ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

استخدام الطريقة الكيميائيةلإزالة ترسبات الكبريت في مواسير إنتاج الآبار الغازية في حقول الجبسة

Using the chemical method to removal the sulfur deposition in the tubes of sour gas production in Jbissah fields

2049   1   50   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تم في هذا البحث اقتراح مذيب كيميائي لإزالة ترسبات الكبريت ضمن مواسير إنتاج الآبار الغازية التي تعاني من هذه المشكلة بكثرة. حيث تم إجراء دراسة مرجعية حول خصائص الكبريت وأشكال تواجده في الطبيعة و شرح المخطط الطوري للكبريت والشروط الواجب توافرها لترسب الكبريت الحر ضمن مواسير الإنتاج و توضيح آلية الترسيب ومخطط مبسط لعملية تشكل نوى جزيئات الكبريت من البخار فوق المشبع. كما تم الاعتماد على المعطيات الحقلية للبئرين المدروسين /جبسة-445، جبسة-442/ (المأخوذة من التقارير التشغيلية اليومية وذاتية البئر) في إجراء تجارب مخبرية بهدف المقارنة بين المذيب المستخدم حقلياً (NaOH) والمذيب المقترح (المذيب الكيميائي المنشط بالأمينات الدهنية) في هذه الدراسة لإذابة الكبريت المترسب ضمن مواسير الإنتاج وبالنتيجة تم رسم المنحنيات البيانية الناتجة عن عملية المقارنة والتوصية باستخدام المذيب المقترح في عمليات معالجة آبار الغاز الحامضي في حقول الجبسة التي تعاني من هذه المشكلة كونه المذيب الأكثر فعالية واقتصادية.

المراجع المستخدمة
W.N. Tuller, The Sulfur Data Book, McGraw-Hill: New York, 123. (2002) 201-22
J.B. Hyne, “Controlling Sulfur Deposition in Sour Gas Wells”, World Oil, 197 (1995) 35-39
X. Guo, Z. Du, X. Yang, Y. Zhang, D. Fu, “Sulfur Deposition in Sour Gas Reservoirs: Laboratory and Simulation Study”, Pet. Sci., 6 (2009) 405-414
R. Steudel, "Elemental Sulfur and Sulfur-Rich Compounds II", Topics in Current Chemistry, 231 (2003) p.127
A.B. Chesnoy, D.J. Pack, "S8 Threatens Natural Gas Operations", Oil Gas J., 95 (2004) 74-79
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تم في هذا البحث اجراء دراسة فنية و اقتصادية تفصيلية لاستخدام المُذيب المُحسن المُقترح سابقاً بدلاً من المُذيب (هيدروكسيد الصوديوم, NaOH) ، المُستخدم حتى تاريخه في الحقول السورية، لمنع و ازالة ترسبات الكبريت في الآبار الغازية التي تعاني من هذه ال مشكلة بكثرة. حيث تم التأكيد على الطريقة الأفضل تقنياً لحقن المذيب المُقترح و الاعتماد على المعطيات الحقلية للبئرين المدروسين /جبسة- 223 ، جبسة- 220/ في إعداد الحسابات الاقتصادية المطلوبة و اجراء تحليل حساسية لتغير المؤشرات الاقتصادية المهمة عند تغير كل من سعر صرف الدولار و معدل انتاج الغاز من الآبار المدروسة و من ثم رسم المنحنيات البيانية الخاصة بالدراسة الاقتصادية الناتجة عن عملية المقارنة، و التوصية باستخدام المُذيب المُحسن كونه المُذيب الأكثر اقتصادية.
تعتمد فكرة استعمال الطريقة الصوتية لتحديد الخزانات ذات المسامية الثانوية (الشقوق و الفجوات) على التأثير الكبير لهذه الأخيرة في الأمواج المرنة. أتاح تعميم النتائج التجريبية وضع مخطط تفسيرات لتحديد الخزانات ذات المسامية الثانوية في الآبار. يبين البح ث تحليلا مشتركًا لمعطيات القياسات الصوتية، مع بقية القياسات الجيوفيزيائية البئرية الأخرى، و التي تسهل قياس قطر البئر، الإشعاع الطبيعي، و النترون و المقاومية الدقيقة و العميقة، و غيرها. كذلك تم تحليل الصورة الموجية الكاملة المسجلة خلال فترة زمنية طويلة نسبيًا، بحيث شملت خطوطها الطورية أمواج لامبي. تمت عملية تحديد الخزانات ذات المسامية الثانوية بعد إجراء المضاهاة بين نتائج المعالجة و التحليل المشترك للمعطيات التي تم الحصول عليها، الأمر الذي أدى إلى إعطاء القرار القطعي حول المسامية الثانوية، و تقويمها، و بالتالي اقتراح طريقة لحسابها . كما تمت الإشارة إلى بعض العوامل الأخرى عدا المسامية الثانوية التي تؤثر في القياسات الصوتية.
في هذا البحث تم توضيح أهداف هذه الدراسة و المشاكل التي تُسببها مشكلة تشكل الهيدرات الغازية في خطوط نقل الغاز المدروسة، و اعطاء لمحة عن الحقول المدروسة تتضمن كافة البيانات المطلوبة في هذا البحث.
البحث يهدف إلى دراسة أسباب انغمار الطبقات النفطية المنتجة بالماء أو الغاز، و ذكر طرق تلافي انغمار الطبقات المنتجة بالماء أو الغاز، و تشكل المخاريط المائية أو الغازية و آليات التحكم الرياضي بها ، ثم التطرق إلى أنواع و طرق عزل المياه الطبقية (المخار يط المائية) بالحقول السورية نموذج الدراسة (حقول الرميلان و الجبسة).
استخدم الإنسان في معيشته بعد الاستقرار الزراعي أدواتٍ، و أهمها أدوات الطبخ الفخارية مثل القدور و الصحون و غيرها، و قد خلفها آثارًا تدل على طريقة غذائه و معيشته. لذا من المفيد إجراء التحاليل للكشف عن البقايا العضوية في القطع الأثرية الفخارية من قدور الطبخ أو الصحون من منطقة حمص في العصرين الروماني و الإسلامي و خاصة عن اللبيدات التي تملك خاصية مقاومة عوامل البيئة عندما تكون ممتصة في هيكل الفخار، حيث تستخلص بالمحلات المناسبة إما استخلاصًا كليًا أو بالمعالجة القلوية للجزء غير المنحل من الفخار و من ثم تحليل المستخلصات بالكروماتوغرافيا الغازية أو الكروماتوغرافيا الغازية المرتبطة مع المطياف الكتلوي ، و قد أعطت هذه التحاليل معلومات عن وجود حموض كربوكسيلية أحادية وثنائية، وحموض مشبعة وغير مشبعة، كما قيست النسبة C١٦/C١٨ التي بينت بوضوح استخدام الشحوم الحيوانية في قدور الطبخ أو الصحون. و هذا لايمنع طبعًا من استنتاج أن تكون هذه الأدوات قد استخدمت في سلق الطعام أو طهيه باستخدام زيوت نباتية.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا