ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

إدارة التوريد و التخزين بالاستناد إلى محددات الطلب على الخدمات الصحية: دراسة ميدانية في مستشفيات القطاع العام و الخاص في مدينة دمشق

1019   4   67   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2010
  مجال البحث ادارة الأعمال
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تناولت هذه الدراسة بحث تأثير عوامل النجاح و الإخفاق و دراستها في إدارة التموين الطبي في إطار تحليلي للقيام بدورها الحيوي في تأمين الموارد و المستلزمات الطبية اللازمة للمؤسسة الصحية أياً كانت طبيعتها (قطاع عام أو خاص أو مشترك) بالاستناد إلى محددات الخدمات الصحية من أجل تشغيلها بكفاءة و فعالية. و توصلت الدراسة إلى مجموعة نتائج من أهمها أن غالبية المستشفيات في عينة البحث أظهروا عدم معرفة تطبيق الأساليب العلمية للإمداد و التخزين، و أيضاً، غياب نظام توريد عقلاني في ظل عدم توفر نظام معلومات لوجستي ملائم.

المراجع المستخدمة
Aptel O. (2000). Le rôle de la logistique dans la connaissance du niveau des stocks : le cas du secteur hospitalier ; Centre d’Etudes supérieures Européennes de management – Reims Management School
Barro RJ. (1996). Health، human capital and economic growth. Washington DC، Pan American Health Organization
Bhargava A، et al. (2001). Modelling the effects of health on economic growth. Journal of Health Economics، 2001، 20:423–40
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مستوى جودة الخدمات الصحية المقدمة في مشافي القطاع العام في الجمهورية العربية السورية، و قد استُخدام المنهج الوصفي التحليلي في البحث، الذي يصف الظاهرة أو المشكلة المدروسة وصفاً دقيقاً، و يعبّر عنها تعبيراً كمياً و كيفيا ً. كما تم استخدام طريقة المقارنة لتحديد أوجه التشابه و الاختلاف بين المحافظات السورية، و جرت مراجعة البيانات الثانوية المتوفرة في مديرية الصحة و المكتب المركزي للإحصاء، و اختيار بعضها لعرض المقارنات، إضافة إلى الرجوع إلى العديد من المصادر الثانوية كالدراسات و التقارير ذات الصلة بموضوع الدراسة لقياس جودة الخدمات الصحية المقدمة. و بعد تحليل البيانات، تبيّن لنا أن سورية حققت نجاحاً ملموساً في تحسين أوضاع الصحة للمواطنين من خلال دراسة المؤشرات الإحصائية المتعلقة بالصحة و بالمقابل عدم توفر المستوى المطلوب من جودة الخدمات الصحية المقدمة في المشافي في وقت يعد التدريب مهم جداً خاصة في هذا قطاع لمواكبة التطورات العالمية المتتالية و المتلاحقة التي لها انعكاس كبير على جودة الخدمات الصحية.
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين التدريب و أبعاد جودة الخدمات الصحية, و ذلك من وجهة نظر القائمين على المستشفيات الخاصة قيد البحث, و التعرف على أهمية التدريب, و على مستوى جودة الخدمات الصحية في هذه المستشفيات. و قد طبق البحث على المستشفي ات الخاصة التالية: المواساة الخيري, الرشيد, الرازي, الأندلس, و وزعت أداة الاستبيان على الكادر الطبي (ممرض, طبيب) و الكادر الإداري بنسبة 50 % من العاملين في كل مستشفى. تم توزيع 450 استبياناً استرد منها 315 استبياناً, و بالتالي كانت عدد الاستبيانات الصالحة للتحليل 224 بنسبة 50 %. و كانت حجم عينة البحث 224 مبحوثاً. و بناءً على إجاباتهم تم إجراء التحليل الإحصائي و اختبار الفرضيات و الوصول إلى النتائج و التوصيات.
يهدف البحث إلى تعريف مفهوم التشاركية بين القطاع العام و الخاص، و تحديد أشكال و أنواع عقودها بميزاتها و عيوبها، و الإضاءة على أهم تجارب البلدان المختلفة، و تحديد المسؤوليات التي تقع على كل طرف من أطراف التشاركية. كل ذلك بهدف دراسة تطبيق التشاركية في سورية، خصوصاً بعد الأزمة التي تمر بها سورية منذ عام 2011، و ذلك من أجل البحث عن مصادر إضافية للتمويل و لتطوير مشاريع البنية التحتية خصوصاً المرتبطة بقطاع الطاقة تحديداً الكهرباء. و يعد قطاع الكهرباء من أكثر القطاعات التي تعرضت للخراب و التدمير، و كان الهدف الأول لأي عملية تخريبية تقوم بها الجماعات الإرهابية المسلحة بالإضافة لقطع الطرقات و تخريب المرافق العامة. الكهرباء هي عصب التنمية، و بدونها لا يمكن القيام بأي عملية تنموية و لا بناء أي مرفق حيوي، و كلما كانت البنية التحتية لمشاريع الطاقة في بلد ما متقدمة، أعطت مؤشراً بأن هذا البلد متطور. و يقدر حجم الأضرار التي تعرض لها قطاع الكهرباء في سورية منذ بدء الأزمة و حتى نهاية عام 2015 بشكل تقريبي بمقدار 430 مليار ليرة سورية، و هذا الرقم يتعرض للزيادة بسبب التعرض المستمر للتدمير و بسبب خسارة الليرة السورية لقيمتها الشرائية، كذلك هذا الرقم كبير جداً مقارنة بحجم الأموال التي ترصدها الحكومة لتمويل الاستثمار، لذا لابد من البحث عن مصادر تمويل إضافية تساهم في عملية تطوير و إعادة تأهيل البنية التحتية لمشاريع الطاقة، فهل من الممكن أن تقدم التشاركية هذه المصادر؟ هذا ما يحاول البحث الإجابة عنه.
هدفت الدراسة إلى تقويم مدى نجاح تجربة استثمار القطاع الخاص لمحطة حاويات مرفأ طرطوس في تحسين الأداء المالي والتشغيلي للمحطة. عمدت الدراسة إلى تحليل المؤشرات المالية والتشغيلية لمحطة الحاويات قبل دخول القطاع الخاص وبعده. امتدت فترة الدراسة من 2004 حتى 2010 مع اعتبار 2007 سنة وسيطية, وتم الاعتماد على الأساليب الإحصائية المناسبة كاختبار (test t-) واختبار مان ويتني (Mann Whitney Test) لمقارنة أداء المحطة قبل دخول القطاع الخاص وبعده. وخلصت الدراسة إلى وجود تحسنٍ ملحوظٍ في المؤشرات التشغيلية ومؤشرات السيولة و تراجعٍ في مؤشرات الملاءة المالية ومؤشرات الربحية, كما خلصت الدراسة إلى بعض التوصيات التي كان من أهمها ضرورة القيام بإصلاحات على شركات القطاع العام ذات الطابع الاقتصادي والتي من شأنها أن تزيد المرونة والسرعة في اتخاذ القرارات, وإمكانية الاعتماد على كل من سياستي التخصيص والشركة بين القطاعين العام والخاص لمعالجة أوضاع بعض مشاريع القطاع العام التي أصبحت غير قادرة على مواكبة القطاع الخاص
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا