ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تحليل جيومورفولوجي- كيميائي لظاهرة الحفرة الكارستية المفاجئة في قرية كركيت شمال شرق اللاذقية-سوريا

Geomorphological-chemical analysis of karstic phenomenon in Karkit – NE of Lattakia, Syria

1574   1   51   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
  مجال البحث جيولوجيا
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تشير الدراسة الجيومورفولوجية - الكيميائية لظاهرة الحفرة التي حدثت في قرية كركيت (شمال شرق اللاذقية ) في 11 شباط 2009 م , أنها نتيجة لظواهر الكارست في الصخور الجصية . هذا الكارست ناتج عن جريانات مائية جوفية وفقا لاتجاهات الشقوق في المنطقة المافقة ل N025 .

المراجع المستخدمة
CHRISTENSON, S., HAYES, C., HANCOCK, E. and MCLEAN, J. Correlating the location of a cave passage in gypsum karst to a highway right-of-way using a cave radio .Denver Annual Meeting USA, P 93-5, 27-30 October 2002
PEARSON, R. M. and HURCOMB, D. R. Gypsum Karst of the Lykins formation and effects for Colorado front range water projects; Horsetooth and Carter Lake reservoirs. Denver Annual Meeting USA, P 93-10, 27-30 October 2002
PONIKAROV, V.P. Explanatory notes on the Geological Map of Syria, scale 1/200000, Moscow, 1966
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تناول هذا البحث تحديد و دراسة الخواص الجيومورفولوجية للحقل الكارستي الموجود في القسم الجنوبي من السلسلة الساحلية (مناطق بيرة الجرد و عين الشمس). لهذا الغرض تم استخدام برنامج المعلومات الجغرافية (G I S) في إيضاح خصائص و مكان وجود هذا الحقل، و ذلك من خلال إنشاء عدد من الشرائح المعلوماتية التي تتضمن أنواع مختلفة من المعطيات تبين حدود الحقل الكارستي، و أبعاده، و تضاريس المنطقة، و المظاهر الكارستية السطحية الموجودة فيه من أودية عمياء، و حفر ابتلاع، و دولينات انحلال، و تلال شاهدة. كما تم دراسة التطور الباليوجغرافي لمنطقة الدراسة و ظروف تشكلها و الدورات الجيومورفولوجية الكارستية التي تعرضت لها. أظهرت هذه الدراسة الأهمية الكبيرة التي يلعبها وجود هذا الحقل الكارستي في المنطقة من الناحية الهيدروجيولوجية و ذلك من خلال قيامه بتسريب كميات كبيرة من مياه الأمطار، حيث يصل معدل الهطولات المطرية السنوي إلى 1475 مم، و هي تتحرك غالباً عبر التشكيلات الصخرية نحو الغرب خارج أراضي الحقل لتساهم في تشكيل المخزون المائي لحوض الساحل.
تناول هذا البحث دراسة و تحديد الخواص الجيومورفولوجية لنبع الغمقه الكارستي، و ذلك باعتباره أحد الينابيع الموسمية التي تتدفق مياهها نحو الأعلى بشكل نافورة. و لهذا الغرض تم إجراء دراسة جيولوجية جيومورفولوجية تفصيلية في منطقة النبع. كما تم إجراء القياسا ت الحقلية اللازمة لرسم و تحديد الممر الكارستي الرئيسي الممتد تحت الأرض و تفرعاته، و الذي يغذي هذا النبع بالمياه القادمة إليه من جهة الشمال الشرقي. و إيضاح التغيرات التي حصلت لمسار النبع، إضافة إلى إجراء مراقبة لتغيرات منسوب المياه داخل الممرات و التفرعات الكارستية، و ربط ذلك مع فترات تدفق المياه عبر النافورة. أظهرت هذه الدراسة الأسباب التي أدت إلى تدفق مياه النبع و بغزارة شديدة عبر هذا الاتجاه. كما أوضحت العلاقة بين غزارة هذا النبع، و بين كميات الهطول المطري فوق منطقة التغذية. و قدمت شرحاً تفصيلياً لامتداد الممر الكارستي الذي يغذي هذا النبع بالمياه. و كذلك التطور الجيومورفولوجي الذي شهدته منطقة النبع خلال الأزمنة السابقة.
أكدت النتائج، التي تم الحصول عليها من دراسة ١٢٥ عينة من ١٠ آبار مختارة من تشكيلات الترياسي في شمال شرق سورية، وجود محتبسات مائية و كربونية و هيدروكربونية. سمحت الخصائص العامة و الفيزيا-كيميائية المتباينة للمحتبسات المائية بتمييز ثلاثة أجيال.
بدأت المسوحات الجيوفيزيائية على الأراضي السورية، منذ العام 1933 و استمرت مـن قبـل الفـرق السوفييتية حتى العام 1952-1962 ، ثم استكملت مـن قبـل الفـرق الوطنيـة الـسورية. و كـان لحقـل الذرو (Derro) نصيب وافر من هذه الدراسات إذ تم مسحه و دراسته باستخدا م طرائق جيوفيزيائية متعددة (جاذبية، جيوكهربائية، سيزمية، قياسات بئرية) و نظراً لأن النفط في الحقل المذكور، موجود على أعماق ضحلة جداً مقارنة مع الحقول النفطية المعروفة، سمح بتطبيق الطريقة الجيوكهربائية السطحية، و التـي قدمت نتائج جيدة و كانت ذات تكلفة قليلة جداً. و يبدو من خلال هذا البحث التطابق الجيد بين نتائج الحفر، التي عكست الصورة الجيولوجية للتراكيب المنشودة، و بين نتائج الدراسات الجيوفيزيائية المختلفة، و يتضح ذلك من خلال المقاطع و الأشكال الواردة لاحقاً.
لم تعد الطريقة الستاتيكية المكافئة أو طيف الاستجابة؛ التي كانت تستخدم عادة للتصميم الإنشائي لمعظم أنواع المنشآت التقليدية؛ من المنهجيات المفضلة في تصميم المنشآت الحديثة المعقدة التركيب والأداء خصوصا عند تعرضها لحمولات شديدة. ومن الناحية الأخرى أصبح ا لتحليل الخطي واللاخطي باستخدام السجل الزمني أداة عملية ومستخدمة على نطاق واسع، يعود ذلك للمتطلبات الزلزالية الجديدة إضافة للتطور والأداء العالي للحواسب، وأيضا بسبب الازدياد المستمر في قاعدة البيانات الخاصة بالحركات الأرضية القوية. لذلك أصبح استخدام وتقييس (معايرة) السجلات الحقيقية أحد أهم الأغراض الأساسية للأبحاث المعاصرة في هذا المجال. تأخذ معايير اختيار السجلات الزمنية بعين الاعتبار السمات الزلزالية لتلك السجلات كقوة الزلزال والمسافة عن البؤرة السطحية ومواصفات الموقع لأنها تؤثر على شكل طيف الاستجابة ومحتوى الطاقة ومدة الحركات الأرضية القوية، وبالتالي الطلب المتوقع على المنشأ. وبعد عملية اختيار السجلات الزلزالية الحقيقية يجب تقييسها لمطابقة شدة الزلزال المحتملة في الموقع. حيث تجرى عملية التقييس عادة باستخدام التقييس الموحد في مجال الزمن، وذلك ببساطة عن طريق تقییس السجلات الزمنية بتكبیرها أو تصغیرها بشكل موحد لتتم مطابقتها (بشكل متوسط) مع طیف الاستجابة الهدف ضمن المجال المحدد للدور بأفضل ما يمكن. إن عملية إيجاد معاملات التقييس لتأمين المطابقة الأفضل مع الطيف الهدف هي من مهام المهندس وهي عملية صعبة ومعقدة، لذلك قمنا باستخدام الخوارزمية الجينية في إيجاد تلك المعاملات بهدف الحصول على أفضل النتائج. يعتبر إجراء تحليل لاخطي باستخدام السجل الزمني للحركات الأرضية المختارة و المعايرة نهجا تقليديا بهدف شرعنة النتائج من خلال تقييم انحراف وتغير الاستجابة الإنشائية. فهذا يثبت كفاية وفعالية الطرائق المستخدمة. قمنا في هذا البحث بتلخيص المنهجيات الخاصة بعمليات الاختيار والتقييس، وناقشنا معايير اختيار وتقييس السجلات الزمنية الحقيقية لإرضاء متطلبات الكود السوري. وتم توظيف إجراءات التقييس باستخدام الخوارزمية الجينية لتقييس عشرة مجموعات من السجلات، تتكون كل مجموعة من سبعة سجلات من السجلات الزمنية الحقيقية المتوفرة لهدف مطابقة الطيف التصميمي السوري. ثم قمنا بفحص السجلات الزمنية الناتجة ومقارنتها لتبيان مدى ملائمتها للاستخدام كتوابع تحريض في التحليل بالسجل الزمني لمنشآت الهندسة المدنية، من خلال التحليل باستخدام السجل الزمني لمنشآت وحيدة درجة الحرية بهدف فحص فعالية طريقة المعايرة المستخدمة في خفض التبعثر في الاستجابة الإنشائية. حيث تم تمثيل المنشآت وحيدة درجة الحرية باستخدام نماذج ثنائية الخطية الهستيرية (الإرجاعي)، من خلال افتراض خمسة أدوار ومعامل مطاوعة R= 4.5 ونسبة صلابة ما بعد الخضوع α=3% وإجراء 700 عملية تحليل. وأخيرا تم عرض النتائج بدلالة الانتقالات اللدنة D.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا