ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

رفع كفاءة الأداء الضوئي لقاعات الرسم في كلية الهندسة المعمارية حالة دراسية (جامعة تشرين - مدينة اللاذقية)

Raising the optical per form ance of the drawing room sufficiency case study (Tishreen University- Faculty of Architecture)

1018   0   156   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

نظراً للأوضاع البيئية في منطقتنا، و كميات أشعة الشمس التي تعد من أعلى المعدلات في العالم، كان من المتوقع أن نستفيد من هذه الأشعة و استغلالها في إضاءة المباني نهاراً، و توظيفها كمصدر بديل لإنتاج الطاقة، و مع ذلك نرى الكثير من المباني تعتمد على الإضاءة الاصطناعية خلال ساعات النهار. و تتغير مستويات الإضاءة المطلوبة وفق المحتوى المعماري و الأداء الوظيفي للفراغات. و تعد قاعات الرسم في كلية العمارة من الفراغات التي تتطلب كميات مرتفعة من الإضاءة. يهدف البحث إلى دراسة آلية تأثير العوامل التصميمية على الأداء الضوئي لقاعات الرسم في كلية الهندسة المعمارية – جامعة تشرين . و تحديد شكل الفراغ المعماري، مع مجموعة من المعالجات المعمارية للوصول إلى الحد الأدنى المقبول للإضاءة الطبيعية.

المراجع المستخدمة
PHILLIPS,D. Day lighting Natural Light in Architecture . Architectural Press, London, 2004
DESCOTTES,H . Ultimate lighting Design. Italy, 2005
TURNER.J.Desigining With Light. Roto Vision SA, Switzerland,1998
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تعتبر مادة التصميم المعماري العمود الفقري في منهاج اختصاص الهندسة المعمارية، و هي تستحوذ على الاهتمام الأكبر لأساتذة العمارة. و تعتبر المخرجات التعليمية لمادة التصميم المعماري في السنة الأولى الأساس الذي سيبني عليه الطالب أفكاره و مهاراته التصميمية ف ي المستويات الأعلى. يناقش هذا البحث المنهجية التدريسية لمادة التصميم المعماري لطلاب السنة الأولى في كلية الهندسة المعمارية في جامعة دمشق و طرق تدريسها و إمكانية تطويرها، و ذلك من اجل تطوير إمكانيات و مهارات الطلاب الإبداعية في حل المشكلة التصميمية و تحضيرهم للانتقال إلى المراحل التصميمية الأعلى. و من اجل الوصول إلى الهدف، يتناول البحث دراسة وجهة نظر و آراء أساتذة (36 أستاذ) مادة التصميم المعماري للسنة الأولى حول المنهجية التعليمية و طرق تدريسها، و لما كان رأي الطلاب مهما" في تقييم و تطوير المنهجية التعليمية لمادة التصميم المعماري سيأخذ الباحث آراء الطلاب أيضا" (114 طالب و طالبة). و نتيجة تحليل الاستبيان الموجه إلى الأساتذة و الطلاب يتوصل الباحث الى توصيات و مقترحات تساعد في تطوير منهجية و طرق تدريس مادة التصميم المعماري بشكل عام و للسنة الأولى بشكل خاص.
هدفت هذه الدراسة إلى تعرف درجة تلبية البيئة التعليمية المادية في كلية التربية بجامعة تشرين و ذلك وفقاً لحاجات الطلبة، و تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي، حيث صممت الباحثة استبانة خاصة لهذا الهدف موجهة لعينة من الطلبة تتضمن (64) بنداً موزعاً على المج الات الآتيه (الموقع العام للمبنى و السلامة العامة -الصحة العامة و المرافق العامة - التلوث و الخدمات - الفراغات التعليمية و المساحة المخصصة لكل طالب - القاعات التخصصية و المقاعد - أجهزة العرض و المكتبة). و تم توزيع الاستبانة على عينة عشوائية مؤلفة من (150) طالباً و طالبةً موزعين على الوحدتين التربويتين (معلم صف و مناهج) و النفسية (الإرشاد النفسي)، و أخذ بعين الاعتبار متغيرات الجنس و الوحدة الدراسية. و من أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة كانت درجة تلبية البيئة التعليمية المادية لحاجات الطلبة في كلية التربية بجامعة تشرين متوسطة، و لا يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين إجابات أفراد العينة حول تلبية البيئة التعليمية المادية لحاجاتهم تبعاً لمتغير الجنس و الوحدة الدراسية. و في ضوء نتائج البحث تبين أن البيئة المادية تلعب دوراً أساسياً في تشكيل شخصيات الطلبة و تحديد مستقبلهم، و هي على درجة من الأهمية لأنها أحد أهم المدخلات في العملية التعليمية و تسهم في تقديم المعرفة للإنسان و إعداده بوصفه رأسمال بشرياً، يشارك في تطوير المجتمع و تنميته، و تقديم الرفاهية للعنصر البشري. إذاً مع تطور النظريات التربوية بات ضرورياً تكييف البناء الجامعي مع الحاجات التعليمية الجديدة و التوجهات التربوية الحديثة بما فيها تنويع الأنشطة، و تطوير العلاقة بين المعلم و الطلبة و الانفتاح على العالم الخارجي.
الأسئلة الامتحانية (الاختبارات) لها دور مهم في تقويم مخرجات تعلم الطلبة، و تقدير مستوى تحقيقهم للأهداف المنشودة؛ لذا تعد مهارة صياغة الأسئلة الامتحانية أحد أهم المعايير التي ينبغي أن تكون ضمن معايير جودة التقويم. تعتبر الاختبارات الموضوعية أحد أنواع الاختبارات التي تقدم للطالب عدة إجابات للسؤال الواحد أو حلول للمشكلة، و عليه أن يختار (يحدد) الإجابة أو الحل المناسب لهذه الأسئلة، و تسمى بالموضوعية تصحح بالطريقة الموضوعية، بمعنى آخر؛ لا يختلف تصحيحها من مصحّح لآخر. نظراً لأهمية صياغة هذا النوع من الأسئلة و ندرة الأبحاث التي تناولت هذه الفكرة فقد، هدف هذا البحث إلى تقويم مدى تحقيق الاختبارات الموضوعية لشروط صياغة الاختبارات الموضوعية، و تمثلت عينة البحث بكافة النماذج الامتحانية الكتابية النهائية (الفصل الثاني) المتعلقة بالمواد التي تُدرّس من قبل أعضاء الهيئة التدريسية في كلية التمريض للسنوات الأكاديمية الأربعة للعام الدراسي 2014-2015, و تكونت من 719 سؤال اختبار متعدد الخيارات، و 248 عبارة صح- خطأ، و 21 عبارة تناسب. و كان من أبرز نتائج البحث: اتباع أعضاء الهيئة التدريسية لشروط صياغة المتن في الأسئلة المتعددة الاختيارات مع الحاجة إلى الإنتباه إلى الوضوح و الدقة اللغوية، و اتباع الشروط في صياغة البدائل في الاختبار المتعدد الخيارات، و اتباع جميع شروط صياغة الاختبار من نوع الصح- خطأ، مع الاعتماد بشكل كبير على نوعي الاختبار المتعدد الخيارات و صح- خطأ، في حين كان الاعتماد على الاختبار من نوع التناسب (المزاوجة) قليل جداً.
تهدف هذه الدراسة إلى التعرف إلى مدى امتلاك طلبة الدراسات العليا في كلية الهندسة المعلوماتية في جامعة دمشق لمهارات استخدام الحاسوب و ذلك من خلال قياس مقدرتهم في استخدام الحاسوب وفق المجالات التالية: ( مهارات أساسيات الحاسوب , مهارات استخدام نظام التش غيل , مهارات استخدام البرامج الجاهزة , و مهارات استخدام شبكة المعلومات و الأنترنت ) , و تم تصميم استبيان خاص لتحقيق أهداف الدراسة و عرضه على مجموعة من المحكمين المختصين من ذوي الخبرة للتأكد من صدقه و ثباته بفحص الإتساق الداخلي لفقراته بحساب معامل كرونباخ ألفا , حيث يبلغ معامل الثبات (0.94) و كذلك تم استخدام برنامج الرزم الإحصائية (SPSS) لتحليل البيانات. و وصلت الدراسة في النهاية إلى جملة من النتائج التي أفضت بدورها إلى بعض المقترحات التي من الممكن أن تعود بالفائدة على العاملين و المهنيين و الاخصائيين بمجال الحاسوب في الكلية و الجامعة و المجتمع.
هدفت الدراسة إلى تقييم الإشراف العملي من وجهة نظر طلاب كلية التمريض في جامعة تشرين. حيث تكونت العينة من 350 طالب/ة , أخذت عشوائياً من طلاب كلية التمريض في السنوات الأكاديمية الأربعة, ممن تواجدوا أثناء فترة تجميع البيانات. طور الباحث أداة تقييم الإشرا ف العملي اعتماداً على المراجع الحديثة, و تكونت الأداة من ثلاثة محاور: محور إدارة العملية التعليمية, و المحور التعليمي, و محور الدعم (التحفيز) و رضا الطلاب عن الإشراف العملي. كانت أهم النتائج وجود فارق بسيط بين آراء الطلاب السلبية و الايجابية تجاه الإشراف عليهم في التدريب العملي, حيث كان تقييم الطلاب أكثر ايجابية في محور إدارة العملية التدريبية , بينما كان تقييمهم أكثر سلبية في بقية المحاور (المحور التعليمي, و محور الدعم أو التحفيز, و رضا الطلاب عن الإشراف العملي).
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا