ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة تحليلة لتيار التسريب على العوازل البورسلانية في ظروف التلوث الصنعي - دراسة توتر عالٍ-

Analytical Study for Leakage Current of Porcelain Insulators under Artificial Pollution Conditions

1121   1   19   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تعد مشكلة تلوث العوازل في خطوط التوتر العالي من أهم المشكلات التي تواجه الشبكات الكهربائية، و خاصة في القطر العربي السوري؛ و ذلك بعد أن توسعت مصادر التلوث من جهة، نظرًا إلى أن التغذية الكهربائية قد أضحت مرتبطة بعمل القطاعات الاقتصادية و الحياتية كّلها من جهة أخرى. إذ إن التلوث البيئي للعوازل غالبًا ما يؤدي إلى انقطاعات عامة في التغذية الكهربائية عن مناطق واسعة و يتسبب من ثم بأضرار اقتصادية و كهربائية فادحة في القطاعات المرتبطة بالشبكة الكهربائية كّلها. من هنا نجد أنه لابد من تحديد القيم المميزة لتلوث العوازل، و إيجاد العلاقة التي تربط بين هذه القيم و توتر انهيار العوازل الملوثة مخبريًا، و من ثم إسقاط هذه النتائج المخبرية على العوازل المعرضة للتلوث الطبيعي في الأجواء الخارجية، بإجراء قياسات مقارنة على العوازل الملوثة طبيعيًا و اتخاذ الإجراءات الملائمة للحد من آثارها.

المراجع المستخدمة
[S. chandrasekar, C. kalaivanan: "Investigations on Harmonic Contents of Leakage Current of Porcelain Insulator under Polluted Conditions". [2008
[Waluyo, Parouli M. Pakpahan, Suwarno, and Maman A. Djauhari: "Study on Leakage Current Waveforms of Porcelain Insulator due to Various Artificial Pollutants". [2007
samplecode. Rockwell automation.com /idc/groups/.../mvb-wp011_-en-p.pdf
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أجريت دراسة بيولوجية لذبابة الهالوك Phytomyza orobanchia Kalt على الهالوك المتفرع Orobanche ramosa L. الذي يصيب البندورة في المنطقة الساحلية من سوريا، خلال الموسم الزراعي2011-2012، درست فيها بعض المؤشرات الحيوية لهذه الذبابة و هي: فترة ما قبل وضع الب يض، وضع البيض، بعد وضع البيض، عدد البيض الكلي الذي تضعه الأنثى، و مدة التطور الكلية، عند درجتي حرارة 25± 1 ºس، 30 ±1 ºس و رطوبة نسبية 70±5%. بينت النتائج أن الأنثى الملقحة تضع بيضها إفرادياً في أزهار الهالوك المتفرع (كبسولات البذور) و أحياناً ضمن الفروع. و كان متوسط عدد البيض الكلي الذي تضعه الأنثى 5.41±12.90 ، 7.53±13.50 بيضة، عند درجتي حرارة 25± 1 ºس، 30 ±1 ºس، على التوالي، مع عدم وجود فروق معنوية . بينما كانت فترة ما قبل وضع البيض 0.79±3.60 يوماً عند درجة حرارة 25± 1 ºس، لتنخفض إلى 0.32±1.90 يوماً عند الدرجة 30 ±1 ºس، مع وجود فروق معنوية. و كانت متوسطات قيم المؤشرات الأخرى (فترة وضع البيض، بعد وضع البيض) أعلى عند الدرجة 25 ±1 ºس، بدون وجود فروق معنوية. للحشرة ثلاثة أعمار يرقية، تتطور اليرقة، ضمن الكبسولة و تتعذر داخلها. و كانت مدة تطور العذراء/أنثى أقل مما هي بالنسبة للعذراء /ذكر، لتكون مدة التطور الكلية لذبابة الهالوك P. orobanchia قد استغرقت 18.5± 3.49، 17.75± 2.99 يوماً بالنسبة للذكور. و 17.7±2.93، 16.7±2.6 يوماً بالنسبة للإناث. على درجتي حرارة 25 ± 1 ºس، 30 ±1 ºس على التوالي.
يعنى البحث في هذا المقام بتلوث البيئة البحرية الذي يعدُّ من المواضيع الحيوية التي شغلت اهتمام المجتمع الدُّولي عامةً والدُّول الساحلية خاصةً, والذي عقدت لأجله الاتفاقيات الهادفة لحماية البيئة البحرية بتبني قواعد المسؤولية الموضوعية عن الأضرار الناجمة عن حوادث التلوث البحري, والتي أثبتت بحق أنَّها الصمام القانوني لضمان حقوق الأفراد وتسهيل تعويض الأضرار الناجمة عن تلوث البيئة البحرية في حالات يعجز فيها المتضرر عن إثبات الخطأ في مواجهة المسؤول. ويهدف البحث إلى الإحاطة بأركان المسؤولية الموضوعية والآثار المترتبة على ثبوتها في ضوء الاتفاقيات الإقليمية والدُّولية التي اهتمت بموضوع تلوث البيئة البحرية. وخلص البحث إلى أنَّ إعمال قواعد المسؤولية الموضوعية يحقق حماية أكبر للمتضررين إذا ما روعيت مدة التقادم المسقط لدعوى التعويض لمصلحة المتضرر, لاسيما وأنَّ بعض الاتفاقيات لا تراعي خصوصية الأضرار البيئية المتراخية الظهور بالتالي ضياع حق المتضرر في التعويض نتيجة فوات الوقت.
تم قياس تراكيز كل من النحاس و الزنك و النيكل و الرصاص و الكادميوم في نحل العسل الحي و الميت باستخدام جهاز الامتصاص الذري. جمعت العينات من مناحل ثابتة في خمس مواقع مختلفة بمحافظة اللاذقية: القرداحة (اسطامو)، الحفة (دبا)، جبلة (الصنوبر)، مدينة اللاذقية (الرمل الشمالي/ أتوستراد الجمهورية) و المدخل الشرقي لمدينة اللاذقية (خلف معمل الجود) خلال فصلي الربيع و الخريف من عام 2014 .
نفذت الدراسة في حقول شعبة بحوث البستنة و الغابات التابعة لقسم البحوث الزراعية في نينوى، العراق خلال الموسمين الزراعيين ربيع ( ١٩٩٨-١٩٩٩ ) لدراسة و تقييم أداء ستة أصناف من الطماطم الاستهلاكية ضمن ظروف منطقة الرشيدية.
في حقل الذكاء الصنعي، تعد هندسة المعرفة المرحلة الأهم من دورة حياة تطوير نظم قواعد المعرفة عموماً و النظم الخبيرة خصوصاً . و قد سيطر المنطق الصوري بشكل عام و قاعدة الاسـتدلال الأولـى (مودس بوننس) بشكل خاص، على الأدوات المستخدمة لبناء هذه المعرفة ، مما أدى إلى تشكل فجوة بين مجالي المعرفة و المعلومات التي تعتمد في بنائها على نظرية المجموعات بشكل عام و علـى الجبـر العلاقاتي بشكل خاص . وسعياً في توفير أحد جسور استبدال المنطق بنظرية المجموعات فـي تمثيـل المعرفة و معالجتها، فقد قمنا في هذا البحث بتأسيس نموذج لتمثيل المعرفة مبني علـى أسـس نظريـة المجموعات (العادية و الترجيحية). و استفدنا من هذا البناء في تأسيس نموذج للاستدلال مبني على جبـر المجموعات، يقوم عبر المرور بسلسلة من المراحل و باستخدام مجموعة من العمليات الجبرية، بالتوصـل إلى حل للمسألة المدروسة بشكل مشابه لأسلوب الإنسان في التعامل معها، متوخين سرعة الأداء و دقـة النتائج بالقدر الذي يسمح به نوع المسائل الذي تتصدى له هذه النظم.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا