ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

درجة إسهام مدرسي التربية الوطنية في توعية الطلبة بالتحديات الثقافية للعولمة

The degree of contribution to the national education teachers in educating students for the challenges of cultural globalization

1264   0   286   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت الدراسة إلى تعرف درجة اسهام مدرسي التربية الوطنية في توعية الطلبة بالتحديات الثقافية للعولمة في البعد ( الثقافي , الأخلاقي ,الإعلامي). استخدم الباحث المنهج التحليلي و أجري لدى عينة تألفت من (49) مدرس و مدرسة في المرحلة الثانوية في مدارس مدينة دمشق تم سحبها بطريقة عشوائية. أوصت الدراسة بضرورة تطوير برامج إعداد المعلم و تدريبه بما يتواكب مع المتغيرات السريعة.

المراجع المستخدمة
المليجي,ابراهيم,مهدي محمد.(2005)العولمة و أثرها في التخطيط الاجتماعي,المكتب الجامعي الحديث,الرياض,السعودية.
الغامدي أحمد عبد الله.(2002) التربية الإسلامية و تحديات العولمة, جامعة أم القرى, كلية التربية الاسلامية, رسالة ماجستير.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تهدف هذه الدراسة إلى تعرّف واقع الدور الذي تضطلع به وسائل الإعلام المرئية في توعية الشباب في عصر العولمة، و تبيان الجوانب الإيجابية في هذا الدور و سبل تدعيمها، و جوانب القصور و سبب تلافيها. استخدم البحث المنهج الوصفي/ التحليلي، معتمداً الاستبانة أدا ة أساسية لجمع المعلومات، وزّعت على عينة من طلبة السنة الرابعة في كلية التربية بجامعة دمشق تخصص(معلم صف، تربية ، علم نفس، إرشاد نفسي) للعام الدراسي 2011 / 2012 كنموذج للشباب الجامعي، و تألفت العينة من ( 150 ) فرداً، بنسبة 15 % من المجتمع الأصلي البالغ 1002 طالباً و طالباً، منهم ( 43 ) معلم صف، ( 32 ) تربية، ( 30 ) علم نفس، ( 45 ) إرشاد نفسي. و بعد تحميل نتائج الاستبانة و اجراء المقارنات اللازمة بحسب التخصصّات الدراسية توصل البحث إلى مجموعة من الاستنتاجات،أهمها: 1- تقوم وسائل الإعلام المرئية بتوعية الشباب (الذكور و الإناث) بمخاطر و تحديات العولمة من وجهة نظر الذكور و الإناث. 2- تؤثر وسائل الإعلام المرئية في توعية الشباب الجامعي بالتحديات التي تحملها ثقافة العولمة، في جميع الجوانب، و لكنها تركز على الجانب الشخصي، و نسبته 28.41 %، و الجانب الاجتماعي حيث كانت نسبته 27.93 %، أما الجانب الوطني و الإنساني لم يحظَ بالاهتمام ذاته. و استناداً إلى هذه الاستنتاجات، و ضعت مجموعة من المقترحات تركّزت على: - قيام الجامعات بكشف الوسائل المرئية التي تعرض مواداً تضعف الهوية الثقافية و الوطنية للشباب الجامعي، و تدعي وسائل الإعلام التي تبث مواداً تدعو الشباب إلى الحفاظ على هويتهم الثقافية. - ضرورة التعاون بين الجامعة و المؤسسات الإعلامية، من أجل إعداد برامج خاصة بتوعية الشباب ثقافياً، بمخاطر العولمة، و برامج بديلة عمّا يشاهدونه في القنوات التي تعرض مواداً تؤ ثّر في الهوية الثقافية و الوطنية للشباب الجامعي.
يهدف البحث إلى تعرف معايير الهوية الثقافية المناسبة لتلاميذ مرحلة التعليم الأساسي، و تعرّف درجة توافر هذه المعايير في الدراسات الاجتماعية من وجهة نظر معلمي الحلقة الأولى من التعليم الأساسي في مدينة حماه.
هدف البحث إلى تعرف درجة معرفة و توظيف المدرسين لاستراتيجيات التفكير ما وراء المعرفي في تعليم الطلبة المتفوقين عقليا في مدينة دمشق, و معرفة دلالة الفروق في درجة معرفتي و توظيفي لهذه الاستراتيجيات تبعا لمتغيري (الدورات التدريبية, المؤهل العلمي). و ت كونت عينة البحث من ( 35 ) مدرسا, تم اختيارهم بالطريقة المقصودة من ثانوية الباسل للمتفوقين, حيث طُبق عليهم استبانة معرفة و توظيف المدرسين لاستراتيجيات التفكير ما وراء المعرفي, و هي من إعداد الباحثة بعد التحقق من صدقها و ثباتها.
يهدف البحث إلى تحديد مفاهيم المواطنة المتضمنة في كتاب الدراسات الاجتماعية للصف الخامس من مرحلة التعليم الأساسي و درجة إسهام المعلمين في تنميتها. استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي , و قام بإعداد قائمة بالمفاهيم الواجب توفرها في المادة , و إعداد مع يار للتحليل في ضوء القائمة, و من ثم تحليل كتاب الدراسات الاجتماعية لتحديد مفاهيم المواطنة المتضمنة فيه, و من ثم تصميم استبانة لقياس درجة إسهام المعلمين في تنمية مفاهيم المواطنة.
هدف البحث تعرف درجة ممارسة مدرسي اللغة الانكليزية في مدينة دمشق لمهارات التفكير العلمي في صفوفهم المدرسية، و كذلك معرفة الفروق في درجة ممارستهم لهذه المهارات وفقاً لمتغيرات الجنس، و عدد سنوات الخبرة التدريسية، حيث تكونت عينة الدراسة من (62) مدرساً و مدرسة من مدرسي اللغة الانكليزية ، اختيروا بطريقة العينة العشوائية البسيطة من مدارس مدينة دمشق، و طُبق عليهم مقياس مهارات التفكير العلمي من إعداد الباحثة بعد التحقق من صدقه و ثباته. و أشارت النتائج إلى ما يلي: 1- وجود درجة منخفضة بشكل عام لدى مدرسي اللغة الانكليزية في درجة ممارستهم لمهارات التفكير العلمي في صفوفهم المدرسية، أما درجة ممارسة مدرسي اللغة الانكليزية لمهارات التفكير العلمي الفرعية فكانت على النحو الآتي: - درجة كبيرة لدى المدرسين في ممارستهم لمهارة التفكير العلمي المتعلقة بـــــ(جمع المعلومات). - درجة متوسطة لدى المدرسين في ممارستهم لمهارات التفكير العلمي المتعلقة بــــ(التركيز- التذكر- التنظيم- التحليل). - درجة منخفضة لدى المدرسين في ممارستهم لمهارة التفكير العلمي المتعلقة بـــ(التوليد). - درجة منخفضة جداً لدى المدرسين في ممارستهم لمهاراتي التفكير العلمي المتعلقة بـــ(التقييم-التكامل). 2- عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط درجات مدرسي اللغة الانكليزية في درجة ممارستهم لمهارات التفكير العلمي في صفوفهم المدرسية وفقاً لمتغير الجنس. 3- وجود فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط درجات مدرسي اللغة الانكليزية في ممارستهم لمهارات التفكير العلمي على الدرجة الكلية للمقياس و مجالاته الفرعية وفقاً لمتغير عدد سنوات الخبرة التدريسية لصالح المدرسين ذوي سنوات الخبرة التدريسية الأعلى باستثناء المجالات الآتية (مهارة التركيز/ جمع المعلومات/التحليل/ التكامل / التقييم)، التي لم تكن فيها الفروق دالة احصائياً.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا