ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

العلاقة التبادلية بين الإنسان و العمران في المناطق ذات القيمة التراثية

The Interrelationship Between Human being and Urbanism In Place of Heritage Value

1754   2   23   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يهدف البحث إلى دراسة تأثير تغيّر التركيب السكاني و الخلفيات الثقافية للسكان على العمران و التشكيل العمراني في المناطق ذات القيمة التراثية، للوقوف على أسباب تدهورها و ربطها بالجوانب العمرانية و غير العمرانية، مع إبراز أهمية الجوانب غير العمرانية في تشكيل روح و طابع تلك المناطق. و تعتمد الدراسة في منهجيتها على تتبع علاقة الإنسان بالمكان و ما ينتج عن هذه العلاقة من مخرجات ثقافية و اجتماعية و عمرانية من خلال دراسة علاقة الإنسان بالمكان ذو القيمة التراثية و بمنطقة محددة ضمنه "الحارة التقليدية" بشكل خاص و تأثير تلك العلاقة بجوانبها الثقافية و الاجتماعية على العمران و البيئة السكنية في النوى التاريخية للمدن العربية.

المراجع المستخدمة
ABDEL – KADER, Nasamat, 1986 AN APPROACH FOR THE ANALYSIS OF THE URBAN TISSUE, Proceedings of the First International Convention on Urban Planning Housing and Design, Singapore Institute of Planners. Pp17-18-19
ALEXANDER, Christopher (1971) THE PATTERN. Language University of California
Almonino, Carlo, 1985 Type & Typology, Architectural Design, Venice School, No 55
قيم البحث

اقرأ أيضاً

سيتم في البحث دراسة إشكالية التصميم المستحدث في المناطق ذات القيمة التراثية، و ضوابط التحكم في العمران المستحدث بهدف دعم الطابع و تحقيق الاستمرارية البصرية مع المحتوى، و يعرض البحث لأشكال التصميم المستحدث ضمن محتوى تراثي، و يركز على سياسة ملء الفرا غات infill design و يحدد مداخل التعامل مع مبدأ ملء الفراغات لتحقيق التوافق مع المحتوى و استنباط منهج لتحقيق ذلك.
يهدف هذا البحث إلى تسليط الضوء على مفهوم القيمة المضافة التحويليّة و الاستراتيجيّة التنموية في سورية, بالإضافة إلى دراسة العلاقة بين القيمة المضافة للصناعات التحويليّة و تطور الصناعات التحويليّة في سورية خلال الفترة 2001-2010, و ذلك باستخدام الانحدار البسيط, حيث كان من أهم النتائج التي تمّ التوصّل إليها: 1. تبين وجود أثر لمعظم الصناعات التحويلية من حيث القيمة المضافة في تطور الصناعات التحويلية و كان أشدها تأثيرا هو صناعة الخشب. 2. لا توجد علاقة ذات دلالة إحصائيّة بين القيمة المضافة للصناعات (الكيماويات) و اجمالي ناتج الصناعات التحويلية و قد تم التوصل إلى التوصيات التالية: 1. ضرورة إعطاء القيمة المضافة الأهمية اللازمة في الدراسات اللاحقة لما لها من مؤشر تنموي و دليل تطور قطاع على حساب القطاعات الاخرى 2. التركيز على قطاعات الصناعات الكيماوية, و المعادن الاساسيّة, و التي أظهرت عدم دلالة في أثر قيمها المضافة في الناتج بالتالي ضعف المساهمة في التنمية
هذه الورقة تهدف إلى التعريف بمقياس القيمة الاقتصادية المضافة (Economic Value Added / EVA)، الذي مثل صيحةً ضمن مقاييس الأداء، كإجراء جديد لقياس أداء المنظمات الداخلي من خلال قدرتها على خلق القيمة، و كبديل للمؤشرات المستخدمة تقليدياً و القائمة على قياس ربحية هذه المنظمات. تناولت الورقة نشأة هذا المفهوم، و أسباب ظهوره، و تعريفه من الناحية النظرية و المحاسبية، إضافة إلى النقاط الإيجابية و السلبية الناجمة عن استعماله، من خلال مراجعة أهم الدراسات التي تناولت التجارب العملية لهذا المقياس، كما تم تطبيق هذا المقياس على الشركات المدرجة في سوق مصر للأوراق المالية، لدراسة العلاقة بين هذا المقياس و بين أسعار الأسهم خلال الفترة الممتدة بين 2011 و 2014، و بيان مدى قدرته على تفسير التغيرات في أسعار أسهم هذه الشركات. توصلت الدراسة إلى عدم وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين أسعار أسهم هذه الشركات و بين القيمة الاقتصادية المضافة لها، و بالتالي عدم فعالية هذا المؤشر عند استخدامه كأداة لتقييم أداء هذه الشركات و تحفيز المدراء.
تُعدُّ الصورة التراثية من أهم أنواع الصورة الشعرية الحديثة, إذ يعوّل الشعر العربي الحديث كثيراً على التراث بوصفه مصدراً غنياً من مصادر الصورة الشعرية. و قد تناول البحث إحدى آليات توظيف الصورة التراثية في شعر ممدوح عدوان, و هي آلية التوظيف التراكمي, فاختار قصيدة (سفر الدم و الميلاد) أنموذجاً, متوخياً تسليط الضوء على أهمية تآزر الصور التراثية الجزئية في بناء مشهد شعري متكامل تحتضنه صورة كلية. و يسعى البحث – أيضاً - إلى تأكيد أهمية التراث في رفد الصور الشعرية بدلالات راسخة في الذاكرة المعرفية, ليغدو التفاعل بين الشاعر الحديث و التراث منتجاً على مستوى الرؤية الشعرية؛ إذ يرفد التراثُ الشاعرَ بمعطيات موضوعية و فنية لا تلغي أصالته بقدر ما تعمّق إبداعه شكلاً و مضموناً.
يروم هذا البحث مقاربة ظاهرة توظيف الموروث في تجربة عز الدين المناصرة الشعرية، و بيان دورها في خدمة تلك التجربة، و إضاءة جوانبها من الناحيتين النظرية و التطبيقية. ففي الناحية الأولى تُبين مفهوم الرمز التراثي، و كيفية توظيفه في النص الشعري. و في النا حية الثانية تتوقف عند عدد من الرموز التراثية التي كان لها حضور واضح في شعره، و وظف بطريقة تجمع بين الماضي و الحاضر جمعاً جديداً كالرمز الديني و الأدبي و التاريخي و الشعبي و الأسطوري.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا