ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

العُدّ الشائع وعلاقته بالعادات الغذائية

Acne Vulgaris and Its Relationship with Dietary Habits

1008   0   39   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

شملت الدراسة 198 مريضاً مصاب بالعد تراوحت أعمارهم بين 11-35 سنة، توزعوا بحسب شدة العد سريرياً بين الخفيف(30.30%) والمتوسط(44.44%) والشديد(25.25%)، وقد تمّ اختيار مجموعة من 50 شخصاً غير مصاب بالعد واعتمدت كمجموعة شاهد. خُصّص لكل مريض استمارة خاصة ثم تم جمع البيانات من الاستمارات حول الاستهلاك المتكرر لبعض المواد الغذائية. أوضحت دراستنا الترابط بين الاستهلاك المتكرر لكل من (منتجات الألبان، الأطعمة المقلية ، الحلوى والأغذية ذات المحتوى المرتفع من السكريات ، الشوكولا ) وزيادة احتمال الإصابة بالعد. بينما لم يُثبت وجود علاقة بين زيادة تناول البيض ،المكسرات والأغذية الدهنية وحدوث المرض. لكن أظهرت دراستنا أن زيادة تناول كل من (منتجات الألبان، البيض، الحلوى ،السكريات، الأغذية الدهنية والمقلية ) قد تكون عوامل مفاقمة للعد حيث ترافقت زيادة استهلاكها مع الحالات الأكثر شدة من المرض، بينما لم يلاحظ هذا الارتباط مع الشوكولا والمكسرات. كما بينت دراستنا أهمية الاستهلاك المرتفع لكل من (الخضار ، الفاكهة ، الأسماك والمؤكولات البحرية) كعامل وقاية جيد.

المراجع المستخدمة
BOLOGNIA,J.I ; JORIZZO,J.I; RAPINI ,R.P; CALLEN,J.P; HORN,T.D; SALASCHE, S.J;SCHWARZ,T; SEABURY,M. Bolognia Textbook. 2nd edition 2008,pp.495-508
JAMES,W.D ; BERGER,T; Elston,D.M. Andrews disease of the skin clinical dermatology.tenth edition,2006,pp.231-238
GOULDEN,V ; STABLES, G.I; CUNLIFFE,W.J. Prevalence of facial acne in adults. J Am Acad Dermatol, United Kingdom, 1999;41 :577-80
WOLFF, K; JOHNSON,R.A ; SUURMOND,D. Fitzpatrick’s Dermatology in Gneral Medicine.5th ed,2007,pp.2-7
BURNS, T; BREATHNACH,S;COX,N; CHRISTOPHER ,G. Rook's Textbook of Dermatology. 7th ed 2004 , pp.2111-2122
قيم البحث

اقرأ أيضاً

شملت الدراسة 232 مريضاً مصاباً بالعدّ, تراوحت أعمارهم بين 38-12 عاماً . تمّ حساب شدّة العدّ استناداً لنظام تقييم درجة العد العالمي GAGS . أجريت هذه الدراسة لتقييم تأثير العدّ الشائع و العوامل المرتبطة به ( جنس المرضى و أعمارهم , و شدة العد عندهم ) عل ى نوعيّة الحياة عند المرضى , حيث تمّ قياس درجة التأثير على نوعيّة الحياة بمقياسين هما مشعر نوعيّة الحياة الجلدي DLQI و مشعر منسب العجز العدّي لكارديف CADI. أوضحت نتائج الدراسة التأثير الكبير للعدّ الشائع على نوعيّة حياة المرضى , حيث تأثّرت الإناث بشكل أكبر من الذكور, بينما لم ترتبط نوعية الحياة بعمر المرضى, و كان التأثير على نوعيّة الحياة متناسباً مع شدّة العدّ, أي كلّما زادت شدة العدّ زاد التأثير على نوعيّة الحياة عند مرضى الدراسة.
لعنف الأسري وعلاقته بتقدیر الذات لدى طلاب التعلیم العالي: إذ لاحظت الباحثة من خلال عملها كمرشد اجتماعي لهذه الفئة التي تقدرها الباحثة من 14 سنة فما فوق إن بعض الطلاب لا یشعرون بقیمة ذواتهم أو أنهم مترددون في اتخاذ قراراتهم ولا یثقون في أنفسهم وأنه م عنیفین في سلوكهم الاجتماعي. لذلك جاءت مشكلة الدراسة: هل توجد علاقة بین العنف الأسري وتقدیر الذات لدى هؤلاء الطلاب؟ وجاءت أهمیة الدراسة في تقدیم معلومات عن علاقة العنف الأسري وتقدیر الذات كما أنها تعتبر إضافة جدیدة لبعض الدراسات التي تناولت علاقة العنف بتقدیر الذات لشریحة اجتماعیة مهمة وهي طلاب التعلیم العالي. ثم جاءت أهداف الدراسة في تحدید العلاقة بین العنف الأسري وتقدیر الذات وتحدید الفروق الفردیة للعنف الأسري تبعاً للنوع وتحدید العلاقة بین العنف الأسري والمستوى التعلیمي للقائم بالرعایة وتحدید المستوى الاقتصادي وعلاقته بوجود العنف وعلاقة حجم الأسرة بوجود العنف الأسري. تكونت عینة الدراسة من 70 طالب وطالبة للمترددین على العیادات الإرشادیة، مستخدمة أداة الاستبیان لجمع وتحلیل البیانات والوصول من خلالها إلى أهم النتائج المرتبطة بها ومن أهم النتائج: 1 .توجد علاقة بین العنف الأسري وتقدیر الذات لدى طلاب التعلیم العالي. 2 .توجد فروق فردیة للعنف الأسري تبعاً للنوع. 3 .توجد علاقة بین العنف الأسري ومستوى التعلیم للقائم بالرعایة 4 .عدم وجود علاقة بین المستوى الاقتصادي للأسرة ووجود العنف الأسري. 5 .عدم وجود علاقة بین حجم الأسرة ووجود العنف الأسري. أهم توصیات الدراسة: على الوالدین أن یكونا على وعي تام بلذواتهما وتقدیرهما لما له من بالغ الأهمیة في نمو مفهوم سوي عن اللذات لدى أبنائهما وعلیهما أن یعملا على تنمیة اتجاهات إیجابیة لدى أبنائهما حتى یستطیعا أن یتقبلا أنفسهما ویقدراها ویثقا بها.
هدف البحث إلى تعرّف مستوى عادات العقل (المثابرة، و التحكم بالتهور، و السعي إلى الدقة) في مادة الدراسات الاجتماعية لدى تلامذة الصف الرابع الأساسي، و علاقته بمتغير الجنس و عمل الأم و مكان الإقامة. و لتحقيق ذلك، استخدم المنهج الوصفي، و أعدّ مقياس لعاد ات العقل، بحيث جرى التأكد من صدقه و ثباته، و وزع على عينة قوامها (300) تلميذاً و تلميذة من الصف الرابع الأساسي في محافظة اللاذقية. و أظهرت النتائج أن لدى تلامذة الصف الرابع الأساسي مستوى مرتفع من عادات العقل في مادة الدراسات الاجتماعية، بالإضافة إلى عدم وجود فرق بين الذكور و الإناث في عادات العقل على المقياس ككل، و في كل عادة على حدة، و عدم وجود فرق بين أفراد العينة في عادات العقل ككل، و في كل عادة على حدة يعزى لمتغير عمل الأم، بالإضافة إلى تفوق تلامذة المدينة على تلامذة الريف في عادة التحكم بالتهور. و لذا اقترح في ضوء نتائج البحث ضرورة استغلال المعلمين عادات العقل لدى التلامذة في مادة الدراسات الاجتماعية و غيرها من المواد بالشكل الذي يسهم في النجاح الأكاديمي، و استخدام برامج قائمة على عادات العقل في التعليم.
هدف البحث لدراسة تأثير خمسة مواعيد حش ( النمو الخضري, بداية تفتح النورات الزهرية , بداية الإزهار , الإزهار الكامل , واكتمال النمو الخضري في بداية شهر أيلول وذلك للنباتات التي سبق حشها ) , على بعض المؤشرات المورفولوجية , والفيزيولوجية , والإنتاجية لنبات الزعتر الشائع
يشارك المنحدر المفصلي في التكوين الوظيفي للقيادة الخلفية لحركة الفك السفلي، إنه النقطة التشريحية حيث تستطيع الإجهادات الوظيفية أن تسبب تغيراً في حواف المنحدر المفصلي وبالتالي تغيراً في ميلانه أيضاً، ومن هنا تنبع أهمية التحقق من وجود علاقة بين ميلان ا لمنحدر المفصلي من جهة وبين الميلان الأنسي الوحشي للقواطع العلوية والسفلية وذلك لتحقيق نتائج معالجة تقويمية أكثر استقراراً. هدف البحث: دراسة العلاقة بين ميلان المنحدر المفصلي من جهة وبين الميلان الأنسي الوحشي للقواطع العلوية والسفلية وذلك لدى بالغين ذوي إطباق صنف أول هيكلي وبدون أعراض سريرية ولا شعاعية لإضطرابات المفصل الفكي الصدغي. مواد وطرق البحث: من خلال الإستعانة بفحص الشعاعي وفحص سريري متعدد المراحل تم انتقاء 46 مريض من العرق قوقازي ممن لم يخضعوا لمعالجة تقويمية سابقة (19 ذكر و27 أنثى) تراوحت أعمارهم بين 16 و 27 سنة ذوي إطباق صنف أول هيكلي وبدون أعراض سريرية وشعاعية لإضطرابات المفصل الفكي الصدغي، حيث تم إجراء تقييم شعاعي سيفالومتري لميلان المنحدر المفصلي وللميلان الأنسي الوحشي لمحاور القواطع حيث تم لاحقاً إجراء تحليل معامل ارتباط بيرسون ما بين ميلان المنحدر المفصلي والميلان الأنسي الوحشي لمحاور القواطع. النتائج: لم نجد إرتباطاً ذو دلالة إحصائية ما بين ميلان المنحدر المفصلي وبين الميلان الأنسي الوحشي لمحاور القواطع. الخلاصة: لا يوجد إرتباط ما بين ميلان المنحدر المفصلي وبين الميلان الأنسي الوحشي لمحاور القواطع العلوية والسفلية لدى البالغين ذوي إطباق صنف أول هيكلي ليس لديهم أعراض سريرية وشعاعية لإضطرابات المفصل الفكي الصدغي.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا