ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

نشأة التدوين التاريخي في المغرب الإسلامي

the Genesis of Historical Writing Islamic Maghreb

3948   24   318   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يتناول البحث بدايات الكتابة التاريخية في بلاد المغرب العربي ، و يهدف إلى التعرف على خصائص التدوين التاريخي المغاربي من حيث تأخره عن الكتابات التاريخية المشرقية و مدى صلته و تأثره بها خاصةً أن الدراسات التي تناولت هذا الموضوع قليلة و ىمتفرقة ، و يعرض للمواضيع التي تعرض لها المؤرخين المغاربة ، ككتب السير الذاتية و التراجم و الطبقات و تاريخ الدول و كتب السير و المغازي و غير ذلك ، كما اعتنى البحث بثقافة المؤرخين و وضعهم الطبقي و مدى تأثرهم بالواقع الاجتماعي ، و بيان مناهجهم في الكتابة التاريخية و دوافعهم و مدى الموضوعية التي تمتعوا بها .

المراجع المستخدمة
محمود اسماعيل : الفكر التاريخي في الغرب الإسلامي ، منشورات الزمان ، الرباط . 2000 ، ص 18
أبو العرب : طبقات علماء إفريقيّة ، دار الكتاب اللبناني ، بيروت ، دون تاريخ ، ص19 ، 16
ياقوت الحموي : معجم الأدباء ، تحقيق احسان عباس ، دار الغرب الإسلامي ، بيروت ، 1993 م ، ج 6 ، ص28,59
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تتعدد وجهات النظر تجاه مسألة منطق و آليات التطور التاريخي للمجتمع البشري ؛ و تختلف الرؤى و الإجابات ، إلى حد التضارب الكلي أحياناً ، حول مسائل أخرى تتصل ، عضوياً ، بالمسألة الأولى لعلّ أبرزها مسألة الصورة العامة التي يرتسم بها الخط البياني للتطور الت اريخي ، كأن يكون بشكل خط مستقيم على مراحل متصلة بصورة تعاقبية أم خط حلزوني غير مراحلي و لا تعاقبي ؛ و كذلك مسألة الأمة المزعومة أو الأمم المتعددة التي تتناوب على قيادة سفينة تطور المجتمع البشري ، بصفة عامة . و هنا يبرز التناقض الحاد بين أطروحتي التطور المتكافئ المزعوم و التطور التاريخي اللامتكافئ ، كإشكالية انطلق منها البحث و قد انتهى للتأكيد ، بالبرهان العقلي و الدليل التاريخي ، على مصداقية الأطروحة الأخيرة و إبراز جانب كبير و خطير من التضليل الإيديولوجي و العمى المعرفي الذي تنطوي عليه الأطروحة الأولى . هذه الأخيرة التي هي واحدة من أخطر أطروحات الاستشراق الأوروبي المقيت و الفهم الخشبي الدخيل للفكر الماركسي الأصيل .
الهدف من هذا البحث، دراسة تصور التاريخ و التطور عند ابن خلدون؛ و ذلك من خلال توضيح منهجي لمعنى التاريخ، وصولاً إلى فلسفة التاريخ عنده، و إبراز أهمية هذا الفيلسوف في التاريخ، بوصفه أحد مؤسسي فلسفة التاريخ. و على اعتبار أن تصوره للتاريخ يجعله قريباً من الفلاسفة المعاصرين، و أنه قد أسس ذلك التصور للتاريخ على نقض المفهوم الإخباري نقضاً جذرياً، لأن التاريخ عنده ليس سرداً للأخبار و إنما هو تعليل للأحداث، بما يسمح ببناء علم جديد. إن مفهوم التقدم الذي تبلور في القرن الثامن عشر، نجد إرهاصاته في مقدمة ابن خلدون التي قدم فيها منهجية لدراسة التاريخ في حركته الداخلية وليس في ظاهره، و ذلك من خلال طرحه لأسئلة إشكالية تفتح آفاقاً للمعرفة و التطور مثل: ما العلاقة بين المعرفة التاريخية و الكتابة التاريخية؟ هل يمكن للتاريخ أن يتجسد في علم؟ كما أن هذا البحث يشير إلى أخطاء المؤرخين، التي تحدث لأسباب معقدة نفسية و اجتماعية و سياسية و ثقافية، أو للجهل بقوانين الطبيعة و أحوال العمران.
في هذه الدراسة، لقد تطبيعنا ولميمتزات شركة الفنلندية الفنلندية القديمة باستخدام نموذج Lemmatization مدرب على النصوص من Agricola.نقوم بتحليل أنواع الخطأ التي تحدث وتظهر في عقود مختلفة، واستخدم معدل خطأ Word (WER) وأنواع الأخطاء المختلفة كوكيل لقياس ال ابتكار اللغوي والتغيير.نظرا لأن النهج المقترح يعمل، والآراء متصلة بتراكم التغييرات والابتكارات، مما يؤدي أيضا إلى انخفاض مستمر في دقة النموذج.تتضمن أنواع الخطأ الموصوفة أيضا العمل الإضافي في تحسين هذه النماذج، وثيقة المسائل الملحومة حاليا.كما قمنا بتدريب Adgeddings Word لمدة أربعة قرون من الفنلندية القديمة القديمة Lemmatized، والتي تتوفر على Zenodo.
إنَّ من سمات لبنان التاريخية، الحرية السياسة و الحيوية الزائدة، و هذا المدى المتنوع من القوى و الأحزاب و التنظيمات التي تتراوح من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار، و قد سمح بذلك التنوع فرادة الوضع السياسي في لبنان إزاء محيطه العربي، من حيث الخصوصية الناتج ة عن البرلمانية و التنوع الطائفي و وجود الأقليات، و تنامي الميول الوسطية لدى القوى السياسية التي تشرعنت في الأحزاب خلال مراحل تاريخية محددة، فلكل كيان طائفي حزبه أو أحزابه، و هو متحصن بطائفته في وجه الحزب الأخر، و حتى في وجه الدولة أحياناً، فالطائفة تحد الطائفة و الحزب مقابل الحزب. تتناول هذه الدّراسة، و بشكلٍ مكثفٍ التّطور التَّاريخي للظَّاهرة الحزبيَّة في لبنان، و مراحل نشأتها خلال الحقب الأساسيَّة التي مرّ بها الكيان اللٌّبناني منذ العهد العثماني، إلى عهد الاحتلال الفرنسي، فمرحلة الاستقلال الوطني–ما قبل الحرب الأهلية و خلالها و ما بعدها- ثم تعرّجُ على الأنماط الأساسيَّة لهذه الأحزاب، لتنتقل إلى تناول أهم ملامح التَّجربة الحزبيَّة السّياسيَّة في لبنان. و تخلص إلى أنّ للنظام السّياسي تأثيرٌ كبيرٌ على الأحزاب، فكلُ نظامٍ ينتجُ أحزاباً على شاكلته. و النّظام اللّبناني باعتباره نظام الأفراد و العائلات و الطّوائف، و نظام الإقطاع التّقليدي و المالي، أنتج نظاماً حزبياً على شاكلته، وثيق الارتباط بالنسيج الطّائفي المتشظّي لهذا المجتمع، سواء لجهة قوانين الانتخاب المتتاليَّة، أو قانون الجمعيَّات و الأحزاب، أو قانون اللَّامركزية الإدارَّية، و كلها لا تساهم في توسيع مساحة العمل الحزبي، بل على العكس تساهم بإنتاج و إعادة إنتاج القوى التَّقليديَّة على حساب مؤسسات الدَّولة الحّديثة و منها الأحزاب.فالتفتيت السياسي يعجز عن احتكار المميزات و يحمل بذور الاختلاف إلى حده الأقصى، فيحول الأحزاب عن مهمة الناظم لنزاعات المجتمع و ضبط إيقاعها و يدفعها نحو الغلو في التمايز، و يأســر الحياة السياسية في حلبة عدم الاستقرار و التناحر.
من خلال البحث سيتم توضيح أركان الشركة الزراعية، و مقوماتها، و أنواعها ، و علاقة مالك الأرض بالفلاح و أبرز المشاكل و النزاعات التي قامت بسبب الشركة الزراعية ، كما سنحاول إماطة اللثام عن التجاوزات في مجال الشركة الزراعية و محاولة التحايل على القانون للتخلص من الضرائب ، و كيف نظر الفقهاء للشركة الزراعية ، هل اتخذوا موقفاً مؤيداً لها؟ أم أنهم وقفوا ضدها و وجدوها مخالفة للشرع و أبرز النتائج التي أسفر عنها وجود هذا النظام الزراعي .
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا