ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الضغوط النفسية و علاقتها بالصلابة النفسية (دراسة ميدانية لدى عينة من مرضى السكري في محافظة اللاذقية)

Psychological Pressure and its Relationship to Mental Toughness (Field study on a sample of patients with diabetes in Lattakia)

2532   6   63   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2013
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدف البحث إلى تعرف العلاقة بين الضغوط النفسية و الصلابة النفسية، و كذلك الفروق في هذه المتغيرات في كل من الدخل المادي و المؤهل العلمي لدى الأفراد الذين يعانون من مرض السكري نمط (A) في محافظة اللاذقية. و تكونت عينة الدراسة من (750) مريضاً و مريضة بواقع (416) مريضاً و (334) مريضة من مرضى السكري في محافظة اللاذقية تراوحت أعمارهم بين (15-60) بمتوسط عمري قدره (35) عاماً. و استخدمت الباحثة لهذا الغرض مقياس الضغوط النفسية، و مقياس الصلابة النفسية حيث تم التعرف على خصائصهما السيكومترية لدى عينة استطلاعية من مرضى السكري. و توصل البحث إلى النتائج الآتية: وجود علاقة إيجابية ذات دلالة إحصائية بين الضغوط النفسية و الصلابة النفسية لدى أفراد عينة البحث. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05) بين متوسطات درجات إجابات أفراد عينة البحث على مقياسي الضغوط النفسية و الصلابة النفسية تبعاً لمتغيري البحث: (مستوى الدخل المادي، المؤهل العلمي).

المراجع المستخدمة
Chisholm, A -The adjustment to diabetes of school-Age children with psychological adjustment problem- British Journal of clinical psychology vol. 8No 3, .(2003), 335-358
Frank B- Diet life style& risk of the type II diabetes mellitus in women. The New England Journal of medicine, vol. 345 No.11, .(2001), 790-797
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف البحث إلى تعرف العلاقة بين الصلابة النفسية و الرضا عن الحياة لدى مريضات سرطان الثدي، و مستوى الصلابة النفسية لدى مريضات سرطان الثدي في محافظة اللاذقية و مستوى الرضا عن الحياة لديهم، و تعرف ، كما هدف البحث إلى تعرف الفروق في مستوى الصلابة النفسية لدى مريضات سرطان الثدي و في مستوى الرضا عن الحياة تبعاً للمتغيرات (العمر، و الحالة الاجتماعية، و مدة الاصابة بالمرض). استخدم المنهج الوصفي، اشتملت عينة البحث على (112) مريضة مصابة بسرطان الثدي في محافظة اللاذقية لعام 2017، و قد طبق مقياسين هما (الصلابة النفسية، و الرضا عن الحياة)، و للحكم على صدق الاستبانة عرضت على مجموعة مؤلفة من (7) محكمين مختصين، و تم التأكد من ثباتها بتطبيقها على عينة استطلاعية شملت (28) مريضة مصابة بسرطان الثدي من خلال حساب معامل ألفا كرونباخ (Cronbach – Alpha)، و الذي بلغ (0.867) لمقياس الصلابة النفسية و (0.835) لمقياس الرضا عن الحياة. توصلت نتائج البحث إلى أن مستوى الصلابة النفسية، و مستوى الرضا عن الحياة لدى مريضات سرطان الثدي جاءت بدرجة متوسطة، و كذلك وجود علاقة ارتباطية إيجابية دالة إحصائياً بين الصلابة النفسية و الرضا عن الحياة لدى الطلبة، و أخيراً بينت نتائج البحث وجود فروق دالة إحصائياً في مستوى الصلابة النفسية تعزى إلى متغير العمر لصالح ذوات الأعمار (45) فأكثر، و تبعاً للحالة الاجتماعية لصالح المتزوجة، و تبعاً لمدة الاصابة بالمرض لصالح المريضات المصابات لأكثر من خمس سنوات)، كما بينت النتائج وجود فروق دالة إحصائياً في مستوى الرضا عن الحياة تبعاً لمتغير العمر لصالح ذوات الأعمار (45) فأكثر، و تبعاً للحالة الاجتماعية لصالح المتزوجة، و تبعاً لمدة الاصابة بالمرض لصالح المريضات المصابات لأكثر من (5) سنوات.
يهدف البحث إلى تعرف مستوى الضغوط النفسية لدى مرضى السكري من النوع الثاني،و كذلك تعرف الفروق بين متوسطات استجابات مرضى السكري النوع الثاني على مقياس مصادر الضغوط النفسية تُعزى لمتغيرات (الجنس، سنوات الإصابة بالمرض، الحالة الاجتماعية). اشتممت عينة البح ث عمى ( 272 ) مريضاً و مريضة، طبق عليهم مقياس مؤلف من ( 65 ) عبارة موزعة إلى ستة مستويات هي ( الضغوط الانفعالية، الضغوط الناتجة عن مرض السكري، الضغوط الناتجة من الرفاق و الزملاء، الضغوط الجسمية،الضغوط الأسرية و الاجتماعية، ضغوط العادات و التقاليد ). و تم التأكد من ثباتها بتطبيقها على عينة استطلاعية شملت ( 22 ) مريضاً و مريضة بطريقة معامل ألفا كرونباخ حيث بلغ ( 0.71 )، و بلغ ( 0.718 ) بطريقة الاختبار و اعادة الاختبار. بينت نتائج البحث أن مستوى الضغوط النفسية جاء بدرجة متوسطة. و كشفت النتائج أيضاً وجود فروق دالة إحصائياً تبعاً لمتغير الجنس لصالح المريضات، و وجود فروق دالة إحصائياً تبعاً لمتغير الحالة الاجتماعية لصالح المرضى المتزوجين، و كذلك وجود فروق دالة إحصائياً تبعاً لمتغير عدد سنوات الإصابة بالمرض لصالح سنوات المرض الأعمى.
هدف الدراسة التعرف إلى الضغوط النفسية التي تواجه المراهقين المصابين بالنوع الأول من السكري و علاقتها ببعض المتغيرات. أجريت الدراسة على عينة مقصودة من الفئة العمرية (16-18) سنة، حيث كانت عينة المصابين بمرض السكري من النوع الأول (50) مراهقاً مصاباً (2 5 ذكور، 25إناث) استخدمت استبانه الضغوط النفسية التي تكونت من (30) فقرة، صيغت على شكل حدث أو موقف يتعرض له المراهق و يسبب له ضغطاً نفسياً (من إعداد الباحثة)، و قد تم استخراج دلالات الصدق (صدق المحتوى) بعرضها على عدد من المحكمين، كما تم التأكد من ثبات الاستبيان بطريقة التجزئة النصفية حيث بلغ معامل ثبات بطريقة سبيرمان _ براون (0.82) و معامل جوتمان (0.82). و هذه النتائج تدل على أن المقياس يتمتع بثباتٍ عالٍ يجعله صالحاً للاستخدام. و قد أظهرت النتائج أن المراهقين المصابون بالسكري النمط الأول يتعرضون لضغوط مرتفعة، كما وجد علاقة بين الضغوط النفسية و دخول المشفى، حيث كلما زاد عدد مرات دخول المشفى زادت الضغوط النفسية، و أن الإناث يتعرضن لضغوط نفسية أكثر من الذكور، و لم يظهر التحليل الإحصائي علاقة دالة إحصائياً بين الضغوط النفسية و العمر عند التشخيص.
يحاول هذا البحث التعرف إلى الأنماط المزاجية السائدة لدى عينة من مرضى السكري النوع الثاني في محافظة اللاذقية، وكذلك تعرف الفروق بين متوسطات استجابات مرضى السكري النوع الثاني على مقياس الأنماط المزاجية تُعزى لمتغيرات (الجنس، مكان الإقامة). ولتحقيق أهد اف البحث استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي، وتم تطبيق مقياس الأنماط المزاجية على عينة من مرضى السكري بلغت (350) مريضاً ومريضة للعام (2013 - 2014)، وتم التأكد من صدقه وثباته بتطبيقه على عينة شملت (50) مريضاً وقد بلغ معامل الثبات بطريقة ألفا كرونباخ (0.75)، وبلغ (0.869) باستخدام معادلة سبيرمان براون. وانتهى البحث إلى أن بعد (قوة عمليات الكف) هو البعد الأكثر انتشاراً بين مرضى السكري النوع الثاني يليه بعد (دينامية العمليات العصابية) وأخيراً بعد (قوة عمليات الاستثارة). ووجود فروق ذات دلالة إحصائية تبعاً لمتغير الجنس (ذكور، إناث) لصالح الإناث، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تبعاً لمتغير مكان الإقامة (ريف، مدينة) في كل بعد من أبعاد الأنماط المزاجية لدى أفراد عينة البحث من مرضى السكري النوع الثاني
هدفت الدراسة الى التعرف على مستوى الضغط النفسي و مصادره لدى طلبة كلية التربية في جامعة دمشق و علاقته بمستوى الصلابة النفسية لديهم، و قد بلغت عينة الدراسة (843) طالباً و طالبة. و توصلت الدراسة إلى عدة نتائج أهمها: جاء مستوى الضغط النفسي لدى الطلبة ف ي المستوى المتوسط (79،85) و هذا يشير إلى أن هذه النسبة منخفضة و قد بلغ معدّل الصلابة النفسية لديهم (81،41)، و هي نسبة منخفضة تدل على عدم تمتع العينة بالصلابة النفسية. كما أشارت نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الطلبة في مستوى الضغط النفسي و الصلابة النفسية تعزى لمتغير الجنس لصالح الذكور، أي أن مستوى الضغط النفسي و الصلابة النفسية لدى الطلاب أعلى منه لدى الطالبات. و أخيراً أوصت الدراسة بعدة اقتراحات.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا