ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أصالة المبدع و الآخر ماتيس Matisse النحات مثالا

Originality of the innovator and the other Matisse as an example

1217   1   61   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
  مجال البحث فنون جميلة
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

في هذا البحث جملة من الإيضاحات تتعلق بمسألة الأصالة، و لاسيما ما يدور حول انفتاح الفنان المبدع على ثقافة الآخر، عندما يرى أن الدائرة من حوله قد نضب معينها، و أن الطريق أمامه أضحت مسدودة، و لكن روح الفنان المبدع الرافض للواقع، أيًا كان هذا الواقع، تحمله على الذهاب إلى دائرة اللامفكر فيه بعيدًا عن جماليات مكررة سائدة وجد خلاصه بانفتاحه على ثقافات العالم Matisse " في محيطه، و تدفعه للبحث عن طريق خلاصه... و"ماتيس و حضاراته، و لاسيما الحضارة العربية الإسلامية، و متح منها بما يتفق مع أصالته و هويته، ليرسم مساحة مضيئة تخصه هو وحده في تاريخ الحضارة العالمية. و قد اقتضى عنوان البحث أن أتناول بأشد ما يمكن من الإيجاز أربع مسائل: 1- الغرب و الشرق و أزمة الفن الغربي 2- بعض الخصائص الجمالية للفن العربي الإسلامي 3- التعريف بماتيس. 4- ماتيس على برزخ المابين

المراجع المستخدمة
Gleick, James: Chaos theory a war of the unexpected, Dar ALsaki, Beirut, Lebanon, first edition, 2008
Bahnasi, Afif: Cultural identity between the global and globalization, Ministry of Culture Publications, 2009
غليك، جايمس: نظرية الفوضى، علم اللامتوقع، دار . الساقي، بيروت، طبعة أولى، 2008
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يتناول البحث مجموعة من نصوص الطبيعة عند صوفيّة القرنين السادس و السابع الهجريّين، فيقف على رموزها و إحالاتها، من طيور و حيوانات و أمكنة، بهدف الكشف عن أحوال الصوفيّ و هو إزاء مفردات الطبيعة هذه -بوصفها تجلّيات لواجد الوجود- بين ميل إليها و شوق إلى ال اتحاد بأديمها، و بين إعراض عنها و نفور من مادّيّتها، و كأنّه يحاول الارتحال منها إليها بها، فإمّا أن ينظر إليها بعين المحايث لها، المنتمي إليها، بفعل جمالها الذي هو –حقيقة- عائد إلى جمال مبدعها، و إمّا أن ينظر إليها بعين المفارق لها، الزاهد بها، إذ هو السالك في طريق المعرفة الإلهيّة، يسعى إلى الاتصال بالذات الخالقة، و العودة إلى الرحم الأولى، من خلال الالتفاف على القيمة الزمنيّة، و تحقيق المستقبل بإعادة إنتاج الماضي في كلّ آن.
للمجتمع الإنساني وتطوره ارتباط مميز بالعمارة التي تشكل ظاهرة لها غايات مختلفة أهمها الاجتماعية وتصنع ما يُطلق عليه مصطلح "البيئة المعمَرة " الناتجة عفوياً من دورها في إرضاء احتياجات الإنسان وخاصة الاجتماعية منها. تراجع هذا الدور مع بدايات القرن ال ماضي وكان نتيجته الانفصال بين العمارة وبيئتها في مدينة اللاذقية على شكل تلوث ذوقي وحسي لمبانيها مبتعداً بها عن خصوصيتها كظاهرة حية مرتبطة بعصرها ومجتمعها. وبمنهجية تدرجت من التعرف على العمارة الإنسانية وما تفعله لتوثيق الإرتباط بين الإنسان والطبيعة والعلاقة بين العمارة ومحيطها والوضع الراهن والأسباب التي أدت إلى هذا الانفصال بينهما من خلال تحليل مظاهره للوصول إلى حلول معمارية تعيد علاقة الإرتباط بين عمارة المدينة ووسطها الطبيعي. يختتم البحث بتوصيات ونتائج يمكن أن تُكوّن نواة لإعادة الارتباط بين العمارة وبيئتها من خلال عودة الدور المنوط بها. بحث مسجل بقرار مجلس الجامعة رقم /52/ تاريخ 17/9/2013 وأُجري في كلية الهندسة المعمارية بجامعة تشرين بين 17/9/2013 و 17/6/2014.
سأتناول في هذا البحث أدب الرحالة البريطانيين إلى الشرق الأوسط في هذه الحقبة لتحليل تجسيدهم للمشاهد الطبيعية للشرق الأوسط في ضوء مفهوم إدوارد سعيد عن " الجغرافية المُتخيلة" في كتاباته عن الاستشراق من خلال مؤلفاته: الاستشراق و الثقافة و الإمبريالية و مقالته " الإصطناع و الذاكرة و المكان ".
يهدفُ هذا البحث إلى التعرّف على شاعرٍ عاشَ العصرَ الأمويَّ، في كنفِ أسرةٍ موفورةِ المالِ، و مقرَّبةٍ من البلاطِ الأمويِّ، و في تحديدِ الهدفِ؛ يحاولُ البحثُ تحليلَ النّصّ الشّعريّ لديه و تسليطَ الضّوءِ على أبرزِ ملامحِ إبداعِهِ الشّعريّ و دراسة ذاتِه الإنسانيّةِ لأنّها بمنزلةِ المحرِّك و الدَّافع لأيِّ إبداعٍ إنسانيٍّ ، و صِنوها في الحياةِ و هو الآخرُ و هنا يعمدُ البحثُ إلى فصلِ أبرزِ الملامحِ الذّاتيّةِ، عندَ شاعرٍ مشهورٍ كعمرَ ، الّذي شكَّلَ حالةً فريدةً في ساحةِ الإبداعِ الأدبيِّ الشّعريِّ، من خلالِ زعامتهِ شعراءِ الغزلِ في عصرهِ، و ريادتهِ في الغزلِ الصَّريحِ ، و تجبُ الإشارةُ إلى أنَّنا نريد مصوّرةَ الآخرِ في شعرِ عمرَ بن أبي ربيعةَ في هذه الدِّراسةِ، صورةَ المرأةِ، و هذه الصّورةُ تقاربُ إلى حدٍّ كبير صورتَها لدى أكثر الشّعراء ، لكنَّها تتلوَّنُ في شعرِ عمرَ، لنجدَ العفيفةَ و العاشقةَ و المتمرِّدةَ المتفلِّتةَ من القيودِ.
ينظر البحث في إشكالية التحقيب الأدبي عموماً، ثم يّتخذ الأدب العربي في العصر العثماني مثالاً. و يرصد اختلاف الدارسين في تحقيبه (استقلاله عصراً، و حدود ابتدائه و انتهائه)، و يصّنف آراءهم، و ينقدها، و يذهب البحث إلى أن أهم ما في إشكالية تحقيب العصر الع ثماني هو الاختلاف في نهايته. و لما غلب إنهاؤه بحملة نابليون على مصر (1798) أو بعيدها (1800-1805) أو منتصف القرن 19 ، جعل يبين البحث ما في هذه الآراء من عيوب و تناقضات تدلّ على تحكم غير علمي يصدر عن الرؤية الاستشراقية و النزعة المركزية الأوربية (أو عن التأّثر بهما). و يستدعي البحث أسس التحقيب في تاريخ الأدب، و يظهر ترك العمل بها عند محّقبي الأدب العربي في العصر العثماني، و يخرج إلى نتائج في مستويات الوقائع التاريخية العامة، و سير الأدباء و تراجمهم، و روح العصر، و موضوعات النصوص الأدبية، و خصائصها الفّنية، ترجح التحقيب المقترح المهجور، و هو أن نهاية الأدب العربي في العصر العثماني ينبغي أن تكون نهاية الحرب العالمية الأولى.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا