ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير استخدام المدخلات الإنتاجية في إنتاج مزارع التمور بمنطقة وادي الشاطئ في ليبيا

The effect of using productive inputs on the production of date farms in Wida-al Shati, Libya

1602   2   31   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
  مجال البحث اقتصاد زراعي
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت الدراسة إلى التعرف على أهم العوامل المؤثرة في إنتاج محصول التمور في عينة الدراسة بمنطقة وادي الشاطئ من خلال تقدير مؤشرات الكفاءة الاقتصادية للموارد المستخدمة بهدف قياس تأثير كل عنصر من العناصر المستخدمة في إنتاج محصول التمور على حجم الإنتاج، و قد اعتمدت الدراسة في تحقيق أهدافها علي بيانات ميدانية من مزارعي التمور بمنطقة الدراسة. أوضحت النتائج أن أهم المدخلات الإنتاجية المؤثرة في إنتاج محصول التمور تمثلت في عدد الأشجار و كمية السماد و عدد العمالة و الخبرة في زراعة المحصول، و قد ثبتت معنوية هذه المتغيرات عند مستويات المعنوية المختلفة. و أظهرت نتائج الدراسة أن المرونات الإنتاجية لمنطقة وادي الشاطئ موجبة أي تعمل في المرحلة الأولى من الإنتاج المتزايد حيث بلغت نحو ( 0.847 ) و تعكس عائد السعة المتناقصة.

المراجع المستخدمة
إبراهيم، محمد عبد الوكيل، ومحمد حسن رمضان. 1999 . بعض الملامح الاقتصادية والفنية لإنتاج وتسويق التمور في محافظتي أسوان والوادي الجديد، المؤتمر الدولي عن نخيل التمور، أسيوط.
بن حامد، على. 1989 . جغرافية التمور في ليبيا، رسالة ماجستير، جامعة ناصر.
سلمان، حمد. 1998 . دراسة اقتصادية لإنتاج التمور في دولة الأمارات العربية المتحدة، رسالة ماجستير، جامعة الإسكندرية.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يعد تصميم فراغات إنتاج الحليب التي تدعى المحالب، الموضوع الذي يشغل عدداً كبيراً من الخبراء في مجال الهندسة الزراعية و مجال الإنتاج الحيواني، و ذلك للوصول إلى المحلب الأمثل ذي المساحة المناسبة و الإنتاج الأعلى و الإجهاد الأقل إِذ يعد المحلب جزءاً أساس ياً في مزارع أبقار الحليب، و لا يقل بأهميته عن أهمية تصميم الحظيرة لأنَّه العامل الأساسي في الحصول على الحليب و خاصة في المزارع الإنتاجية الضخمة. و نظراً إلى أهمية إنتاج الحليب و لما له من تأثير كبير في الإنتاج و الاقتصاد المحلي تناول البحث دراسة أهم العوامل المؤثرة في تصميم المحالب المستخدمة في مزارع الأبقار لتناسب إنتاج أبقار الحليب من حيث عددها و حركتها و الفراغ المناسب لها و ما لها من تأثير كبير في مستوى الإنتاج، و تسليط الضوء على أهم أنواع المحالب المستخدمة في العالم، و استعراض ميزاته و عيوبها، و أثرها في الإنتاج، و أهم العوامل التي تحدد نوع المحلب المطلوب و حجمه و موقعه و علاقته بحظيرة الأبقار.
نُفّذَ البحث على 270 فرخة (إناث فقط) من الفري الياباني في مدجنـة المعهـد التقـاني الزراعـي بدمشق–جامعة دمشق -خرابو، وزعت الطيور منذ بداية التجربةإلى ثلاث مجموعات بمعدل 90 طيراً في كل مجموعة، ضمت كل مجموعة ثلاثة مكررات بمعدل 30 طيراً في المكرر الواح ـد، و أُجريـت رعايـة الطيور للمجموعات جميعها في أقفاص تحت ظروف إيواء خلال مدة الإنتاج التي استمرت مـن عمـر 8 أسابيع إلى عمر 22 أسبوعاً، أما تغذية طيور المجموعات المختلفة فقد كانت مختلفة و على النحو الآتي: غذيت طيور المجموعة الأولى (الشاهد) على خلطات الموصى بها (NRC1994) و احتوت خلطاتها على 1غ DL- مثيونين إلى كل كيلو غرام خلطة علفية (1.0%من الخلطة العلفية). و غذيت طيور المجموعـة الثانية على خلطات الموصى بها (NRC1994) مع إضافة 65.0 غ DL - مثيونين لكل كيلوغرام خلطـة علفية (065.0%من الخلطة العلفية) ، و غذيت طيور المجموعة الثالثـة علـى خلطـات الموصـى بهـا (NRC1994) مع إضافة 2غ DL - مثيونين إلى كلّ كيلوغرام خلطة علفية (2.0% من الخلطة العلفية).
هدف هذا البحث إلى تحديد كل من وسط و موعد الزراعة الأفضل لإنتاج اللفائف الخضراء المكونة من خلطة الأعشاب Lolium perenne) Festuca Arundinacea, Festuca rubra, Poa partensis, ) و بأقل التكاليف الممكنة, حيث تم اختبار سبعة أوساط مختلفة و في موعدين زراعيين مختلفين (15 أيلول و 1 نيسان). أظهرت النتائج أن وسط الزراعة المكون من التورب أو من بقايا كمبوست الفطر الزراعي أعطى أفضل نسبة إنبات (78 – 84%) و لموعدي الزراعة. كما أعطى الوسطان السابقان لفائف جاهزة بفترة زمنية أقل من الأوساط الأخرى (78 – 102 يوماً), بالإضافة إلى أفضل نوعية من اللفائف الخضراء من حيث خفة الوزن(41,96 – 53,89كغ/م2) , معدل التغطية (93 – 98%) و اللون. حقق الوسط المكون من بقايا كمبوست الفطر الزراعي ربحاً اقتصادياً أعلى مقارنةً بالأوساط الأخرى. حيث كان معامل الربحية (194,4 %).
أجريت الدراسة في مبقرة طرطوس باستخدام نسب مختلفة من الحمض الأميني الميثيونين أثناء فترة الفطام و التي تعتبر مرحلة حساسة جداً للعجول حيث يتحول فيها من حيوان وحيد المعدة إلى حيوان مجتر ، و دراسة تأثير ذلك على المعايير الإنتاجية لعجول التسمين . نفذت الد راسة باستخدام /14/ عجلاً من سلالة الهوليشتاين فريزيان في مرحلة الفطام بعمر (12) أسبوعاً من الولادة . وزعت العجول على ثلاث مجموعات ، اعتبرت المجموعة الأولى كشاهد أعطيت لها العليقة المستخدمة في المبقرة ، أما المجموعة الثانية فقد أضيف إلى الحليب الميثيونين بنسبة 0.2 % و المجموعة الثالثة بنسبة 0.4 % من كمية الحليب المحددة في بداية عملية الفطام (1كغ حليب). أظهرت النتائج إلى أن إضافة الحمض الأميني الميثيونين للعجول خلال فترة الفطام سبب زيادة في معدل النمو اليومي للعجول بعد الفطام حيث كانت نسبة الزيادة 14% ، و لوحظ زيادة في كفاءة التحويل الغذائي بين المجموعات التي أضيف لها الميثيونين و مجموعة الشاهد بنسبة 14.5% ذلك بعد الفطام.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا