ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

استخدام نموذج فضاء الحالة State Space في التنبؤ بإنتاج القمح في سورية

Employment State Space model to predict the Wheat production in Syria

2385   0   55   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2012
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت هذه الدراسة إلى وضع نموذج قياسي للتنبؤ بحجم إنتاج القمح في سورية مبني على أساس نموذج فضاء الحالة State Space . و خلصت الدراسة إلى وضع نموذج قياسي مبني على نموذج فضاء الحالة و التنبؤ بحجم الإنتاج من القمح في الجمهورية العربية السورية حتى عام 2016 . كما تبين من مقارنة نموذج فضاء الحالة State Space Model) SSM) بالنماذج المستخدمة في تحليل السلاسل الزمنية أفضلية نموذج فضاء الحالة عليها لنمذجة إنتاج القمح في سورية.

المراجع المستخدمة
Alpay D. and Gohberg I. (2006), "The State Space Method Generalizations and Applications", Birkhäuser Verlag, Berlin
Bain A. and Crisan D. (2009), " Fundamentals of Stochastic Filtering" , Springer Science+Business Media, New York
بري، عدنان ماجد عبد الرحمن، طرق التنبؤ الإحصائي ( الجزء الأول).جامعة الملك سعود, 2002 م
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف البحث إلى التنبؤ بمساحة وإنتاج محصول التبغ على مستوى الجمهورية العربية السورية للفترة ما بين (2019-2027) باستخدام تحليل نماذجARIMA ، بالاعتماد على بيانات السلاسل الزمنية الخاصة بالمساحة المزروعة والإنتاج للفترة ما بين (1975-2017)؛ تم الاعتماد في البحث بصفة أساسية علي البيانات الثانوية لمنظمة الأغذية والزراعة العالمية (FAO) ، وعلى الطريقة الإستقرائية في التحليل من الناحيتين الوصفية والكمية، باستخدام التحليل الخطي لدوال انحدار السلاسل الزمنية في صورها الرياضية المختلفة، وكذلك استخدام أسلوب بوكس جينكنز Box-Jenkins للتنبؤ بالقيم المستقبلية للإنتاج الزراعي باستخدام طريقة تقدير الإمكانية العظمى ((MLE Maximum Likelihood Estimated لنماذج تكامل الانحدار الذاتي- للوسط المتحرك Autoregressive Integrated Moving Average (ARIMA)؛ بينت النتائج أن أفضل النماذج التنبؤية بالمساحة المزروعة والإنتاج خلال الفترة المدروسة هي ARIMA (2،2،2).ووفقا للنموذج المختار فإن المساحة المزروعة ستصل عام(2019) إلى 7136.9 هكتار ما بين حد أدنى 3010.4 هكتار وحد أعلى 11236.5 هكتار، كما أنها ستستمر بالانخفاض حتى عام (2025) لتصل إلى 3588.5 هكتار، لتعود للارتفاع مرة أخرى عام (2026) لتصل إلى 4966.7 هكتار ما بين حد أدنى 4553.5 هكتار وأعلى 10487.0 هكتار ومن المتوقع أن تنخفض عام (2027) لتصل إلى 3830.5 هكتار ما بين حد أدنى 3623.6 وأعلى 10284.5 هكتار. أما حجم الإنتاج سيبلغ عام (2019 ) 9130.9 طن ما بين حد أدنى 3056.9 طن وحد أعلى 15205.0 طن، كما انه سيستمر بالانخفاض حتى عام (2025) ليصل إلى 920.0 طن ليعود للارتفاع مرة أخرى عام ( 2026) ليصل إلى 6766.4طن ما بين حد أدنى 6579.3 طن وأعلى 7932.0 طن، ومن ثم يعود للانخفاض مرة أخرى عام( 2027) ليصل إلى 2281.4 طن.
كثيرة هي الأفكار التي تخطر على البال و كثيرة هي الأسئلة التي تتوارد إلى الذهن عندما يتعلق الأمر بتحليل ظاهرة ما باستخدام أساليب و أدوات تساعد في اتخاذ القرارات المناسبة. حاولنا في هذا البحث عرض أهمية علم الإحصاء و أهم أساليبه بالاعتماد على عدد المتغ يرات الخاضعة للتحليل حيث تم استخدام: - المؤشرات الإحصائية الوصفية في حال كان لدينا متغير واحد - الأرقام القياسية في حال كان لدينا متغيران - التحليل العاملي و تحليل التباين في حال كان لدينا عدة متغيرات، و تم تطبيق هذه الأساليب على إنتاج محصول القمح المروي بنوعيه الطري و القاسي خلال الفترة 2000 – 2010 و العوامل المؤثرة في إنتاجه و المتمثلة في: المساحة المزروعة – المردود – الأسمدة– المياه- متوسط التكلفة – متوسط السعر، و من ثم تم تحليل البيانات باستخدام الحزمة الإحصائية SPSS و برنامج Excel ، حيث تم تلخيص البيانات في عاملين رئيسين يفسران معاً 86.116%)) من التباين الكلي، عبر العامل الأول عن الأرض و ما يتعلق بها من خلال مجموعة من المتغيرات هي المساحة المزروعة و ما تحتاجه من أسمدة و مياه، أما العامل الثاني فقد عبر عن أهمية سعر مبيع الكيلو غرام من المحصول.
هدف البحث إلى التعرّف على الوضع الراهن للقمح على مستوى سورية خلال الفترة (2000-2012)، و إلى دراسة الطاقة الإنتاجيّة و الاستهلاكيّة، و حجم الفجوة، و نسبة الاكتفاء الذاتي. و كذلك إلقاء الضوء على متوسط نصيب الفرد من المتاح للاستهلاك، و متوسط الدخل الفرد ي السنوي، و الزيادة السنوية في عدد السكان، كما يوضّح أهمّ العوامل المؤثرة على الإنتاج و الاستهلاك المحلي من القمح. بيّنت نتائج البحث أنّ خط الاتجاه العام للإنتاج الكلي، و المساحة المزروعة، و الإنتاجيّة، هو اتجاه تنازلي خلال الفترة المدروسة. كما تزايدت الكمية المستهلكة من القمح خلال الفترة المدروسة (2000- 2012)، حيث بلغ متوسط الكمية المستهلكة سنوياً حوالي (4084.42) ألف طن، بينما بلغ متوسط الإنتاج المحلي نحو (4008.38) ألف طن لنفس الفترة. و تراوحت الفجوة الغذائية للقمح بين حد أدنى بلغ حوالي (17.3) ألف طن عام 2000 بداية السلسة الزمنية، و حد أقصى بلغ نحو (1660) ألف طن في عام 2009 و هو العام الذي بلغ فيه الاستهلاك أقصى معدلاته في السلسلة الزمنية المدروسة، بينما تراوحت نسبة الاكتفاء الذاتي بين حد أدنى بلغت حوالي (69.04)% عام 2009 و حد أقصى بلغت حوالي (131.03)% عام 2007 بمتوسط قدر بنحو (99.1) % خلال الفترة (2000- 2012).
يعد محصول القمح أهم المحاصيل الاستراتيجية في سورية على الإطلاق، إذ يشغل المرتبة الأولى من حيث المساحة و الثانية من حيث قيمة الإنتاج، فضلاً عن اعتماد سكان القطر في غذائهم بشكل رئيس على خبز القمح . هدفت هذه الدراسة إلى تعرف البنية القطاعية لإنتاج الق مح في القطر من خلال دراسة التركز المكاني و التخصص و الفعالية الاقتصادية، فضلاً عن تعرف ديناميكية إنتاج القمح في القطر خلال مدة الدراسة بهدف إعطاء صورة متكاملة عن إنتاج هذا المحصول الاستراتيجي. أما الأهمية التطبيقية لهذه الدراسة فتتمثل في إعطاء تصور كمي حقيقي للاتجاهات العامة لإنتاج محصول القمح و مساحته و إنتاجيته على مستوى القطر خلال مدة الدراسة، فضلاً عن حساب درجة التركز المكاني و مستوى التخصص و درجة الفعالية الاقتصادية لكل محافظة من محافظات القطر بهدف إبراز أثر التباينات المكانية في إنتاج هذا المحصول.
أجريت دراسة اقتصادية لمحصولي القمح و القطن في المنطقة الشرقية مـن سـورية خـلال الفتـرة (1996 -2010)، و ذلك بغية معرفة مدى تطور هذين المحصولين و العوامـل المـؤثرة فيهمـا. أظهـرت النتائج أن تأثير الزمن على المساحة و الإنتاج و الإنتاجية من القمـح كانـ ت غيـر مهمـة مـن الوجهـة الإحصائية، أما القطن فإن المساحة فقط تناقصت بصورة معنوية خلال فترة الدراسة. كمـا تـأثر الإنتـاج الكلي من القمح بشكل إيجابي و معنوي بالمساحة المزروعة و تكاليف زراعـة الهكتـار، و سـلباً و بـشكل معنوي بسعر الشراء، أما الإنتاج من القطن فقد تأثر إيجاباً و بشكل معنوي بعـاملي التكـاليف و أسـعار الشراء. و قد أسهم إنتاج محافظة الحسكة من القمح، و إنتاج محافظة الرقة مـن القمـح و القطـن بـشكل معنوي في الإنتاج الكلي للمنطقة الشرقية، فيما تفوقت محافظة دير الزور بـشكل معنـوي فـي إنتاجيـة القمح. و أوصت الدراسة بالتوسع بزراعة القمح و القطن، و دعم ، و توسيع دور الإرشاد الزراعي.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا