ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

السعي الروسي عبر التحالفات الدولية و الأزمات الراهنة لإقامة نظام دولي متعدّد الأقطاب

Russian seeking international alliances through the current crisis and to set up a multi-polar international system

1283   2   39   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
  مجال البحث علوم سياسية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يتناول البحث مساعي روسيا الاتحادية لكسر التفرّد الأميركي بقيادة العالم، كما يبحث قدراتها و إمكانية بقاءها قوةً عالميةً تؤخذ بعين الاعتبار، لاسيما في ظلّ الحروب التي اشتعلت في المنطقة العربية الشرق الأوسط (حروب الخليج العربي، و خاصة احتلال العراق عام 2003) تلك الحروب التي قسمت المجتمع الدولي، و فسحت المجال لروسيا بالانطلاق لإنشاء بعض التحالفات الدولية، كمحاولةٍ للوقوفِ بوجهِ التفرّد الأميركي بقيادة العالم، و تشكّل الأزمة السورية نموذجاً مهمّاً في تلك السياسة، إضافةً لقيام روسيا مجدّداً بالتلويح بالورقة النووية، و تذكير العالم بأنها لازالت قوّة كبرى لها مكانتها و حضورها المؤثّر على الساحة الدولية. كما يتناول البحث الدور الأوروبي في مواجهة الولايات المتحدة الأميركية، مما دفع بروسيا للبحث عن حلفاء خارج أوروبا في إطار محاولاتها لخلق عالمٍ متعدّد الأقطاب.

المراجع المستخدمة
Joseph S.Nye, “Limits Of American Power” Political Science Quarterly, New York, volume117, No.4, winter 2002-2003.p86
زبغنيو بريجنسكي،"رقعة الشطرنج الكبرى"، ترجمة: أمل الشرقي، ععمّان، الأهليّة لتتوزيع والنشر، ط1 , 1999).
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يهدف هذا البحث إلى تسليط الضوء على الأزمة المالية العالمية و مدى تأثيرها على التنمية الدولية, و تطرق إلى أنواع الأزمات و المؤشرات الاقتصادية المرافقة لتلك الأزمات, و شخص البحث الأزمة المالية العالمية في عام 2008, و مراحلها و كيفية حدوثها, ثم تطرق إلى البحث في أسبابها و مظاهرها و أهم القطاعات التي تضررت من تلك الأزمة, و أهم أضرارها على التنمية الدولية. و بين البحث آثار الأزمة المالية على الأسواق المالية و التنمية الدولية و خطط معالجتها سواءً في الولايات المتحدة الأمريكية أو الدول الصناعية أو البلدان النامية و استجابة الدول و المنظمات لها. و توصل البحث إلى العديد من النتائج, و قدم بعض المقترحات.
يحاول هذا البحث مناقشة مسألة من أهمّ المسائل التي تنشغل بها المنتديات و المنابر الدولية على اختلاف مشاربها، تلك المتمثّلة بالتّعمية و الالتباس الحاصل في مفهوم الشّرعيّة الدوليّة، و اهتزاز مصداقيّة المنظّمة الدّوليّة التي تمثّل عصب النظام الدّولي الرا هن، و عليه سنبحث هذا الموضوع من خلال ثلاثة محاور أساسيّة أوّلها: مسألة القطبيّة الدّوليّة أهي أحاديّة أم تعددية؟، و الثاني مسألة الشرعيّة الدوليّة من زاوية قانونيّة و ميثاقيّة، و المحور الثالث صور و مظاهر الانحراف الحاصلة بالشرعيّة الدوليّة و التي أدّت إلى زيادة بؤر التوتّر على المسرح الدّولي، و أظهرت عقم و محدوديّة دور الأمم المتحدة في إيجاد الحلول لها.
يهدف هذا البحث إلى التعرف على أنظمة النقد الدولية, و مدى تأثيرها على اقتصاديات البلدان النامية من خلال التطرق إلى نظام قاعدة الذهب في المرحلة الميركانتيلية و ماهية قاعدة الذهب و آلياتها, و مدى دورها في ترسيخ النهب الاستعماري للبلدان النامية و تكريس ت خلفها. كما تم التطرق إلى نظام النقد الدولي في الفترة ما بين 1914- 1945 و خاصةً انهيار قاعدة الذهب الدولية, و تم تسليط الضوء على نظام بريتون وودز و انعكاسات الأزمة النقدية العالمية على البلدان النامية, و تم التوصل إلى العديد من النتائج و تقديم بعض المقترحات اللازمة لتخليص البلدان النامية من آثار هذه الأنظمة النقدية التي تعيق تقدمها.
تحتل الصناعة أهمية كبرى في الاقتصاد الوطني، و تزداد هذه المكانة أهمية في ظل ما يستجد على الساحة الدولية من متغيرات ترتبط ارتباطاً مباشراً بالتبادل التجاري الدولي و علاقة الدول ب بعضها البعض و انعكاسها على الميزان التجاري لهذه الدول ،و في هذا الإطار ق امت سورية بعقد العديد من الاتفاقيات الثنائية و الدخول في تكتلات اقتصادية إقليمية، و لتحقيق النتائج المرجوة من هذه الاتفاقيات تم اتخاذ العديد من الخطوات عبر مواءمة التشريعات و القوانين لمتطلبات الاقتصاد العالمي و إصدار تشريعات جديدة لتكييف تجارتها مع قواعد التجارة العالمية، غير أن النتائج الأولية لم تكن بمستوى الطموح، و على الرغم من توفر الإمكانيات الاقتصادية و الفرص المتاحة غير المستغلة، إذاً لم تكن سورية الرابحة من كل الاتفاقيات التي عقدتها مع الدول و التكتلات الأخرى بما فيها منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى ، فقد كان هناك خلل فهل هو في عدم الإدراك الحقيقي للسياسات المطروحة لهذه الدول أي أن هناك قصوراً في فهم أهداف هذه التكتلات أم أن هناك خللاً في آليات المتابعة و التطبيق من قبل الأجهزة المختصة و القائمين على تطبيقها؟
أثبت الواقع العلمي أن أي دولة بجهودها المنفردة لا تستطيع القضاء على الجريمة إضافة لذلك فإن تداخل الحدود بين الدول قد سهل للمجرمين الدولييين الانتقال من مختلف الدول و ارتكاب جرائمهم من ثم أصبحت الحاجة ماسة إلى كيان دولي (الانتربول) يأخذ على عاتقه القي ام بهذه المهمة و تتعاون من خلااله أجهزة الشرطة في البلاد المختلفة خاصة عن طريق تبادل المعلومات المتعلقة بالجريمة و المجرم بأقصى سرعة ممكنة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا