ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الكشف عن الفطور المتواجدة على(بذور، جذور وترب بادرات) السّرو وأنواع الصّنوبر(البروتي، الكناري والثّمري) في المشتل الحراجي

Detection of fungi on (seeds; seedlings root's and soils) of cypressand pinespecies (brutia; canary and stone) in forest nursery

1602   2   23   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
  مجال البحث الهندسة الزراعية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

عزل في هذه الدراسة/14/جنساً فطرياً من عينات بذور وبادرات وترب السّرو وأنواع الصّنوبر البروتي؛ الكناري والثّمري جلبت من مشتل الهنادي، تجلت في: Alternaria؛ Rhizoctonia؛Fusarium؛ Chaetomium؛Mucor؛ Phythophtora؛ Rhizopus؛ Aspergillus؛ Penicillium؛ Cladosporium؛ Saccharomyces؛ Sordaria؛ PythiumوTrichoderma، إذ عزلت الأجناس الأثني عشر الأولى من البذور، وظهر الجنسان Alternaria وFusariumعلى بذور كل الأنواع النّباتية ووصل أعلى تردد للأول23.3%وللثاني 36.6%على السّرو، كما عزلت الخمسة أجناس الأولى من جذور البادرات فضلاً عن الجنسPythium، وتردد الجنس Fusarium كذلك على كل الأنواع المدروسة وبنسب مرتفعة بلغ أعلاها 58.5% على الصّنوبر البروتي، ولم يعزل الجنس Rhizoctonia من جذور وبذور السّرو، في حين عزل من جذور وبذور كل أنواع الصّنوبر، أما ترب البادرات فقد عزل منها7 أجناس فطرية ، ثلاثة منها (Alternaria، Aspergillus، Fusarium) عزلت من ترببادرات كل الأنواع النّباتية ، إذ كانت أعلى نسبة مئوية للجنس الأول68.97%من تربة السّرو، وللثاني 22.22% من الصّنوبر الثّمري وللجنسFusarium35.13% من البروتي، كما عزل الجنس Pythiumمن جذور وتربة الصّنوبر البروتي فقط.

المراجع المستخدمة
ARX, V. J. A.The Genera Of Fungi Sporulating In Pure Culture. Third fully revised edition. Carmer,Germany,1981, 459p
AXELROOD, P. Biological control of plant pathogens: principles and strategies. Presented at the first meeting of IUFRO Working Party S2.07-09 (Diseases and Insects in Forest Nurseries), Victoria, British Columbia, Canada, August 22-30,1990
CAREY, W. A;OAK, S. W. and ENEBAK, S. A.Pitch canker ratings of longleaf pine clones correlate with Fusariumcircinatum infestation of seeds and seedling mortality in containers. Forest Pathology. 2005,Vol 3: 205–212
DAYAN, M. Fungal diseases of forest tree seeds and control measures: a guidebook. DENR recommends. Ecosystems research and development bureau, department of environment and natural resources. Philippen. College, Laguna 200, vol 13: 1-25
ELLIS, M. B.DematiaceousHyphomycetes. Commonwealth Mycological Institute. Kew, Surrey, Endland, Cambrian News.1971, 595p
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أظهرت النتائج أن التنضيد البارد الرطب لمدة 15 يوماً ( على درجة حرارة 4-5 م°) لبذور الصنوبر الكناري قد أعطى أعلى نسبة إنبات وصلت إلى (91.11)% , تلته نسبة إنبات معاملة النقع بحمض الجبرليك بتركيز 300 جزء بالمليون لمدة 20 دقيقة (82.22%) ، و لم تكن الفروق معنوية بينهما ، في حين أعطت المعاملات الأخرى و هي التنضيد البارد الرطب لمدة 30 يوماً (على درجة حرارة 4-5 م°) ، و النقع بماء الصنبور لمدة 48 ساعة ، و الشاهد نسب إنبات أدنى , و لكنها أعلى من 60%. لقد تفوقت معنوياً معاملة النقع بحمض الجبريليك في سرعة الإنبات (2.32 يوماً \ بذرة ) على كافة المعاملات, و في درجة التجانس ً (4.39 بذرة \ يوم ) على كل من معاملة النقع بماء الصنبور و الشاهد ، و لم تتفوق معنوياً على معاملة التنضيد البارد.
هدف هذه الدراسة تحديد حجم الأوعية و شكلها الأفضل لإنتاج غراس أكثر جودة، و تحديد أي المعالجات (تحريك الغراس الى مراقد اخرى أو نقلها إلى أوعية أكبر حجماً أو تقليم المجموعين الخضري و الجذري لغراس الخرنوب في المشتل) أفضل على النمو و الاستقرار في الأرض ال دائمة. بينت الدراسة أن غراس الشاهدD1 النامية في أوعية (أكياس) بلاستيكية تقليدية سعة 1 ليتر، أعطت نسبة بقاء منخفضة لا تتجاوز الـ 20%، يعود ذلك إلى عدة نواحٍ أهمها تشوه المجموع الجذري و التفافه في قعر الوعاء أو خروجه من إحدى فتحاته الى تربة المشتل، أما غراس D8 فقد حسنت الأوعية سعة 2 ليتر الصفات المورفولوجية للمجموعين الجذري و الخضري و قللت من تشوه الجذور، مما أدى الى نسبة بقاء مرتفعة بلغت أكثر من 82%، أما غراس D9 فقد حسنت الأوعية العميقة و اجراء التقليم الهوائي من بنية و انتشار المجموع الجذري و حدت من تشوهات التفاف الجذور، مما أدى إلى نسبة بقاء مرتفعة بلغت أكثر من %95. أما تحريك الغراس إلى مراقد اخرى في المشتل حسن من نسبة بقاء الغراس حية في الأرض الدائمة، حيث بلغت في D2 أكثر من 95%، و في D3 أكثر من 67%. كما بينت الدراسة أن قص القمة النامية للمجموع الخضري و ترك الغراس في مرقدها حتى موعد زراعتها في الأرض الدائمة في D4 لم تعط تاثيراً معنوياً بالمقارنة مع غراس D5 التي تم قص القمة النامية لمجموعها الخضري و نقلت إلى أكياس سعة 12 ليتر مع تقليم المجموع الجذري، و بلغت نسبة البقاء أكثر من 72% في D4، و أكثر من 62% في D5، أما فيما يخص نسبة بقاء الغراس تحت تأثير عمليات النقل إلى أكياس أكبر حجماً، فقد تفوقت D7(77.5%) التي نقلت غراسها إلى أكياس سعة 3 ليتر بفروقات معنوية واضحة على D5 ،D6 التي نقلت غراسها إلى أكياس سعة 12 ليتر، و التي بلغت نسبة البقاء فيهما 62.5%.
هدف البحث إلى تحديد تأثير بعض شوارد المعادن الثقيلة في إستقلاب البروتينات الكلية في بذور نبات الذرة الصفراء و بادراته (غوطة 82 )، و دراسة التغيرات في المواصفات المورفولوجية للنبات بعد زراعته مدة 6 أيام في الماء و محاليل ذات تراكيز مختلفة من شوارد الم عادن الثقيلة الآتية: النيكلNi2+, النحاس Cu2+, الزنكZn2+, الكادميوم Cd2+, الزئبق Hg2+ و الرصاصPb2+. بينت النتائج التي تم الوصول إليها أن لشوارد المعادن الثقيلة تأثيراً مثبطاً في استقلاب البروتينات الكلية إذ انخفضت كميتها في البادرات في حين تراكمت في البذور، و يعتمد هذا التأثير المثبط على نوع شوارد المعادن الثقيلة و تركيزها، كما أظهرت النتائج حدوث تغيرات شكلية في بادرات نبات الذرة تمثل بانخفاض واضح في نموها بتأثير هذه الشوارد.
خلفية البحث و هدفه: أجري هذا البحث لاستقصاء الفعالية المضادة للالتهاب للخلاصة للبراعم الزهرية للزعرور الحراجي Crataegus laevigata لدى الجرذان المحدث لديها الالتهاب المفصلي تجريبياً. مواد البحث و طرائقه: حرض الالتهاب تجريبياً بمادة الكاراجينان Carr ageenan التي تعد مادة معيارية تتسبب في نموذجٍ تجريبي للالتهاب الحاد غير المناعي. و قِيس حجم الوذمة قبل تحريض الالتهاب و بعده، في مجموعة الشاهد فضلاً عن المجموعة المعالجة بالخلاصة وب مادة الديكلوفيناك. و استمر القياس حتى الساعة الرابعة التالية لحقن الكاراجينان. وفي مجموعة أخرى من التجارب عوِير الواصم الحيوي المهم TNF-α لدى مجموعة الجرذان المحرض لديها الالتهاب التي تلقت الخلاصة أو الديكلوفيناك و قورنت بالشاهد. النتائج: حققت الخلاصة النباتية انخفاضاً معتداً به في حجم الوذمة بالمقارنة بالشاهد. و كان هذا التأثير لا يقل عن تأثير الديكلوفيناك الدواء المعياري المضاد للالتهاب، و في الواقع خفضت الخلاصة TNF-α . الاستنتاج: تملك خلاصة الزعرور الكحولية تأثيراً واضحاً مضاداً للالتهاب، لكن ينبغي أن يستقصى هذا التأثير بشكل أعمق.
تستخدم طرق التأريخ الشجري (Dendrochronology) لدراسة استجابة حلقات نمو الأشجار للظروف المحيطة, حيث أن سماكة حلقات النمو تتأثر بقوة بالظروف البيئية و خاصة المناخية منها. و بهدف دراسة حلقات النمو للصنوبر البروتي في غابة كفرفو- طرطوس/سورية, تم انتقاء اثن تي عشر شجرة سائدة (Dominant Tree) من الصنوبر البروتي المشجر, استخدم مسبر بريسلر للحصول على عينتين متعامدتين على مستوى ارتفاع الصدر من كل شجرة. بعد معاملة العينات أجريت عملية التأريخ البيني ( Cross-Dating), و تم قياس سماكة حلقات النمو بدقة 0.01 ملم. في النتيجة حصلنا على سلسلة تتألف من 31 حلقة, تغطي الفترة من (1983-2013). تميزت حلقات النمو للمواسم 1999-1998, 2007-2008 ,2009-2010 بضيقها, و حلقات النمو للمواسم 1985-1986, 1991-1992, 2002-2003 بسماكتها, بينما شهدت المواسم 1996-1997, 1994-1995, 1986-1987 تشكل حلقات كاذبة. و تبين أن انخفاض الهطل المترافق مع ارتفاع لدرجة الحرارة خلال فترات النمو يشجع تشكل حلقة ضيقة. في حين أن ازدياد كمية الهطل في الشتاء المترافق مع انخفاض درجة الحرارة يشجع ازدياد عرض حلقات النمو.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا