ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

حساسية ونوعية الموجودات التنظيرية للعفج في تشخيص الداء الزلاقي عند الأطفال

The sensitivity and specificity of duodenal endoscopic findings in the diagnosis of celiac disease in children

1500   0   38   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تم تعيين عدة مظاهر عيانية أثناء تنظير العفج عند مرضى الداء الزلاقي، أجريت هذه الدراسة من أجل تحديد القيمة التشخيصية لبعض العلامات التنظيرية المشاهدة عند مرضى الزلاقي بهدف استخدامها في التشخيص السريري للمرض كمشعر إضافي يدعم التشخيص. شملت الدراسة 504 أطفال راجعوا بأعراض مختلفة (فشل نمو، إسهال أو إمساك مزمن، فقر دم غير مفسر، نقص وزن)، وخضعوا لإجراء تنظير هضمي علوي. تم تقييم أربع علامات تنظيرية في القطعتين الثانية والثالثة للعفج هي: التحرشف، قلة الانثناءات، المظهر العقيدي، والالتهاب المزمن (البقع البيضاء). شُخص الداء الزلاقي بناء على نتيجة التشريح المرضي للخزعة المأخوذة أثناء التنظير عند 123 مريضاً، تراوحت أعمار المرضى من 6 أشهر إلى 15 سنة. وكانت علامة التحرشف الأعلى حساسية ونوعية 89%، 96% على التوالي. القيم التشخيصية لهذه العلامات بشكل عام (الحساسية91%، النوعية 76%، القيمة التنبئية الإيجابية 56%، والقيمة التنبئية السلبية 97%). لاحظنا أن وجود الداء الزلاقي وكذلك الدرجة النسيجية حسب تصنيف Marsh يتعلق بوجود العلامات التنظيرية

المراجع المستخدمة
[Guandalini S, Setty M. Celiac disease. Curr Opin Gastroenterol. Nov 2008;24(6):707-12. [Medline
[Husby S, Koletzko S, et al. European Society for Pediatric Gastroenterology, Hepatology, and Nutrition guidelines for the diagnosis of coeliac disease. J Pediatr Gastroenterol Nutr. Jan 2012;54(1):136-60. [Medline
Guandalini S, ed. Celiac Disease. In. Textbook of Pediatric Gastroenterology and Nutrition. London: Taylor & Francis;. 2004: 435-50
[Baydoun A, Maakaron JE, Halawi H, Abou Rahal J, Taher AT. Hematological manifestations of celiac disease. Scand J Gastroenterol. Dec 2012;47(12):140111. [Medlin
[Riddle MS, Murray JA, Porter CK. The incidence and risk of celiac disease in a healthy US adult population. Am J Gastroenterol. Aug 2012;107(8):1248-55. [Medline
قيم البحث

اقرأ أيضاً

شملت الدراسة 502 طفلأ بأعمار بين 6 أشهر و14سنة أجريت لهم خزعة أمعاء دقيقة إضافة إلى استقصاء كل من:الخضاب (Hb)،حجم الكرية الحمراء الوسطي(MCV)، متوسط مستوى الخضاب في الكرية الحمراء(MCH)، متوسط تركيز الخضاب في الكرية الحمراء(MCHC)، مقياس توزع الكريات ال حمر حسب الحجم(RDW). كان معدل شيوع الداء الزلاقي لدى المرضى المتظاهرين بفقر دم 36,04% مقابل 12,14%عند غير المصابين.شوهد فقر الدم في 77% من الأطفال المصابين بالداء الزلاقي وبذلك يكون التظاهر الأكثر شيوعاً يتلوه فشل النمو بنسبة43% . كان متوسط كل من المشعرات الدموية المدروسة أقل عند الأطفال المصابين بالداء الزلاقي مقارنة بغير المصابين باستثناء RDW الذي كان أعلى عند المصابين. وجدت علاقة عكسية بين مدة الشكاية و الخضاب وكانت أشد في مرضى الداء الزلاقي. يجب التقصي عن الداء الزلاقي لدى كل المرضى المتظاهرين بفقر دم غير مفسر أو معند
أجريت الدراسة في مستشفى الأطفال على حالات الكيسات العدارية المقبولة في الفترة مـا بـين ١/١/١٩٩٤ و لغاية ١/٩/١٩٩٦ ،إذ بلغ عدد الحالات المقبولة ٤٧ حالة، تراوحت نسـبة القبـول العام عدا الخديج و الوليد و الإقامة المؤقتة ما بين ٤,١ و ٤,٢ لكل ١٠٠٠ قبول بمعـدل ٨,١ لكـل ١٠٠٠ قبول.
بما أن انتشار البدانة قد تزايد بشكل سريع عالمياً في الآونة الأخيرة حيث غدت من أهم أدواء العصر و أكثرها تأثيرا بالصحة العامة حيث تشكل السبب الثاني القابل للوقاية بعد التدخين و المؤدي إلى أمراض مميتة حيث أثبتت علاقتها بالعديد من السرطانات و خاصة السرطا نات النسائية مثل سرطان باطن الرحم و سرطان الثدي حيث بينت إحدى الدراسات أن البدانة تزيد من ترقي مجموعة من السرطانات كما تزيد من نسبة الإمراضية و الوفيات الناتجة عنها فإنه من المفيد علمياً و عملياً أن نسلط الضوء على أثر البدانة على التبدلات الخلوية و التنظيرية لعنق الرحم. هدف البحث و مبرراته : لفت الانتباه لأهمية البدانة باعتبارها عامل محتمل بإحداث تبدلات خلوية في عنق الرحم نظرا لكونها عاملا يمكن الوقاية منه و بالتالي التأكيد على ضرورة شمل البدينات ضمن برامج المسح الدوري . عدم وجود دراسة سابقة مماثلة في مشفى الأسد الجامعي. مواد البحث و طرائقه: شملت الدراسة 100 مريضة من مراجعات قسم التوليد و أمراض النساء في مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية خلال الفترة الممتدة بين 1/1/2012 ، و 1/1/ 2014, حيث تم استجواب المريضات و تسجيل المعلومات المتعلقة بمشعر كتلة الجسم ( الوزن , الطول ) و لم تشمل الدراسة المريضات المدخنات أو مستعملات موانع الحمل الفموية أو الأجهزة ضمن الرحم ( اللوالب ) أو الحوامل أو مع التهابات نسائية متكررة . النتائج : - لوحظ وجود توافق بين نتائج التنظير المكبر لعنق الرحم و الفحص الخلوي أي أن التنظير لم يغفل عن أي حالة غير طبيعية مع وجود بعض حالات الايجابية الكاذبة و هذا يعود إلى أن colposcopy هو اختبار تشخيصي يعتمد على تقييم أخصائي التنظير و خبرته في تفسير الموجودات التنظيرية . - كما وجد توافق بين نتائج اللطاخة و الفحص الخلوي مع وجود أيضا بعض حالات الايجابية الكاذبة و هذا يعود إلى عدم أخذ الخزع الموجهة بشكل مناسب , كما تعد اللطاخة اختبارا نسبيا يعتمد على تقدير أخصائي التشريح المرضي و وجود شذوذ خلوي أو لدرجة هذه الشذوذ أو لاحتمال الخطأ الوارد في طريقة اخذ العينة أو تثبيت العينة . الخلاصة: تبين بالدراسة و حسب قيمة ال P value وجود علاقة بين البدانة و الموجودات التنظيرية و الخلوية لعنق الرحم و هكذا نستنتج أن كل من اللطخة و التنظير المكبر لعنق الرحم وسيلتي مسح جيدتين و ضروريتين يمكن الاعتماد عليهما في الاستقصاء الأولي عن الآفات السرطانية و ما قبل السرطانية لعنق الرحم عند السيدات البدينات .
إن الدراسات التي أجريت مؤخرا"على داء الجزر المعدي المريئي، أثبتت وجود نسبة معتبرة من النوب القلسية غير الحامضة، و لا يمكن التقاط هذه النوب بالمراقبة الكلاسيكية لحموضة pH المري مدة 24 ساعة، و كان لا بد من ابتكار وسيلة تشخيصية تكشف أي جريان عائد للمري مهما كانت درجة حموضته pH , فكانت مراقبة المعاوقة المريئية متعددة الأقنية عبر اللمعة MII, و نظراً إلى أن تغذية الأطفال دون السنتين من العمر تعتمد بمعظمها على الحليب و خاصة عند الرضع منهم، فمن المتوقع أن تكون النوب القلسية غير الحامضة بهذا العمر. تقييم الدور التشخيصي لإضافة حساسات المعاوقة MII إلى حساس الحموضة pH على قثاطر المراقبة المتواصلة مدة 24 ساعة عند مجموعة الأطفال دون السنتين، و هل تكفي مراقبة pH المري وحدها ؟
الهدف من البحث: تقييم الحالة الصحية الفموية عند مجموعة من الأطفال المصابين بأمراض قلبية خلقية و مجموعة من الأطفال الأصحاء في مدينة اللاذقية. المواد و الطرائق: شملت العينة 100 طفل تراوحت أعمارهم بين (5-12) سنة من مراجعي قسم الأطفال في مشفى الأسد الجا معي - اللاذقية, 50 طفل منهم لديه إصابة قلبية خلقية مشخصة (مجموعة الدراسة), و 50 طفل سليم مطابق لهم بالعمر و الجنس (المجموعة الشاهدة). تم إجراء فحص فموي و تقييم النخر السني, اللويحة, التهاب اللثة و عيوب الميناء التطورية لكل طفل في كلتا المجموعتين. النتائج: كان متوسط مشعر النخر في الإسنان المؤقت dmft و كذلك كل من متوسط مشعر الالتهاب اللثوي و اللويحة السنية أعلى بشكل هام إحصائيا̋ في مجموعة الدراسة مقارنة بالمجموعة الشاهدة, في حين لم توجد فروق ذو أهمية إحصائية فيما يتعلق بكل من متوسط مشعر النخر في الإسنان الدائم DMFT و عيوب الميناء التطورية بين كلتا المجموعتين. الاستنتاجات: لوحظ أن مستوى الصحة الفموية عند الأطفال ذوي الأمراض القلبية الخلقية متدنٍ مقارنة بالأطفال الأصحاء, و هذا يزيد من خطورة تعرضهم لتجرثم دم و بالتالي الإصابة بالتهاب شغاف القلب الانتاني, و من هنا تكمن الأهمية الكبرى للرعاية السنية عند هؤلاء الأطفال منذ بزوغ أول سن.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا