ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

معوقات استخدام الانترنت لدى طلبة الجامعة الافتراضية السورية

Impediments to Use of Internet among Students of the Syrian Virtual University

1714   2   27   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت هذه الدراسة التعرف إلى الصعوبات التي تعيق استخدام شبكة الانترنت لدى طلبة الجامعة الافتراضية السورية. و معرفة أثر متغيرات: الجنس، التخصص الدراسي، و امتلاك جهاز الحاسوب و توفر خدمة الانترنت، استخدم لهذا الغرض عينة بلغ حجمها (400) طالب و طالبة منهم (200) طالب و (200) طالبة موزعين إلى برامج تعليمية مختلفة. و قد أظهرت نتائج الدراسة أن أهم الصعوبات التي تعيق استخدام الانترنت هي عدم معرفة الطالب بأهمية الانترنت و عدم معرفته بالهدف من استخدام هذه الخدمة، و قناعته بأن مساوئ هذه الخدمة أكثر من حسناتها, كما كشفت النتائج عن عدم وجود فروق جوهرية بين الجنسين و الصعوبات التي تعيق استخدام الانترنت، بينما أظهرت النتائج وجود فروق جوهرية في هذه الصعوبات تعزى إلى متغيرات توفر جهاز الحاسوب و خدمة الانترنت لدى الطالب و ذلك لصالح الطلاب الذين تتوفر لديهم أجهزة الحاسوب و خدمة الانترنت.

المراجع المستخدمة
Castelaani, j. Teachinng and learning with the internet: issues for training special education teacher. Paper presented at the society for information technology and teacher education conference, san, Antonio, TX, feb 28-4… match. Educational Action Research,6(2) 1999, pp,122-129
Falba,c.Technology use by a college of education faculty and factors influencing intergration of technology in an undergraduates teacher doctoral dissertation, University of Nevada, Las vegas. Dissertation Abstracts International, 1998, page 2457, no: AA19842064
Kelley, k. The web of discipline: Biglan,s categories, the world wide web, and the relevant of academic discipline (computer use, faculty internet) Unpublished doctoral dissertation university of Maryland, college park. D issertation Abstracts international, 1998,p 1936, no: AAI9836420
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف هذا البحث إلى زيادة معارفنا في مجال تعلم اللغة الانجليزية عن بعد، و ذلك عن طريق تقصي أنواع استراتيجيات التعلم المستخدمة من قبل متعلمي اللغة في هذا النمط الجديد من التعلم في الجامعة الافتراضية السورية.
منذ تشكل الدولة العراقية الحديثة في العام 1921 حتى يومنا هذا ظل المجتمع العراقي يعاني من مشكلات متعددة، أدت إلى عدم الاستقرار السياسي والاجتماعي. فالعراق بلد متعدد ومتنوع قومياً ودينياً ومذهبياً. فالعرب والأكراد والتركمان والارمن مكونات أساسية ؛ ومع هذا التنوع القومي يوجد تنوع ديني مثل الإسلام والمسيحية واليزيدية والصابئة . ولقد رافق هذا التنوع القومي والديني ، تنوع سياسي ، فكان أن تعددت الأحزاب والمنظمات السياسية المعبرة عن ذلك التنوع . وان هذا التعدد في التكوين الاجتماعي بوصفه ظاهرة اجتماعية وتاريخية، قلما يخلو منها أي مجتمع، وهي ليست بحد ذاتها، مصدراً لحالة الانقسام والتناحر في أي مجتمع من المجتمعات المعاصرة، بل عدم التعامل السليم معها (أي مع ظاهرة التعدد) قانونياً وسياسياً واجتماعياً ،هو السبب في إنتاج وإعادة إنتاج الأزمات والتوترات. وطوال الفترة منذ العام 1921 حتى العام 2003 ظل هذا التنوع محكوماً بالقسر والإكراه . فالعراق كبلد كان موحداً إلا إن ذلك التوحد كان حصيلة لسياسة القهر وإرهاب الدولة والقمع المنظم والحروب الداخلية والخارجية والمجازر الجماعية التي قادت البلد من أزمة إلى أخرى وراح ضحاياها ملايين الأبرياء إضافة إلى هدر الأموال والثروات في ظل عسكرة الدولة والمجتمع.. وبالتالي لم يكن ذلك التوحد حصيلة الرضى والطوعية والتعايش الحر الديمقراطي بين المكونات الاجتماعية قومياً ودينياً إن من الطبيعي أن ينعكس التنوع الاجتماعي أعلاه في ولاءات الإنسان العراقي . فبدلاً من أن يتوجه بولائه نحو الوطن الأكبر ؛ فان عدداً مهما من الناس ربما توجهت ولاءاتهم نحو الدين أو الطائفة الدينية أو القومية أو الأسرة أو العشيرة ...... الخ التي ينتمي إليها ، فيضعف بالنتيجة الشعور بالمواطنة لديه . فالمواطنة تتسامى على الفئوية لكنها لا تلغيها والمطلوب إن تتواءم معها وتتعايش معها ؛ لتكون المواطنة بوتقة تنصهر فيها كل الانتماءات وبقدر الانسجام والانتظام بين هذه العناصر الولائية والفئوية يجد المواطن نفسه والجماعة التي ينتمي إليها مكانتهم ، وبالتالي فان فقدان الشعور بالانتماء إلى الوطن وبالتكامل الاجتماعي مع أبناء المجتمع يؤدي إلى اتجاه الفرد إلى الولاءات الضيقة القبلية والعشائرية والمذهبية والقومية ...... الخ ، وهكذا فان التحقق من القضية أعلاه يمثل المشكلات الأساسية لهذا البحث ، حيث يستقرأ طبيعة الشعور بالمواطنة لدى طلبة الجامعة .
هدف البحث إلى تعرف درجة استخدام طلبة جامعة دمشق أفراد عينة البحث لشبكة الإنترنت و علاقتها بذكائهم الاجتماعي، و كذلك معرفة الفروق في درجة استخدام أفراد عينة البحث لشبكة الإنترنت وفقاً لمتغيرات الجنس، و السنة الدراسية، و تكونت عينة البحث من (665) طا لباً و طالبة من طلبة جامعة دمشق تم اختيارهم بالطريقة العشوائية الطبقية، حيث طبقت عليهم الباحثة مقياس استخدام الطلبة لشبكة الإنترنت (إعداد الباحثة) و مقياس الذكاء الاجتماعي أعداد (أحمد الغول، 1993) بعد التحقق من صدقهما و ثباتهما.
هدفت الدراسة إلى تعرف إدمان الشابكة المعلوماتية (الإنترنت) لدى طلبة جامعة دمشق-فرع درعا في ضوء المتغيرات الآتية: الجنس(الذكور و الإناث)، و التخصص، و مستوى التحصيل، و الوضع الاقتصادي، و عدد ساعات الجلوس على الشابكة المعلوماتية، و المواقع المفضلة. لقد تم اعتماد المنهج الوصفي التحليلي. اتسمت العينة بالعشوائية و كان عددها( 674 ) طالباً و طالبة من جميع الكليات و المعاهد. تم بناء مقياس جديد و هو مقياس إدمان الشابكة المعلوماتية وفق الخطوات المنهجية لبناء المقياس. أسفرت النتائج عما يلي: كان توزع العينة طبيعياً، عدم وجود علاقة بين إدمان الشابكة المعلوماتية والمعدل الدراسي، في حين وجدت علاقة إيجابية دالة بين إدمان الشابكة المعلوماتية و الوضع الاقتصادي، ليس هناك فرق ذو دلالة في إدمان الشابكة المعلوماتية يعزى لعامل الجنس، ليس هناك فرق ذو دلالة في إدمان الشابكة المعلوماتية يعزى للتخصص الدراسي سوى بعض الفروقات بين طلاب الآداب من جهة و التربية و الحقوق و العلوم و الاقتصاد من جهة أخرى لصالح طلاب الآداب، كان متوسط الجلوس أمام الشابكة المعلوماتية ( 2,78 ) درجة يومياً من أصل أربع درجات، تصدرت المواقع الاجتماعية جميع المواقع من حيث نسبة المتصفحين.
يهدف هذا البحث إلى الكشف عن الفروق في استخدام أساليب التحليل اللفظي و الكمي و الشكلي لدى عينة من طلبة جامعة السويداء و قد بلغ عدد أفراد العينة 304 طالباً و طالبة، موزعة ( 152 ) الذكور، و ( 152 ) من الإناث مسحوبة بالطريقة العشوائية الطبقية، و استخدم مقياس الأسلوب التحليلي بمحاوره اللفظي و الكمي و الشكلي من إعداد الباحثة، و اعتمدت المنهج الوصفي، و أشارت النتائج إلى عدم وجود فروق بين الذكور و الإناث، و وجود فروق بين طلبة الكليات التطبيقية و الكليات النظرية لصالح الكليات التطبيقية، و وجود فروق بين طلبة السنة الأولى و الرابعة و لصالح السنة الرابعة.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا