ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الكشف المصلي عن الملوية البوابية إيجابية الـCagA عند المرضى المصابين بأمراض معدية عفجية مختلفة

Serologic detection of CagA positive Helicobacter pylori in patients with different gastroduodenal diseases

1722   0   25   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2013
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت هذه الدراسة إلى معرفة العلاقة بين ذراري الملوية البوابية (HP) إيجابية الـcagA و القرحة المعدية و العفجية و سرطان المعدة الغدي، شملت الدراسة 61 مريضاً مصاباً بعسر الهضم من المرضى المراجعين لقسم التنظير الهضمي في مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية، في أثناء التنظير الهضمي العلوي لهم تم أخذ خزعات معدية لإجراء اختبار الـ Clo-test و الفحص النسيجي، ثم سحب الدم للمرضى إيجابتي الـ Clo-test لإجراء الاختبارات المصلية لـ HP و cagA بعد إجراء التنظير الهضمي العلوي و الفحص النسيجي تم توزيع المرضى على 4 مجموعات و هي التهاب المعدة المزمن (28 مريضاً) و القرحة المعدية (5 مرضى) و القرحة العفجية (17 مريضاً) و سرطان المعدة الغدي (11 مريضاً). كانت أضداد الـ CagA إيجابية عند 68.85% من مرضى الدراسة. و قد اختلفت نسبة إيجابية هذه الأضداد بشكل هام إحصائياً بين مجموعات المرضى الأربعة (0.006P = )، فكانت أعلى نسبة إيجابية بين مرضى سرطان المعدة الغدي (90.91%)، ثم القرحة العفجية بنسبة 88.24%، فالقرحة المعدية بنسبة 80%، بينما كانت أقل نسبة إيجابية بين مرضى التهاب المعدة المزمن (46.43%). كما وجدت دراستنا عدم وجود فروق هامة إحصائياً في عيار أضداد الـHP بين المجموعات الأربعة (P = 0.90 )، و لكن هذا العيار كان أعلى عند مرضى cagA+ بالمقارنة بــ cagA- (P = 0.05). خلصت الدراسة إلى وجود علاقة إيجابية بين الـcagA+ و القرحة الهضمية و سرطان المعدة الغدي في سوريا.

المراجع المستخدمة
KUSTERS, J. G.; VLIET, A. M.; KUIPERS, E. J. Pathogenesis of Helicobacter pylori Infection. Clin Microbiol Rev. 2006 July; 19(3): 449–490
BLASER, M. J.; ATHERTON, J. C. Helicobacter pylori persistence: biology and disease. J. Clin. Investig. 2004. 113:321-333
LEUNK, R. D.; JOHNSON, P. T.; DAVID, B. C.; KRAFT, W. G.; MORGAN, D. R. Cytotoxic activity in broth-culture filtrates of Campylobacter pylori. J. Med. Microbiol. 1988. 26:93-99
COVACCI, A.; CENSINI, S.; BUGNOLI, M.; PETRACCA, R.; BURRONI, D.; MACCHIA, G.; MASSONE, A.; PAPINI, E.; XIANG, Z.; FIGURA, N.; RAPPUOLI, R. Molecular characterization of the 128-kDa immunodominant antigen of Helicobacter pylori associated with cytotoxicity and duodenal ulcer. Proc. Natl. Acad. Sci. USA, 1993. 90:5791-5795
CHING, C. K.; WONG, B. C.; WOK, E. K.; ONG, L.; COVACCI, A.; LAM, S. K. Prevalence of CagA-bearing Helicobacter pylori strains detected by the anti-CagA assay in patients with peptic ulcer disease and in controls. Am. J. Gastroenterol. 1996. 91:949-953
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تهدف هذه الدراسة إلى تحديد معدل إيجابية أضداد الملتوية البوابية Helicobacter pylori في المصل لدى عينة من مرضى الشكايات الهضمية باستخدام تقنية التألق المناعي غير المباشرIndirect Immunofluorescence Assay (IFA)، ومقارنة النتائج المصلية مع نتائج الفحص ال نسيجي للخزعات المأخوذة بالتنظير الهضمي العلوي وبالتالي تقييم نوعية وحساسية هذه الطريقة. شملت عينة الدراسة 120 مشاركاً قسموا إلى مجموعتين: 69 مريضاً من ذوي الشكايات الهضمية والخاضعين للتنظير الهضمي العلوي في مشفى الأسد الجامعي باللاذقية بمتوسط عمري قدره 47 سنة، و51 من المتطوعين الذين لا يشكون من أي عرض هضمي بمتوسط عمري قدره 33 سنة، وذلك خلال الفترة الواقعة ما بين شهر شباط 2011 وحتى آذار 2012. استخدمت تقنية التألق المناعي غير المباشر IFA لدراسة معدَل إيجابية أضداد الملتوية البوابية H.pylori وشدة التألق عند المجموعتين. أظهرت النتائج أن 63 من مجموعة المرضى العرضيين أي بنسبة (91.3%) و39 من مجموعة اللاعرضيين أي بنسبة (76.47%) هم إيجابييو أضداد الملتوية البوابية. وتبين من خلال مقارنة النتائج المصلية مع نتائج الفحص النسيجي للخزعات أن حساسية ونوعية تقنية التألق المناعي غير المباشر هي 78% و80% على التوالي عند وجود درجة تألق متوسط أو شديد، مما يشير إلى أهمية التألق المناعي غير المباشر كاختبار غير باضع للمساهمة في تحري الخمج بالملتوية البوابية إلى جانب التنظير وإمكانية استخدام هذه التقنية في الدراسات الوبائية المسحية في النطاق المحلي.
تحديد نسبة الإصابة بالملتوية البوابية ( الهيليكو باكتر بيلوري HP ) لدى الأطفال المصابين بالتهاب معدة و عفج مزمن و تحديد المؤشرات السريرية الأكثـر تـواتراً لـدى الأطفـال المصابين بالتهاب معدة و عفج متعلق بالملتوية البوابية مقارنـة مـع الأطفـال المـص ابين بالتهاب معدة و عفج غير متعلق بالملتوية البوابية. أجرينا الدراسة في مشفى الأطفال – جامعة دمشق – بين الأعـوام 2002 – 2003 . أجـري التنظير الهضمي العلوي لكل طفل راجع مشفى الأطفال بشكوى ألم بطني. تم الاستدلال على الخمج بالهيليكوباكتر بالفحص المجهري لخزعات الغشاء المخاطي للمعدة و الاثني عشري لكل طفل شخص له التهاب معدة و عفج. كانت الطريقة الأساسـية لوضـع تشخيص التهاب معدة و عفج عبر إجراء التنظير الهضمي العلوي. شكلت نسبة الإصابة بالملتوية البوابية (38.48 %) من مجموع الأطفال المـصابين بالتهـاب معدة و عفج. كما كانت النسبة الأعلى للإصابة بالـ HP لدى الأطفال المـصابين بالتهـاب معدة و عفج ذي الأشكال الآتية : تآكلي و تحت ضموري.
هدف الدراسة: دراسة علاقة الإنتان بالملوية البوابية بقصر القامة عند الأطفال الذين أجري لهم تنظير هضمي علوي مع خزعة عفج مع إجراء اختبار clotest على خزعة غار بوابي على مدى ثلاث سنوات من بداية عام 2011 حتى نهاية عام 2013، و كذلك إلى دراسة علاقة الإنتان ب الملوية البوابية بالوزن و العمر و الجنس. طريقة البحث و المرضى: الأضابير التامة لجميع الأطفال الذين قبلوا في قسم الأطفال في مشفى الأسد الجامعي و تم إجراء تنظير هضمي علوي و لأول مرة لديهم مع خزعة عفج و دراسة نسيجية مع إجراء اختبار اليورياز السريع على خزعة غار بوابي مهما كان استطباب التنظير و ذلك خلال الأعوام 2011-2012-2013. تم تقسيم المرضى إلى مجموعتين : مجموعة المصابين بالملوية البوابية و مجموعة غير المصابين اعتماداً على نتيجة الclotest. تم دراسة فروقات الانحرافات المعيارية لأطوال المجموعتين و لم تتم دراسة متوسطات الأطوال بسبب تباين الأعمار بين المجموعتين. النتائج: بلغ عدد مرضى عينة الدراسة 180 مريضاً تراوحت أعمارهم بين 6 اشهر و 14 سنة ، و بلغ وسيط أعمارهمMedian) ) = 6 سنوات و كان التوزع 95(52.8%) ذكور و 85(47.2%) إناث، كان نقص الوزن و قصر القامة و الألم البطني أهم الأسباب التي استدعت التنظير. بلغت نسبة الإصابة بالملوية البوابية 76 طفلاً من أصل 180بنسبة (42.3%) و كان التوزع (51.3%) ذكور و (48.7%) إناث دون وجود فروقات إحصائية هامة لتوزع الإصابة حسب الجنس، كانت نسبة الإصابة بالملوية البوابية أعلى في الاعمار الأكبر و مثلت الشريحتين العمريتين (3- 6) سنوات و (6-9) سنوات النسبة الأكبر. تظاهر نقص الوزن و قصر القامة بشكل أكبر في مجموعة المصابين مقارنة بغير المصابين ، و وجد فارق إحصائي واضح للانحراف المعياري للأطوال عند الأطفال المصابين بالملوية البوابية مقارنة بغير المصابين ، و لم توجد فروقات إحصائية هامة للأوزان أو للجنس.
أجريت الدراسة في مشفى المواساة الجامعي على 20 مريضاً سورياً بالغـاً مـن الجنسـين شُخَّصتْ عندهم لمفوما MALT معدية بدئية منخفضة الخباثة في المرحلـة E1 مترافقـة بالحلزونية البوابية و عولجوا فقط باستئصال الحلزونية البوابيـة. و قـد أدى العـلاج هـذا لا ستئصال الحلزونية البوابية عند جميـع المرضـى (%100) و إلـى هجـوع %85 مـن اللمفومات هجوعاً تاماً و لم يظهر النكس طيلة فترة المتابعة التي تجاوزت خمس سـنوات. و تراجعت اللمفومات التي لم تستجب لهذا العـلاج (%15) علـى الـرغم مـن استئصـال الحلزونية البوابية بعد العلاج الكيماوي و دون اللجوء للجراحة أو للعلاج الشعاعي.
خلفية البحث و هدفه: الفطار الظفري مرض أظافر شائع ينتج عن الفطور الجلدية و الخمائر و الخيوط العفنة غير الجلدية، و لا تعد الأظافر المخموجة فقط مشكلة جمالية، و إنما تشكل خازناً مزمناً يمكن أن يسبب أخماجاً فطرية متكررة. هدفت الدراسة إلى تحديد أكثر الأنو اع الفطرية شيوعاً المسؤولة عن الفطار الظفري عند المشتبه بإصابتهم به سريرياً في مشفى الأمراض الجلدية و الزهرية في دمشق بين شهر تشرين الأول من عام 2010 و شهر تموز من عام 2011. مواد البحث و طرائقه: أجري فحص مباشر و زرع للعينة الظفرية لتحديد العامل الفطري المسبب للفطار الظفري. النتائج: كان الزرع إيجابياً في 65 عينة من أصل 76 عينة مشكوك بها سريرياً، و كانت نسبة العوامل الفطرية المسببة: ( 61.9 %) من الفطور الجلدية، و ( 24.6 %) من الخمائر، و ( 13.9 %) من الخيوط الرمية غير الجلدية. كانت معظم الفطور الجلدية المعزولة من نوع الشعروي الأحمر بنسبة ( 43.1 %) يليها الشعروي الفوتي بنسبة ( 16.5%), أما الشعروي البقري فكان بنسبة ( 1.5 %)، و كانت الرشاشيات متعددة الألوان أشيع الخيوط غير الجلدية المعزولة . لوحظ أن إصابة أظافر اليدين أكثر شيوعاً عند الإناث في حين إصابة أظافر القدمين أكثر شيوعاً عند الذكور. و في كلا الجنسين معظم المصابين بين ( 20-40 ) سنة. الاستنتاج: كانت الفطور الجلدية أكثر العوامل المسببة للفطار الظفري شيوعاً عند المرضى المراجعين في مشفىى الأمراض الجلدية و الزهرية في دمشق، و بشكل خاص الفطر الشعروي الأحمر و الفطر الشعروي الفوتي، و أيضاً كانت الخمائر معزولة بشكل شائع نسبياً، في حين كانت الخيوط غير الجلدية غير شائعة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا