ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

جودة الحياة عند المرضى الذكور المصابين بالحاصة الأندروجينية الوراثية من مراجعي مشفى الأمراض الجلدية الجامعي بين 12\2\2012 و 31\1\2013

Quality Of Life in Men with Androgenetic Alopecia in Patients of the Univerty Dermatology hospital in the period Between 12/2/ 2012-31/1/2013

1113   0   28   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2013
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يشكل مظهر الشعر الأساس الذي يقوم عليه الشعور بالجاذبية و الثقة بالنفس بالنسبة إلى العديد من الأشخاص، لذلك فإن اضطراب هذا المظهر ينعكس على الجوانب النفسية و الاجتماعية للمريض و من ثَم على جودة الحياة التي يعيشها، و لما كانت الحاصة الأندروجينية الوراثية (الصلع ذو النمط الذكري) أكثر أسباب فقدان الشعر شيوعاً عند الرجال، إِذ تصيب 50 % تقريباً من الرجال البالغين، فإنها تعد الخطر الأكبر الذي يخل بهذا الأساس، دون وجود بحوثٍ وبائيةٍ تدرس فعلياً أثر الحاصة الأندروجينية في جودة حياة المريض في سورية. دراسة تأثير الحاصة الأندروجينية الوراثية في جودة الحياة عند المرضى الذكور من مراجعي مشفى الأمراض الجلدية و الزهرية الجامعي بين 12\2\2012 و 31\1\2013.

المراجع المستخدمة
Thomas J. Androgenetic Alopecia - current status. Indian J Dermatol. 2005; 50: 179 – 269
Cash TF. The psychology of hair loss and its implications for patient care. Clin Dermatol 2001; 19: 161-167
Alfonso M, Richter-Appelt H, Tosti A, Viera MS, Garcia M. The psychosocial impact of hair loss among men: A multinational European study. Curr Med Opin. 2005; 21: 1829 -1865
قيم البحث

اقرأ أيضاً

خلفية البحث و هدفه: الفطار الظفري مرض أظافر شائع ينتج عن الفطور الجلدية و الخمائر و الخيوط العفنة غير الجلدية، و لا تعد الأظافر المخموجة فقط مشكلة جمالية، و إنما تشكل خازناً مزمناً يمكن أن يسبب أخماجاً فطرية متكررة. هدفت الدراسة إلى تحديد أكثر الأنو اع الفطرية شيوعاً المسؤولة عن الفطار الظفري عند المشتبه بإصابتهم به سريرياً في مشفى الأمراض الجلدية و الزهرية في دمشق بين شهر تشرين الأول من عام 2010 و شهر تموز من عام 2011. مواد البحث و طرائقه: أجري فحص مباشر و زرع للعينة الظفرية لتحديد العامل الفطري المسبب للفطار الظفري. النتائج: كان الزرع إيجابياً في 65 عينة من أصل 76 عينة مشكوك بها سريرياً، و كانت نسبة العوامل الفطرية المسببة: ( 61.9 %) من الفطور الجلدية، و ( 24.6 %) من الخمائر، و ( 13.9 %) من الخيوط الرمية غير الجلدية. كانت معظم الفطور الجلدية المعزولة من نوع الشعروي الأحمر بنسبة ( 43.1 %) يليها الشعروي الفوتي بنسبة ( 16.5%), أما الشعروي البقري فكان بنسبة ( 1.5 %)، و كانت الرشاشيات متعددة الألوان أشيع الخيوط غير الجلدية المعزولة . لوحظ أن إصابة أظافر اليدين أكثر شيوعاً عند الإناث في حين إصابة أظافر القدمين أكثر شيوعاً عند الذكور. و في كلا الجنسين معظم المصابين بين ( 20-40 ) سنة. الاستنتاج: كانت الفطور الجلدية أكثر العوامل المسببة للفطار الظفري شيوعاً عند المرضى المراجعين في مشفىى الأمراض الجلدية و الزهرية في دمشق، و بشكل خاص الفطر الشعروي الأحمر و الفطر الشعروي الفوتي، و أيضاً كانت الخمائر معزولة بشكل شائع نسبياً، في حين كانت الخيوط غير الجلدية غير شائعة.
من المشاكل التي قد تواجه الجراحين تغير حجم الطعوم الحرقفية المستعملة في تطعيم الفقدان العظمي في العظم السنخي و ذلك بسبب الامتصاص الذي يحدث في هذه الطعوم خلال شفائها و تحولها إلى عظم بشكل كامل. هدفت هذه الدراسة لاجراء مقارنة بين الطعوم المأخوذة من ال حرقفة على شكل قطعة عظمية block bone graft بواسطة السنابل الاسطوانية المجوفة Trephine و بين الطعوم العظمية التي يتم الحصول عليها بواسطة المكاشط العظمية bone scraper، حيث تألفت عينة الدراسة من 10 مرضى من الذكور من المراجعين لمشفى جراحة الوجه و الفم و الفكين في كلية طب الأسنان جامعة دمشق في الفترة الزمنية بين 2010-2012 م، و كان المرضى يعانون من ضمور واضح في مناطق الارتفاعات السنخية العلوية و السفلية لأسباب عديدة و بحاجة لتطعيم عظمي لتعويض هذا الفقدان و تحقيق المكان المناسب لاستقبال الزرعات السنية. لوحظ تحقق الالتحام العظمي في الطعوم العظمية الحرقفية و تحولها بشكل كامل إلى عظم طبيعي، و لكن كانت الطعوم الحرقفية القطعية محافظة على حجمها بشكل أكبر من الطعوم العظمية المأخوذة بالمكشط العظمي. استعمل اختبار Mann-Whitney U و البرنامج الحاسوبي SPSS لتحليل البيانات، حيث أظهرت النتائج أنه عند إعادة الترميم العظمي لمناطق الضمور باستعمال الطعوم الحرقفية القطعية فإن هذه الطعوم لم تتعرض للامتصاص كما هو الحال عند استعمال الطعوم العظمية المأخوذة بالمكشط العظمي، و لكنها كانت تتعرض إلى الانكشاف و تراجع اللثة حول حواف الطعم بشكل تالٍ للعمل الجراحي مع أفضلية واضحة للطعوم المأخوذة بالمكاشط العظمية عليها في هذا الجانب.
أجريت دراسة عن أسباب نزوف أشهر الحمل الأولى شملت الدراسة 816 مريضة نزف من أصل 3104 حامل بنسبة 26.28%. كانت الأسباب: الإسقاط (96.07%) و الحمل الهاجر (2.69%) و الحمل الرحوي (1.22%). في مريضات الإسقاط ترافق الألم البطني مع النزف التناسلي لدى نسبة أكبر م ن المرضى (61.9%) و ارتفعت نسبة الإسقاط التام لدى ترافقهما. بالنسبة لتصنيف الإسقاطات إلى باكرة و متأخرة فإنه 613 مريضة حدث لديها الإسقاط الباكر (78.18%) و 171 حدث لديها الإسقاط المتأخر (21.81%). و كان تدني المستوى الاقتصادي والاجتماعي من أكثر عوامل الخطورة المشاهدة لدى مريضات الإسقاط وكذلك كان أكثر حدوثاً لدى الفئة العمرية 35-40 عام. كان الحمل الهاجر البوقي أكثر التوضعات مشاهدة و أكثر عامل خطورة مشاهدة وجود عمل جراحي حوضي سابق. حدث لدى جميع مريضات الحمل الهاجر انقطاع طمث مع نزف تناسلي مع التبدل الطفيف أو ثبات قيمة المنمية التناسلية البشرية بينما حدث لدى (86.36%) منهن الألم أسفل البطن مع تبدلات عنق الرحم و الألم بتحريكه. احتاجت 16 مريضة (72.72%) من مريضات الحمل الهاجر للمعالجة الجراحية.
تسعى هذه الدراسة لمعرفة العلاقة بين مستوى الضغط النفسي الناتج عن أحداث الحياة الضاغطة و مستوى الاضطراب السيكوسوماتي و الجوانب الانفعالية و البدنية التي يعانيها أفراد العينة وفقاً لقائمة كورنل، إضافة إلى تحديد الفروق في مستوى الضغط النفسي لدى عينة من المصابين ببعض الأمراض الجلدية، و ذلك وفقاً لمتغيري الجنس و العمر.
سعفة الفروة هي خمج الفروة بالفطور السطحية، ينتج عن الفطور الجلدية و بشكل أساسي جنسي البويغاء و الشعروية. و هي مرض يصيب بشكل خاص الأطفال قبل سن البلوغ، كما أنه أكثر شيوعاً عند الذكور من الإناث، و تتبدل العوامل المرضية المسببة له من منطقة إلى أخرى كما يمكن أن تتغير في المنطقة نفسها بمرور الوقت. هدفت الدراسة إلى تحديد أكثر الأنواع الفطرية شيوعاً المسؤولة عن سعفات الفروة عند الأطفال المراجعين في مشفى الأمراض الجلدية و الزهرية بدمشق.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا