ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

مكامن خامات صناعة الإسمنت في منطقة كسب

Reservoirs of ores cement industry in Kasab area

2107   1   28   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تأتي أهمية البحث نظرا لكونه يعتبر أول دراسة تطبيقية تجري في منطقة كسب ،إضافة إلى الطلب الكبير على المواد الداخلة في الصناعات الإسمنتية، حيث تركز الاهتمام في الفترةالأخيرة على إيجاد مواقع بديلة للخامات الألولية إضافة إلى عملية إحياء وإعادة تأهيل للمقالع القديمة وبنتيجة البحث، ومن خلال إجراء الدراسات الستراتغرافية، والجيولوجية، و الكيميائية التفصيلية على عينات مأخوذة من منطقة كسب ،وجوارها تبين أن الصخور الكلسية ، والصخور المارلية المنتشرة في المنطقة تعتبر مطابقة للمواصفات القياسية المطلوبة لصناعةالإسمنت البورتلاندي حيث تم تحديد خمس مواقع لمكامن جديدة في المنطقة. كما تبين من خلال التحاليل الكيميائية المجراة على العينات المدروسة، والمخططات الكيميائية أن العينات الكلسية الغنية بالمواد الغضارية تحتاج للمعالجة قبل استعمالها في صناعةالإسمنت.

المراجع المستخدمة
PARROT, J.F,. 1977- Assemblage ophioltique du Baer- Bassit et terms effusivs du volcano-sedimentairetravaux et documents de L.O.R.S.T.M.N72
DELAUNE-MAYERE,M.,PARROT,J.F. 1983.- Evolution du mesozoique de la marge continentalemeridionale du basin tethysien oriental daprèsletude des series sedimentairers de la region ophiolitique du nord-ouestsyrien.Cah. O.R.S.T.O.M.,ser.Geol,8, .173-84
DELAUNE-MAYERE,M. 1983.-Polarites geochimiques et paleogeographie des series volcanosedimentairespelitiques du NW-Syrien au Cretace basal.Cah. O.R.S.T.O.M.,ser.Geol.13
DUBERTRET, L,.Geologie des Rochesvertes du Nord-Quest de la Syrie at du Hatay (Turguie),Paris,. 1955
KAZMIN , V . G. KULAKOV . V . V . 1968-The Geological map of Syria . Scale 1: 50 000 , Explanatory notes . USSR. Adamides , N . G
قيم البحث

اقرأ أيضاً

في بحثنا هذا سنعمل على استخدام الخبث الناتج عن معمل حديد حماه و-هو نفاية صناعية تحتاج للمعالجة- كمادة مضافة للكلنكر للحصول على الاسمنت و تجدر الإشارة إلى أن هذا الحل المقدم في استخدام نفايات خبث الحديد ليس بالجديد تاريخيا, حيث يتم استخدام خبث الأفرا ن العالية الناتج عن عملية استخلاص الحديد من فلزاته, و إنما الجديد في استخدام معمل حديد حماة لأفران القوس الكهربائي لصهر الخردة في تصنيع حديد البيلت و بالتالي إنتاج خبث مختلف في المواصفات نوعا ما عن خبث الافران العالية ,و من هنا تأتي أهمية البحث بتسليط الضوء على فكرة جديدة تركز على إيجاد طرق مناسبة بيئيا"للتخلص من هذا النوع من النفايات الصناعية بإعادة استخدامها الأمر الذي يسهم في حماية البيئة.
تم في هذا العمل دراسة الزيوليت الطبيعي من منطقة السيس في سورية و الذي يرمز له ﺑTS-14 و ذلك وفق تسمية المؤسسة العامة للجيولوجيا. خضعت العينة لعملية الطحن بقوة ثابتة حوالي 5Kg/cm2و من ثم نخلها بمناخل مختلفة الأحجام وقسم الناتج إلى خمس عينات وفقاً للأحج ام المختلفة و أعطيت التسميات وفقاً لهذه الأحجام.(<0.125mm، TS-14-1).(TS-14-2 0.125-0.3mm).(TS-14-3 0.3-0.6)، (TS-14-4 0.6-0.85mm)، (TS-14-5 0.85-1.4mm). تمت دراسة تأثير الحجم الحبيبي على قيمة المساحة السطحية النوعية للعينات المحضرة، و تبين أن المساحة السطحية النوعية تكون أعظمية 84.6m2/g للعينة الأولى الأكثر نعومة ثم تتناقص المساحة السطحية النوعية في العينة الثانية و بشكل واضح 54.2m2/gلتعود و تزداد بشكل طفيف الثالثة 60.3m2/g و الرابعة 66.3m2/g و تصل إلى قيمة ثابتة تقريباً 67.6m2/g بالنسبة للعينة الخامسة. درس امتزاز أيونات النيكل II على العينات السابقة وتبين أن السعة الامتزازية تزداد بزيادة الحجم الحبيبي، و أن امتزاز النيكل II من المحاليل المائية يكون على المراكز الامتزازية غير المتجانسة.
تمثِّل ظاهرة الفساد الإداري ظاهرة عالمية شديدة الانتشار ذات جذور عميقة تأخذ أبعاداً واسعة تتداخل فيها عوامل مختلفة يصعب التمييز بينها، و تختلف درجة شموليتها من مجتمع إلى آخر. كما أنَّ الآثار المدمِّرة و النتائج السلبية لتفشِّي هذه الظاهرة تطال كل مقو ِّمات الحياة لعموم أبناء الشعب، فتهدر الثروات و تعرقل أداء المسؤوليات و إنجاز الوظائف و الخدمات. هذا يعني أن ظاهرة الفساد تشكِّل منظومة تخريب و إفساد و تأخير في عملية البناء و التقدُّم ليس على المستوى الإداري و المالي فقط، بل في الحقل السياسي و الاقتصادي و الاجتماعي و الثقافي. مما يحتِّم إنشاء نظام رقابي فعَّال مستقل مهمَّته الإشراف و متابعة الممارسات التي تتم من قبل الوزراء و الموظَّفين العاملين في كل وزارة و مؤسَّسة. من هنا جاء هذا البحث للوقوف على دور الرقابة الإدارية في مكافحة الفساد في الشركات الصناعية في سورية (و كمثال عن هذه الشركات تمَّ تطبيق البحث على شركة طرطوس لصناعة الإسمنت و مواد البناء) من جهة و لتقييم أهم المسبِّبات الرئيسة للفساد و هي الضعف و القصور في الإجراءات و العمليات الرقابية من جهة ثانية. حيث تطرَّقت الباحثة إلى مفهوم الرقابة الإدارية و أهميّتها، و إلى ظاهرة الفساد الإداري و مسبِّباتها، و كيفيَّة التصدِّي لها، بالإضافة إلى أهميَّة الرقابة في مكافحة الفساد. كما توصَّلت الباحثة في نهاية هذا البحث إلى مجموعة من الاستنتاجات و أهمّها: لا تنسجم أساليب الرقابة الإدارية المستخدمة في شركة طرطوس لصناعة الإسمنت و مواد البناء مع الأساليب الكمية الحديثة و وسائل الرقابة التحليلية المتناغمة مع التطورات التكنولوجية و ثورة المعلوماتية. في نهاية البحث تقدَّمت الباحثة بمجموعة من المقترحات و التوصيات و كان أهمُّها: ضرورة معالجة العوامل التي تساهم في تدنِّي مستوى الرقابة، و المتمثِّلة في ضعف التخطيط الفعَّال لإجراءات الرقابة، و غياب المساءلة و العدالة التي يمكن أن تكون سبباً في انتشار الفساد.
إن تحسين خواص العجينة الإسمنتية و الحجر الإسمنتي و من ثم الخرسانة من أهم المسائل التي تواجه العاملين في حقل هندسة البناء. و أصبح من المعروف فاعلية استخدام الإضافات المختلفة المتضمنة الملدنات و دقتها، و الملدنات العالية الحاوية على مسرعات غير عضوية م ن أجل التصلب و الإضافات الطبيعية المينرالية و غيرها، كذلك بعض العوامل العضوية المستخدمة في تحسين خواص الاسمنت. إذ تبين لنا أن استخدام الإضافات الكيميائية المركبة من أكثر من إضافة واحدة ذات أثر اقتصادي، خاصة أن هذه الإضافات هنا هي جميعها من نواتج بعض الصناعات و فضلاتها. درس استخدام هذه الإضافات بنسب ملائمة راوحت بين ( 4-0.85% ) من وزن المادة الرابطة مكنتنا من التدخل بفعالية في تفاعلات تشكيل البنية و البنية الفراغية للحجر الإسمنتي، و بذلك تم التقليل بشكل مهم و واضح من البنية المسامية الفراغية، حيث تم تحقيق قيم أعلى لمقاومات الحجر الإسمنتي و الخرسانة على الضغط و غيره، و هذا يمكن تلقائياً من تحقيق نتائج أفضل في تحسين غالبية الترب الضعيفة، و خاصة لطريقتي الحقن و الجدران الحاجبة.
ظهرت الترميمات الجزئية كحل مناسب لتجنب التحضير الزائد للأنسجة السنية. و لعل السبب الرئيسي في نجاح هذه التعويضات هو قوة إلصاقها، و لهذا تركزت الدراسات الأخيرة حول تطوير مواد و تقنيات جديدة لزيادة متانة ارتباط هذه التعويضات و التصاقها من خلال إيجاد طر ق جديدة في معاملة سطح التعويض الداخلي، أو بتغيير نوع الخليطة المستخدمة. يهدف البحث إلى دراسة متانة ارتباط الاسمنت الراتنجي المستخدم في إلصاق الترميمات الجزئية مع نوعين من الخلائط المعدنية (نيكل كروم و التيتانيوم)، باستخدام طرائق مختلفة في معاملة السطح (ترميل و تطبيق مهيئ معدني).

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا