ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

إشكالية اللا موضوعية (المعادل الهندسي) في تجريدية كاندنسكي الغنائية

The problematic of the non-objective (Geometrical Equal) in the lyrical abstractionism of Kandinsky

2077   2   42   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2012
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

إن الفن التجريدي المعاصر واحداً من الاتجاهات الفنية التي تسعى إلى تحطيم الشكل الواقعي وصولاً إلى جوهره و مضمونه الداخلي، معبراً عن ذلك بكونه اللاموضوعي. و برزت في هذا الاتجاه تجريدية كاندنسكي الغنائية و نظريته اللاموضوعية، إذ اهتم كاندنسكي باللون على حساب الشكل و أسمى فنه (فن الضرورة الداخلية) و أطلق النقاد على هذا الفن اسم (اللاصوري أو اللاموضوعي). و أصبح ظاهرة من ظواهر الفن التشكيلي في بداية القرن العشرين بكونها تتمثل في تخليص الشكل أو الشيء من شكله الواقعي وصولاً إلى اللاموضوع، و هذا ما يتطابق مع مفهوم التجريد بأنه اللاصوري و اللاتمثيلي، كما توصل كاندنسكي إلى الرسم باللون فقط مقترباً إلى مرتبة النُظم النغمية الموسيقية.

المراجع المستخدمة
أمهز، محمود، الفن التشكيلي المعاصر، دار المثلث، (بيروت، 1981 م).
بهنسي، عفيف، الفن في أوروبا من عصر النهضة حتى اليوم، دار الرائد اللبناني، (بيروت، 1982 م).
شموط، عز الدين، نقد الفن التجريدي، كنعان للدراسات والنشر، (دمشق، 1998 م).
قيم البحث

اقرأ أيضاً

ينظر البحث في إشكالية التحقيب الأدبي عموماً، ثم يّتخذ الأدب العربي في العصر العثماني مثالاً. و يرصد اختلاف الدارسين في تحقيبه (استقلاله عصراً، و حدود ابتدائه و انتهائه)، و يصّنف آراءهم، و ينقدها، و يذهب البحث إلى أن أهم ما في إشكالية تحقيب العصر الع ثماني هو الاختلاف في نهايته. و لما غلب إنهاؤه بحملة نابليون على مصر (1798) أو بعيدها (1800-1805) أو منتصف القرن 19 ، جعل يبين البحث ما في هذه الآراء من عيوب و تناقضات تدلّ على تحكم غير علمي يصدر عن الرؤية الاستشراقية و النزعة المركزية الأوربية (أو عن التأّثر بهما). و يستدعي البحث أسس التحقيب في تاريخ الأدب، و يظهر ترك العمل بها عند محّقبي الأدب العربي في العصر العثماني، و يخرج إلى نتائج في مستويات الوقائع التاريخية العامة، و سير الأدباء و تراجمهم، و روح العصر، و موضوعات النصوص الأدبية، و خصائصها الفّنية، ترجح التحقيب المقترح المهجور، و هو أن نهاية الأدب العربي في العصر العثماني ينبغي أن تكون نهاية الحرب العالمية الأولى.
يقضي المبدأ العام في قانون جنيف الموحد الخاص بالأوراق التجارية (السفتجة- الكمبيالة-الشيك)، و في القوانين الوطنية التي اقتبست أحكامه، بخضوع أهمية الالتزام الصرفي لقانون الدولة التي ينتمي إليها الملتزم بجنسيته. و لكن اختلاف أحكام الجنسية من دولة إلى أ خرى من حيث اكتسابها و فقدها و استردادها و حلول تنازعها، من شأنه أن يؤدي بدوره على الصعيد الدولي إلى وجود أشخاص يتمتعون في وقت واحد بأكثر من جنسية و أشخاص لا يتمتعون بأي جنسية. كما أن تغيير الشخص لجنسيته لاحقًا باعتباره حقِّا من حقوق الإنسان يطرح مسألة أثر هذا التغيير على القانون الذي يجب أن يحكم العلاقة القانونية. و بالإضافة إلى ذلك قد يلجأ الأجنبي ناقص الأهمية بمقتضى قانونه الوطني إلى طرق احتيالية لإخفاء نقص أهميته ليحمل الغير على الاعتقاد بكمال أهليته. هذه الحالات جميعها تمثل إشكاليات و صعوبات تطبيق قانون الجنسية على أهمية الملتزم الصرفي.
لا يزال توليد القصة الآلي مجالا صعبا للبحث لأنه يفتقر إلى تدابير موضوعية قوية.قد تكون القصص التي تم إنشاؤها صوتا ساحقا، ولكن في كثير من الحالات تعاني من الاتساق السرد السيئ المطلوب لقصة مقنعة وسمعة منطقية.لمعالجة هذا، نقدم فهرسة Fabula Entropy (FEI)، وهي طريقة تقييم لتقييم تماسك القصة من خلال قياس الدرجة التي يتفق عليها المشاركون البشري مع بعضهم البعض عند الإجابة على أسئلة حقيقية / خاطئة حول القصص.ونحن نرتبط بتوبيخ اثنين من التدابير المدرجة النظري من الناحية النظرية للانتروبان الرد على الأسئلة، وإنتروبا من الاتساق العالمي (EWC)، وتركز الانتروبيا من الاتساق الانتقالي (إلخ)، مع التركيز على الاتساق العالمي والمحلي على التوالي.نقيم هذه المقاييس عن طريق اختبارها على قصص مكتوبة بشرية ومقارنة ضد نفس القصص التي كانت تالفة لإدخال الاتجاهات.نظهر أنه في هذه الدراسات التي تسيطر عليها، توفر مؤشرات انتروبيا لدينا مقياسا موضوعيا موثوقا لتماسك القصة.
تكمن إشكالية البحث في غموض العلاقة الرابطة بين الشكل الهندسي و الطاقة المحيطة به و المؤثرة في الأحياء داخل الحيز الفراغي المعماري منه و العمراني و بيان مقومات التصميم المعماري و الأسس الناظمة لتصميم الأشكال الهندسية عامة و المباني المعمارية خاصة بما يتناسب مع هذه العلاقة .
هدفت هذه الدراسة إلى تحديد توزع مستويات فان هيلي للتفكير الهندسي عند الطلبة و علاقته بالبرهان الهندسي و التفكير المنطقي الرياضي, و تكونت عينة البحث من (200) طالباً و طالبة مـن الصف الثاني الثانوي من المدارس الحكومية في مدينة اللاذقية, و استخدمت الباح ثة اختبار فان هيلي للتفكير الهندسي, و أعدت اختباراً تحصيلياً في كتابة البرهان الهندسي, و اختبار التفكير المنطقي الرياضي. أظهرت نتائج الدراسة أن مستويات فان هيلي للتفكير الهندسي تتوزع على المستويات الأربعة الأولى عند طلبة الصف الثاني الثانوي, و توجد علاقة ارتباط طردية و قوية بين المتغيرين فان هيلي (Van Hiele) و البرهان الهندسي بالنسبة للطلبة, و توصلت الدراسة إلى وجود علاقة ارتباط طردية و قوية بين درجات الطلبة على اختبار التفكير المنطقي الرياضي و درجاتهم على اختبار البرهان الهندسي, و بينت الدراسة إلى أنه كلما ازدادت درجات الطلبة في اختبار فان هيلي (Van Hiele) ازدادت درجاتهم في التفكير المنطقي الرياضي, و هذا يشير إلى وجود علاقة طردية و قوية بين درجات الطلبة على اختباري فان هيلي (Van Hiele) للتفكير الهندسي و التفكير المنطقي الرياضي.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا