أجري البحث على 18 بقرة حلوب من متوسطة إلى عالية الإنتاج 15-20 كغ, في موسم حلابتها 3-5 بعمر 4-8 سنوات في مرحلة ماحول الولادة, وضعت ضمن ثلاث مجموعات وفق إصابتها المرضية: المجموعة الأولى شملت 6 أبقار مصابة بانزياح الأنفحة إلى اليسار. المجموعة الثانية: تضمنت 6 أبقار مصابة بالخزل الولادي. المجموعة الثالثة: شملت 6 أبقار سليمة. أجري عد للكريات الحمر و البيض, و تمت معايرة خضاب الدم, كما تم تقييم نسبة الكسر الحجمي.
The Study was conducted on /18/ mild to high yielding dairy cows /15-
25/ kg in short time pretpartum divided into:
1 . First Group: Included /6/ cows affected with displacement of abomasum
2. Second Group: Included /6/ cows affected with Milk Fiver
3. Third Group (Control): Included /6/ cows which were clinically healthy.
Counting was carried out for the red and white cells, and calibrated
hemoglobin, were also evaluated the proportion of the volumetric
fraction.
المراجع المستخدمة
BUCHOLTZ HF, 1998 Dry cow diet, management, and energy balance as risk factors for displaced abomasum in high producing dairy herds; J Dairy Sci.;81:132-9
CAVESTANY D, BLANCl J.E, KULCSAR M, URIART G, CHILIBROSTE P, MEIKLE A, FEBEL H, FERRARIS A, KRALL E, 2005 Studies of the Transition Cow Under a Pasture_based Milk Produchtin Sustem: Metabolic Profilrs, J.Vet.Med., A52: 1-7
CORREA MT, ERB H 1993 Path analysis for seven postpartum disorders of holstein cows, J. Dairy Sci.;76:1305-12
أجريت هذه الدراسة لتقييم التأثيرات التي تحدثها إضافة حمض الزبدة أو حمض
البروبيونيك إلى خلطات السمان على الكفاءة الإنتاجية و بعض معايير الدم مثل تركيز
البروتين الكلي و الألبومين و الغلوبيولين في مصل الدم عند السمان. تم تربية 75 صوص
غير مجنسة بعمر ي
هدفت هذه الدراسة إلى دراسة العلاقة بين بعض المؤشرات الاستقالبية للطاقة و بين نتائج
الخصوبة في فترة ما قبل الوالدة ب 8 أسابيع حتى ما بعد الوالدة ب 8 أسابيع عند أبقار
الحليب.
هدفت هذه الدراسة إلى دراسة العلاقة بين بعض المؤشرات الاستقلابية للطاقة و بين نتائج
الخصوبة في فترة ما قبل الولادة ب 8 أسابيع حتى ما بعد الولادة ب 8 أسابيع عند أبقار
الحليب.
في البحث المقدم، حددتِ الشروط الأكثر ملاءمة لاستخلاص الكولاجين بالطريقة الحمضية من مخلفات جلود كل من الأغنام و الأبقار و الدجاج، و قد بينت التجارب باستخدام الحموض العضوية المختلفة أن حمض الخل بتركيز 0.5 M و بحجم 6 مل من الحمض لكل 1غ من الجلد، هو الأفضل لاستخلاص الكولاجين من هذه الجلود خلال 48 ساعة.
أجريت هذه الدراسة لتقييم التأثيرات التي يحدثها حمض الزبدة منفرداً أو بالمشاركة
مع الفيتامينات على مستوى نشاط أنزيمات الكبد و تركيز الكالسيوم و الفوسفور في مصل
الدم عند السمان. تم تربية 100 صوص غير مجنسة بعمر يو واحد و لمدة 42 يوماً, حيث
وزعت بشكل