ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة ضغط العين عند الفئة العمرية 20-40 سنة و العوامل المؤثرة به عند مراجعي العيادة العينية بمشفى الأسد الجامعي في اللاذقية

Distribution of intraocular pressure in the age group 20-40 years old and the related factors

1477   0   27   0 ( 0 )
 نشر من قبل جامعة تشرين
 تاريخ النشر 2015
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل




اسأل ChatGPT حول البحث

الهدف: دراسة ضغط العين عند الأعمار 20 – 40 سنة و علاقته بالعمر، الجنس، الوراثة، مشعر كتلة الجسم، التدخين. المواد و الطرق: شملت الدراسة 1000 بالغا أعمارهم من 20-40 عاما ،525 ذكرا (52.45%) و الباقي إيجاب، تم قياس ضغط العين باستخدام جهاز غولدمان عند جميع المرضى. و تم جمع بياناتهم في استمارة خاصة بالبحث. النتائج: كان متوسط ضغط العين لدى المشاركين (17.6)، كان متوسط ضغط العين لدى الذكور أعلى منه لدى الإيجاب (17.53) مقابل (16.8) ملم زئبقي. بلغ نسبة ارتفاع ضغط العين (16.8%). ازداد ضغط العين 0.5 ملم زئبقي لكل زيادة بالعمر 10 سنوات. وجد علاقة طردية بين مشعر كتلة الجسم و الضغط داخل العين. كان متوسط ضغط العين عند المدخنين أعلى (17.7 (مقابل (16.29) ملم زئبقي. كان متوسط ضغط العين أعلى عند إيجابيي القصة العائلية لارتفاع ضغط العين (18.46) مقابل (16.98) ملم زئبقي. وجد أن زيادة العمر، و الجنس الذكر، و التدخين، و القصة العائلية، هي عوامل خطر مستقلة لارتفاع ضغط العين. العامل الأهم لارتفاع ضغط العين هو التدخين.

المراجع المستخدمة
SHAFEER RN. The centennial history of glaucoma (1896–1996), American Academy of Ophthalmology. Ophthalmology. 5107;103 (8 Suppl):S40–S50
SHAFEER RN. Fifty years in ophthalmology. Surv Ophthalmol. 1990;35(3):236– 239
FREZOTTI R. The glaucoma mystery from ancient times to the 21st century, The glaucoma mystery: ancient concepts. Acta Ophthalmol Scand Suppl 2000;(232):14–18
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تعتبر النخور السنية من أكثر الأمراض المزمنة شيوعاً وانتشاراً, حيث تسهم دراسة انتشار النخر السني في مجموعة سكانية محددة في وضع الخطط اللازمة لمعالجته والوقاية منه. تهدف هذه الدراسة إلى تحديد نسبة انتشار وشدة النخر السني عند الأطفال في عمر13-15سنة ف ي مدينة اللاذقية, وإلى دراسة تأثير بعض العوامل المؤثرة في شدة النخر عند هؤلاء الأطفال. ضمنت العينة 1680 طفل وطفلة. تم تقسيم الأطفال إلى أربع مجموعات بالاعتماد على درجة شدة النخر السني لديهم, جرى تحديد بعض العوامل التي تؤثر في النخر السني (نوع الرضاعة, مستوى العناية بالصحة الفموية, المستوى الاجتماعي والاقتصادي للأهل). أظهر تحليل البيانات التي تم جمعها أن نسبة انتشار النخر السني عند هذه العينة بلغ1.92 ±67.1%, قيمة مشعر شدة النخرDMFT لكل طفل 2.35. كما أظهرت الدراسة علاقة بعض العوامل مع شدة النخر السني: عامل الرضاعة الاصطناعية, عامل العناية بالصحة الفموية وعامل المستوى الاجتماعي والاقتصادي للأهل حيث تميزت بفروق جوهرية ذات دلالة إحصائية بين مجموعات الدراسة.
الهدف: دراسة انتشار الأذيات الزرقية لدى مرضى التوسف الكاذب , و دراسة قيم ضغط العين لديهم و علاقتها مع هذه الأذيات. الطرائق: تمت دراسة 75 عيناً مصابة بالتوسف الكاذب و مقارنتها مع 75 عيناً طبيعية لمرضى مقاربين في العمر, كما شملت دراسة 21 مريضاً لديهم توسف سريري بعين واحدة و تمت مقارنة العينين , و شملت المقارنة دراسة العصب البصري بجهاز HRT) Heidelberg Retina Tomograph) و قياس ضغط العين الوسطي و مقدار تأرجحه. النتائج: قياسات العصب البصري التي تمت مقارنتها شملت: مساحة العصب, مساحة الحافة العصبية الشبكية, مساحة القرص, سماكة طبقة الألياف العصبية حول الحليمة, نسبة التقعر العمودي إلى القرص, نتيجة تحليل (Moorfields Regression Analysis (MRA, و نتيجة تحليل GPS) Glaucoma Probability Score). و كان الفرق هاماً إحصائياً في جميع هذه النتائج بين المرضى و الشواهد, كما كان الفرق هاماً في وسطي ضغط العين و مقدار تأرجحه. أما لدى المرضى المصابين بعين واحدة فكانت قياسات العصب البصري متقاربة دون فروق هامة, و لكن الفرق كان هاماً في وسطي و تأرجح ضغط العين. الخلاصة: العيون المصابة بالتوسف الكاذب ذات خطورة عالية لحدوث أذية زرقية في العصب البصري و يزداد احتمال هذه الأذية بزيادة ضغط العين و تأرجحه, كما تشمل الخطورة العين الأخرى السليمة في الإصابة أحادية الجانب, ما يؤكد أن التوسف الكاذب مرض جهازي ذو تظاهرات عينية.
الزنمات الجلدية عبارة عن أورام جلدية سليمة شائعة تحدث عادةً على العنق والثنيات الرئيسة عند البالغين. الهدف تحري ومقارنة معدل انتشار الداء السكري, واضطراب شحوم الدم والكوليسترول وقيم الـ LDL والـ HDL عند مرضى الزنمات ومجموعة الشاهد. أجريت دراسة مق ارنة (حالة – شاهد) عند أفراد بعمر بين(25 - 70) سنة، ومقارنة 107 حالات عندهم زنمات, بنفس العمر ونفس الجنس مع مجموعة شاهد مكونة من 97 فرداً بدون زنمات. تم انتقاء الحالات والشواهد من المرضى مراجعي العيادة الجلدية في مشفى الأسد الجامعي باللاذقية. خضع كل المرضى لمعيار القيم المخبرية لسكر الدم على الريق والشحوم الثلاثية والكوليسترول والـ LDL والـ HDL. النتائج: وجد لدى مرضى الزنمات تواترٌ أعلى لحدوث الداء السكري وارتفاع في شحوم الدم والكوليسترول وقيم الـ LDL مقارنةً بمجموعة الشاهد (p≤0.0001).وانخفاض قيم الـ HDL عند مرضى الزنمات مقارنةً بمجموعة الشاهد (p≤0.001).كما وجد ارتباط إيجابي بين وجود الزنمات وارتفاع مشعر كتلة الجسم مقارنةً بمجموعة الشاهد (P≤0.0001). بالاعتماد على نتائج دراستنا تبين أن الزنمات الجلدية قد تكون علامة سريرية مفيدة يمكن أن تنبه الأطباء السريريين لضرورة تحري اضطراب شحوم الدم والداء السكري نمط 2 وحدوث الداء القلبي الوعائي عند مرضى الزنمات، وتوجيه مريض الزنمات لتعديل نمط حياته، من حيث تجنب عوامل الخطورة الآنفة الذكر وإجراء الفحوص المخبرية والسريرية بصورة دورية
اشتملت الدراسة (409) حاملا انتخبن من المريضات المقبولات في شعبتي التوليد و أمراض النساء او المراجعات لشعبة العيادات الخارجية التابعة لمشفى الاسد الجامعي في اللاذقية خلال فترة الدراسة الممتدة من 1/9/2014 لغاية 1/9/2015. و قد صنفت المريضات المدروسات ف ي مجموعتين : مجموعة مريضات الانتان البولي العرضي المرافق للحمل و التي تتضمن (109) , و مجموعة المريضات اللاعرضيات للانتان البولي و الخاضعات للمسح بحثا عن البيلة الجرثومية اللاعرضية و التي اشتملت (300) حاملاً, و قد تم تشخيص البيلة الجرثومية اللاعرضية وفق معيار (Edward Kass) بنسبة بلغت (12 % ) .و وجدنا أن عمرالحامل الأقل من 30 عاما عامل خطورة هام لحدوث الانتان البولي المرافق للحمل ., دون وجود أرجحية محددة لنمط العمل الوالدي, و قد تمركزت أغلب حالات البيلة الجرثومية اللاعرضية في الثلث الحملي الثاني (14-28 أسبوع) و شكلت الولودات نسبة قدرها (73,9 %) من مجموعة مريضات البيلة الجرثومية اللاعرضية , و وجدنا أن الداء السكري الوالدي أكثر الإمراضيات المرافقة للحمل ترافقا مع البيلة الجرثومية اللاعرضية (حيث تبلغ هذه الأرجحية حوالي المثل و النصف)، يليه فقر الدم المرافق للحمل. و قد أكد البحث أن زرع البول الجرثومي هو المشخص الذهبي للإنتان البولي عند الحوامل ، كما بيّن عدم موثوقية فحص البول و الراسب و ذلك بسبب سلبيته الكاذبة المرتفعة في تشخيص البيلة الجرثومية اللاعرضية. و بالزرع وجدنا أن العصيات الكولونية هي العامل الجرثومي الأشيع بإحداث الإنتانات البولية عند مريضات الدراسة , بنسبة 66.7% لمجموعة الإنتان البولي الصريح, و 80.2% لمجموعة البيلة الجرثومية اللاعرضية.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا