ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التظاهرات السريرية و التغيرات الشكليائية لدوالي الطرفين السفليين

Clinical manifestations and morphologic changes in varicose lower limbs

679   0   3   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2013
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تصيب أوردة الدوالي حوالي 10-59% من السكان. الدوالي انعكاس سريري للقصور المترقي في أوردة الطرفين السفليين. سبب القصور الوريدي هو الخلل البنيوي في جميع طبقات جدار الوريد. من هنا أهمية الدراسة الشكليائية و الإحصائية لأوردة الطرفين السفليين و مقارنتها مع الطبيعي. أجرينا عمليات جراحية لدوالي 43 مريضاً، تمّ الفحص التشريحي المرضي لعينات الدوالي و الأوردة الطبيعية المأخوذة من ثلاثة مرضى. متوسط أعمارهم 40,58 سنة. تمت الدراسة النسيجية و العيانية بأخذ مقاطع نسيجية مختلفة لأوردة الدوالي و الأوردة الطبيعية، تم استعمال ملونات روتينية و خاصة من أجل كشف تغيرات العناصر التركيبية لجدار الوريد. توصلنا إلى الاستنتاجات و التوصيات التالية: وجود تغيرات مؤكدة نوعية و كمية في جميع العينات المرضية طالت عناصر النسيج الضام و الألياف العضلية الملساء تتوزع في جميع طبقات جدار الوريد بشكل قطعي. ضرورة بدء علاج الدوالي أبكر ما يمكن من أجل تفادي تطورها و الوصول إلى الاختلاطات. من المفيد محاولة دراسة العلاقة بين ظهور الدوالي و الزمرة الدموية للمرضى.

المراجع المستخدمة
GOLDMAN M.P. FRONEK. A. Anatomy And Pathophiology Of Varicose Veins. J Dermatol Surge Oncol No 15 1989 138-145
قيم البحث

اقرأ أيضاً

صممت الدراسة بشكل تقدمي / prospective study / بحيث شملت المرضى المصابين بخثار الأوردة السطحية على أرضية الدوالي و الممتد الى الصافن الكبير أعلى من مستوى الركبة، و المراجعين لمشفى الأسد الجامعي في الفترة بين كانون الثاني 2005 و كانون الأول 2011 . حيث اخضعوا للعمل الجراحي البدئي أو الثانوي (و يقصد به فشل العلاج الدوائي أو ظهور اختلاطات دوائية كبرى) استبعد من الدراسة مرضى الخثار الوريدي العميق ( DVT )، السمنة المفرطة، الأمراض القلبية المتقدمة، مرضى الأورام الخبيثة ، الأمراض الدموية، حالات فرط الخثورية الخلقية و المكتسبة، و المرضى الأكبر من 70 سنة. بلغ عدد المرضى 60 مريضاً ( 41 أنثى , 19 ذكراً ) تتراوح أعمار 61.6 % منهم بين 31 و 50 سنة, و كانت الإصابة في الطرف الأيسر في 48.3 % , الأيمن 40 % , و في 11.7 % في كلا الطرفين ,و كلها في جملة الصافن الكبير . وضع الاستطباب الجراحي بشكل أولي عند معظم المرضى و فقط عند 4 بشكل ثانوي و هم المرضى الذين تناولوا العلاج الدوائي لمدة أسبوع – أسبوعين . وجد أن الحد الأعلى للخثار حسب الايكو – دوبلر و الجراحة متوافقاً لدرجة كبيرة و أعلى من الحد الموجود سريرياً قبل الجراحة بحوالي 5-14سم. أجريت الجراحة تحت التخدير القطني لدى جميع المرضى و لم توجد صعوبات تقنية كبرى . كانت النتائج جيدة فلم تحصل أية وفيات أو خثار وريدي عميق أو صمة رئوية أو احتشاء عضلة قلبية . و كانت الاختلاطات القريبة ( ورم دموي/ مصلي 5 %, انتان جرح 3.3 % , تموت حافة الجرح 1.7 % , النـز اللمفاوي 3.3 % ) مقاربة لتلك المشاهدة في علاج الدوالي غير المختلطة في مشفانا و في دراسات عالمية مقارنة. الخلاصة : نوصي باعتماد الجراحة كعلاج أولي في خثار الأوردة السطحية على أرضية الدوالي عند امتدادها الى الصافن الكبير في الفخذ ( فوق مستوى مفصل الركبة ), اعتماد وسائل الوقاية عند مرضى الدوالي عند تعرضهم للولادة أو القيصرية أو السفر الطويل أو الوقوف المديد , و اعتماد الايكو – دوبلر كوسيلة سهلة غير راضة لتحديد الحد الأعلى للخثار .
العروق الدوالية خصوصاً العروق العنكبوتية أَو الشبكيةَ و المَعْزُولةَ مشكلةَ طبيةَ مهمةَ بالإضافة إلى مضارِّ المظهر الجمالي لدى النِساءِ. هناك جدل واسع حول طرقِ علاج أوردة الدوالي. يَتراوحُ العلاجُ مِنْ جراحيِ مؤلمِ إلى محافظِ مروراَ بالإستئصالِ الليز ريِ، و الإستئصال بذبذبةِ الراديو. قَدْ يَعْملُ العلاج بالتصليب كعلاج بديلِ مع قليل من التّداخُلِ، قمنا بدِراسَة علاجّيةَ على 35 مريضِ في مستشفى الأسد الجامعي في اللاذقية بين 2014 إلى أيار . 2015 كَانَ كُلّ مريض قَدْ عولجَ بالتصليب عِدّة جلسات، كَانتْ الفترة بين الجلساتِ 2-3 أسابيع. قَدْ تم متابعة كل المرضى لمدة 6 شهورِ بعد المعالجةِ. كَانتْ قَدْ أنتهتْ المعالجة بنجاح عند كل المرضى. لكن ظَهرتْ اختلاطات غير خطرةَ في 54.3 % مِنْ المرضى. عَملنَا تدبير طبي لهذه الاختلاطات. قد أعطى العلاج بالتصليب لعروقِ العنكبوتِ أَو العروقِ الشبكيةِ و المَعْزُولةِ نَتائِجَ ممتازةَ في كُلّ المرضى.
الداء الزلاقي هو مرض مناعي ذاتي تحدث فيه استجابة مناعية غير ملائمة تجاه الغلوتين تؤدي الى تأثيرات هضمية و جهازية مختلفة . للداء الزلاقي 4 أنماط ( الكلاسيكي ، اللانمطي ، الصامت ، الكامن ). ان تشخيص المرض يتم عبر الربط بين القصة المرضية و الفحص السرير ي مع الاختبارات المصلية و نتائج التنظير العلوي و الخزعات المتعددة من العفج . تم اجراء هذه البحث لدراسة العلاقة بين anti-tTG IgA و شدة التغيرات النسيجية بالخزعة و من أجل دراسة العلاقة بين شدة التظاهرات السريرية و درجة الضمور الزغابي . أجريت دراسة للمرضى البالغين المراجعين لمشفى الأسد و تشرين الجامعيين ما بين عامي 2015 و 2016 ، حيث أجري لهم أضداد anti-tTG نمط IgA و عندما كانت النتائج إيجابية أجرينا للمرضى تنظير هضمي علوي مع خزعات عفج و تم تشخيص الداء الزلاقي اعتمادا على إيجابية الأضداد و وجود خزعة عفج Marsh ≥ 2 . النتائج : 79 مريضا كانت لديهم أضداد TTg IgA إيجابية و هؤلاء تم اجراء خزعات عفج لديهم و تم تشخيص الداء الزلاقي لدى 71 مريضا منهم أي بلغت نسبة الداء الزلاقي في مجموعة الدراسة 89.873 % ، وجدنا أنه لا يوجد ارتباط بين رقم الأضداد و الجنس أو العمر ، تنوعت التظاهرات السريرية و كان أكثرها شيوعا فقر دم بعوز الحديد (49.3 %) و ثم الألم البطني (39.4%) ، وجدنا بالدراسة أنه لايوجد علاقة بين قيم anti-tTG IgA و بين شدة التظاهرات السريرية أو القيم المخبرية و بأنه أيضا لا علاقة بين درجة الأذية النسيجية و بين شدة التظاهرات السريرية ، بينما لوحظ ترقي الأذية النسيجية بازدياد قيم anti-tTG IgA . و استطعنا تحديد قيمة ل Anti TTg IgA مشخصة للداء الزلاقي دون الحاجة لخزعات العفج بحساسية 80.3 % و نوعية تعادل 100 % و هذه القيمة هي ( الرقم الأعلى للطبيعي مضروب ب 11.35 ) . و توصلنا الى أن الاعتلال المعوي الخفيف في الداء الزلاقي هو مشكلة جدية تتطلب الالتزام الصارم بحمية خالية الغلوتين منعا من اختلاطات هذا الداء و مضاعفاته .
يهدف البحث إلى دراسة المظاهر السريرية و أشكال الإصابة الكلوية عند 50 طفلاً راجعوا مستشفى الأسد الجامعي في اللاذقية في الفترة بين 1/1/2007 و 1/1/2012 تراوحت أعمارهم بين سنة و 14 سنة. أظهرت الدراسة أن فرفرية هينوخ شونلاين تصيب الذكور والإناث مع أرجح ية إصابة الذكور ((58% على الإناث (42%) و أن المرض يزداد تصادفا في الربيع عند ((40% والشتاء ((36% . كما بينت الدراسة أن المرض جهازياً أكثر ما يصيب الجلد والمفاصل والأمعاء والكلية التي كانت نسبة إصابتها (30%) في المرحلتين الحادة وحالات النكس وتظاهرات الإصابة على شكل بيلة بروتينية ودموية متفاوتة الشدة .
تصيب متلازمة المبيض المتعدد الكيسات نسبة هامة من النساء في النشاط التناسلي. وتعتبر العاملات الجلدية لفرط الأندروجين كالشعرانية والعد والحاصة الاندروجينية من التظاهرات المرافقة لها.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا