التعامل معه على أساس مصالح مشتركة، تفكيك حلف وارسو للدخول في مشروع أمني جديد.
بدأت العلاقات الروسية – الإيرانية تتبلور و تتسع بشكلٍ كبير بعد نهاية الحرب الباردة و تفكك الاتحاد السوفييتي في العام 1991 , لكن ىذه العلاقات بدت حذرة في البداية على الرغم من وجود مصالح مشتركة بين البلدين تمثلت بتعزيز إيران لقدراتها العسكرية و الاقت صادية, حيث اعتبرت روسيا شريكاً داعماً لها في هذا المجال, إضافةً للتعاون النووي إذ كانت روسيا الدولة الوحيدة التي لم تخضع لضغوط الولايات المتحدة الأمريكية و قبلت بتوقيع العقد لإنشاء المفاعل النووي الإيراني, و في المقابل فقد وجدت روسيا في هذه العلاقات فرصةً لتحسين اقتصادها الذي أصيب بهزةٍ قوية بعد تفكك الاتحاد السوفييتي.
هدف هذا البحث إلى تحديد واقع الشراكة بين روسيا والاتحاد الأوروبي خلال الفترة 2000-2019، ومدى علاقة الناتج المحلي الإجمالي بالتجارة الخارجية ودرجة الانفتاح الاقتصادي، وقد تم الاعتماد على المنهج الوصفي التحليلي في تحليل أدوات وسياسة روسيا تجاه التبادل التجاري والشراكة مع الاتحاد الأوروبي. حيث تم الاعتماد على بيانات الناتج المحلي الإجمالي والصادرات والواردات والميزان التجاري في حساب متوسط الزيادة السنوية ومتوسط معدل النمو ودرجة الانكشاف الاقتصادي. وتمثلت أهمّ الاستنتاجات للبحث في سعي روسيا لبناء شراكة مع الاتحاد الأوروبي تقوم على التعاون المشترك والتعامل مع قضايا الأمن والجوار المشترك، وتعزيز التبادلات التجارية وتنويعها، وأنّ الاقتصاد الروسي ليس منكشفاً على الاقتصاد الأوروبي. ومن أهمّ التوصيات التي توصّل إليها البحث: ضرورة تنويع روسيا لصادراتها باتجاه الأسواق الأوروبية وعدم الاعتماد فقط على تصدير النفط والغاز الطبيعي.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا