ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الصلابة النفسية و علاقتها بأزمة الهوية دراسة ميدانية على عينة من طلبة جامعة دمشق

Psychological Hardiness and its relationship with Identity crisis at a Sample of Damascus University Students

2274   3   182   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدف هذا البحث إلى: تعرّف العلاقة بين الصلابة النفسية و أزمة الهوية لدى عينة من طلبة الجامعة في جامعة دمشق. تعرّف الفروق بين المتوسطات في درجات الطلبة أفراد العينة على كل من مقياسي الصلابة النفسية و أزمة الهوية تبعا لمتغيري (الجنس، السنة الدراسية). و قد تكوّنت عينة البحث من 255 طالباً و طالبة ( 144ذكورا،111 إناثا). و قد تركزت فروض البحث على النحو التالي: 1- لا توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين الصلابة النفسية و أزمة الهوية لدى أفراد عينة البحث. 2- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات الطلبة أفراد العينة على مقياس الصلابة النفسية تبعا لمتغيري (الجنس ، السنة الدراسية). 3- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات الطلبة أفراد العينة على مقياس أزمة الهوية تبعاً لمتغيري (الجنس، السنة الدراسية). قام الباحث باستخدام المنهج الوصفي التحليلي و استخدام الأساليب و القوانين الإحصائية التالية باستخدام برنامج الزمر الإحصائية spss: - المتوسطات الحسابية و الانحرافات المعيارية و النسب المئوية. - معاملات الارتباط بيرسون و ألفا كرومباخ. - اختبارT. test . و جاءت النتائج على الشكل الآتي: لا توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين الصلابة النفسية و أزمة الهوية. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط أداء عينة البحث على مقياس الصلابة النفسية تبعا لمتغير الجنس. توجد فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط أداء عينة البحث على مقياس الصلابة النفسية تبعا لمتغير السنة الدراسية. توجد فروق ذات دلالة إحصائياً في متوسط أداء عينة البحث على مقياس أزمة الهوية تبعا لمتغير الجنس. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائياً في متوسط أداء عينة البحث على أزمة الهوية تبعا لمتغير السنة الدراسية.

المراجع المستخدمة
(Archer & Watarman (1990) Varieties of Identity Dif Fusion AndForeclosuresVol,5no 10 ,pp(96-111
Bandura ,A.(1982)."The Emotional Disorders " , New York, International Universities press
Kobasa, S, C .,Maddi ,S .R., Paccetti, M. C. & Zola, M. A.,(1911). "Effectivenessof Hardiness , Exercise and Social Support As Resources Against Illness", Journal of Psychosomatic Research, 29:525-533
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف البحث التعرف إلى العلاقة الارتباطية بين الصلابة النفسية وقلق المستقبل، ومعرفة الفروق بين متوسط درجات طلبة أفراد عينة البحث على مقياس الصلابة النفسية وقلق المستقبل تبعاً لمتغيري الجنس والكمية. وتكونت عينة البحث من(622) طالباً وطالبة من طلبة جامعة دمشق، وطبق عليهم مقياس الصلابة النفسية مادي وخوشبة (Maddi & Koshaba,2001) ومقياس قلق المستقبل من إعداد الباحث وذلك بعد التحقق من صدقهما وثباتهما. وأشارت النتائج إلى ما يلي: وجود علاقة ارتباطية عكسية ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0,05 ) بين درجات الطلبة افراد عينة البحث على مقياس الصلابة النفسية ودرجاتهم على مقياس قلق المستقبل. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات الطلبة أفراد عينة البحث على مقياس الصلابة النفسية لصالح الذكور. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة ( 0,05 ) بين متوسط درجات الطلبة أفراد عينة البحث على مقياس الصلابة النفسية لصالح الكميات التطبيقية. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة( 0,05 ) بين متوسط درجات الطلبة أفراد عينة البحث على مقياس قلق المستقبل لصالح الإناث. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة ( 0,05)بين متوسط درجات الطلبة أفراد عينة البحث على مقياس قلق المستقبل لصالح الكميات النظرية.
هدفت الدراسة الى التعرف على مستوى الضغط النفسي و مصادره لدى طلبة كلية التربية في جامعة دمشق و علاقته بمستوى الصلابة النفسية لديهم، و قد بلغت عينة الدراسة (843) طالباً و طالبة. و توصلت الدراسة إلى عدة نتائج أهمها: جاء مستوى الضغط النفسي لدى الطلبة ف ي المستوى المتوسط (79،85) و هذا يشير إلى أن هذه النسبة منخفضة و قد بلغ معدّل الصلابة النفسية لديهم (81،41)، و هي نسبة منخفضة تدل على عدم تمتع العينة بالصلابة النفسية. كما أشارت نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الطلبة في مستوى الضغط النفسي و الصلابة النفسية تعزى لمتغير الجنس لصالح الذكور، أي أن مستوى الضغط النفسي و الصلابة النفسية لدى الطلاب أعلى منه لدى الطالبات. و أخيراً أوصت الدراسة بعدة اقتراحات.
هدف البحث إلى تعرف العلاقة بين درجتي القلق الاجتماعي و الصلابة النفسية لدى طلبة المرحلة الثانوية العامة في مدينة دمشق, و معرفة الفروق لديهم في درجتي القلق الاجتماعي و الصلابة النفسية وفقاً لمتغيري الجنس و الصف الدراسي. إذ تكونت عينة البحث من (698) طالباً و طالبة, تم اختيارهم بالطريقة العشوائية الطبقية من المدراس الثانوية العامة في مدينة دمشق, و طُبق عليه مقياس القلق الاجتماعي (إعداد الباحثة) و مقياس الصلابة النفسية ل( 2001, Maddi & Koshaba) بعد التحقق من صدقهما و ثباتهما.
هدف البحث الحالي إلى بحث العلاقة بين المساندة الاجتماعية و قلق المستقبل، و تعرف مستوى المساندة الاجتماعية، و تحديد ما إذا كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور و الإناث في المساندة الاجتماعية، و كذلك تحديد ما إذا كانت هناك فروق ذات دلالة إحص ائية بين الذكور و الإناث في قلق المستقبل. تألفت العينة من ( 322 ) طالباً و طالبة ( 154 ذكرًا – 168 أنثى )، من طلبة جامعة دمشق السنة الرابعة. و قد طبقت الباحثة مقياس المساندة الاجتماعية، و مقياس قلق المستقبل.
هدف البحث إلى تعرف العلاقة بين الصلابة النفسية و الرضا عن الحياة لدى مريضات سرطان الثدي، و مستوى الصلابة النفسية لدى مريضات سرطان الثدي في محافظة اللاذقية و مستوى الرضا عن الحياة لديهم، و تعرف ، كما هدف البحث إلى تعرف الفروق في مستوى الصلابة النفسية لدى مريضات سرطان الثدي و في مستوى الرضا عن الحياة تبعاً للمتغيرات (العمر، و الحالة الاجتماعية، و مدة الاصابة بالمرض). استخدم المنهج الوصفي، اشتملت عينة البحث على (112) مريضة مصابة بسرطان الثدي في محافظة اللاذقية لعام 2017، و قد طبق مقياسين هما (الصلابة النفسية، و الرضا عن الحياة)، و للحكم على صدق الاستبانة عرضت على مجموعة مؤلفة من (7) محكمين مختصين، و تم التأكد من ثباتها بتطبيقها على عينة استطلاعية شملت (28) مريضة مصابة بسرطان الثدي من خلال حساب معامل ألفا كرونباخ (Cronbach – Alpha)، و الذي بلغ (0.867) لمقياس الصلابة النفسية و (0.835) لمقياس الرضا عن الحياة. توصلت نتائج البحث إلى أن مستوى الصلابة النفسية، و مستوى الرضا عن الحياة لدى مريضات سرطان الثدي جاءت بدرجة متوسطة، و كذلك وجود علاقة ارتباطية إيجابية دالة إحصائياً بين الصلابة النفسية و الرضا عن الحياة لدى الطلبة، و أخيراً بينت نتائج البحث وجود فروق دالة إحصائياً في مستوى الصلابة النفسية تعزى إلى متغير العمر لصالح ذوات الأعمار (45) فأكثر، و تبعاً للحالة الاجتماعية لصالح المتزوجة، و تبعاً لمدة الاصابة بالمرض لصالح المريضات المصابات لأكثر من خمس سنوات)، كما بينت النتائج وجود فروق دالة إحصائياً في مستوى الرضا عن الحياة تبعاً لمتغير العمر لصالح ذوات الأعمار (45) فأكثر، و تبعاً للحالة الاجتماعية لصالح المتزوجة، و تبعاً لمدة الاصابة بالمرض لصالح المريضات المصابات لأكثر من (5) سنوات.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا