ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

مفهوم الذات لدى عينة من حالات البتر في محافظة اللاذقية جرّاء الحرب على سورية دراسة وصفيّة تحليليّة

Self-Concept in a Sample of Amputation Cases by the War on Syria in Lattakia Province: A Descriptive-Analytical Study

1254   28   42   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت هذه الدراسة التعرّف على مفهوم الذات لدى عينة من حالات البتر في محافظة اللاذقية، جرّاء الحرب على سورية على ضوء بعض المتغيرات: الحالة الاجتماعية، و مكان البتر. و لهذا الغرض تمّ تطبيق مقياس مفهوم الذات ­و هو من إعداد الباحثة ­ على عينة بلغت (10) حالات ممن يعانون من البتر بهدف الإجابة عن سؤال الدراسة الرئيس الذي يمكّننا من تشخيص و تحليل واقع هذه الشريحة، و بالتالي إعطاء صورة حقيقيّة بغية استشراف الحلول الملائمة: ما هو مستوى مفهوم الذات لدى حالات البتر بعد الحرب على سورية؟ و هل يختلف هذا المفهوم تبعاً لمتغيريّ الحالة الاجتماعية و مكان البتر؟. و قد بيّنت نتائج هذه الدراسة بأنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مفهوم الذات لدى حالات البتر بعد الحرب تعزى لمتغير"الحالة الاجتماعية" و لا لمتغير "مكان البتر".

المراجع المستخدمة
BREAKARY, J. Body Image for the lower-limbs amputee, Master Thesis,Columbia University, 2003, 65
ELSEVIER, B.V. Coping with amputation limbs pain, Journal of Psychosomatic research, Volume 46, issue 4, 1991,50
GORDAN, T. Self-Concept and its relationship to academic competence, master thesis, New York, 1981, 115
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يحاول هذا البحث التعرف إلى الأنماط المزاجية السائدة لدى عينة من معلمي مرحلة التعليم الأساسي في محافظة اللاذقية، و كذلك تعرف الفروق بين متوسطات استجابات المعلمين على مقياس الأنماط المزاجية تُعزى لمتغيرات (الجنس، مكان الإقامة، المرحلة الدراسية). و لتحق يق أهداف البحث استخدم الباحث المنهج الوصفي، و تم تطبيق مقياس الأنماط المزاجية على عينة من المعلمين بلغت (274) معلماً و معلمة، و تم التأكد من صدقه و ثباته بتطبيقه على عينة شملت (32) معلماً و معلمة، و قد بلغ معامل الثبات باستخدام معادلة سبيرمان بروان (0.796)، و بطريقة ألفا كرونباخ (0.73). و انتهى البحث إلى أن بعد (دينامية العمليات العصابية) هو البعد الأكثر انتشاراً بين معلمات التعليم الأساسي يليه بعد (قوة عمليات الكف) و أخيراً بعد (قوة عمليات الاستثارة). و وجود فروق ذات دلالة إحصائية تبعاً لمتغير الجنس (ذكور، إناث) لصالح الإناث، إضافة إلى وجود فروق دالة إحصائياً تبعاً لمتغير المرحلة الدراسية (حلقة أولى، حلقة ثانية)، و عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تبعاً لمتغير مكان الإقامة (ريف، مدينة) عند كل بعد من أبعاد الأنماط المزاجية السائدة لدى أفراد عينة البحث من معلمي مرحلة التعليم الأساسي.
يُعدّ الطب الشعبيّ من الإشكاليّات الهامّة التي تستحق الدراسة، ليس لكونه مسألة علميّة فحسب، بل لأنّه حقيقة مجتمعيّة يستوجب التوقف عندها و دراستها، خاصةً و قد أصبحت من ضمن اهتمامات العديد من الثقافات و المجتمعات. هدفت الدراسة إلى معرفة اتجاه طلاب كليّ ة التمريض نحو الطب الشعبي في ضوء بعض المتغيرات: الجنس، مكان السكن، و دخل الأسرة. و لهذا الغرض تمّ تطبيق مقياس الاتجاه نحو الطب الشعبي على عينة بلغت (228) طالبا و طالبة ممن يدرسون في كليّة التمريض في جامعة تشرين. و النتيجة الأساسية التي خلُصت إليها هذه الدراسة: أنّ غالبيّة الطلبة أظهروا اتجاهاً إيجابيّاً نحو الطب الشعبيّ، حيث أظهرت نسبة 75,9% ميلاً موجباً نحو الطب الشعبيّ؛ مقابل نسبة 24,1% فقط ميلاً سالباً نحو ذلك.
هدف البحث الحاليّ إلى تعرُّف مستوى العنف اللّفظيّ لدى أطفال البيوت و أطفال مراكز الإيواء النّاتج عن ظروف الحرب على سورية. و إلى دراسة الفروق بين الجنسين، في ممارستهم العنف اللّفظيّ بتأثير هذه الظّروف. استخدمت الباحثة المنهج الوصفيّ و ذلك لملاءمته غر ض البحث الحاليّ و طبيعته. أجري البحث خلال العام 2017، و تمّ تطبيق أداة البحث في شهر أيار من العام نفسه. في مدينة اللاذقية. و تمثّل مجتمع البحث في أطفال البيوت و أطفال مراكز الإيواء من عمر 7 إلى 10 سنوات في مدينة اللاذقية. بلغ عدد أفراد عيّنة البحث (120) طفلاً و طفلةٌ، بمقدار (60) طفلاً و طفلةً من أطفال البيوت و مثلهم من مراكز الإيواء و قد تم اختيار العيّنة بالطريقة العشوائيّة من مركز الإيواء الموجود في المدينة الرياضيّة، و مركز حارم، و مركز الشّهيد جهاد ماشي، و بيوت في أحياء متفرقة من مدينة اللاذقيّة لإجراء البحث. استخدمت الباحثة مقياساً قامت بإعداده لقياس مستوى العنف اللّفظيّ، و ذلك بما يتناسب مع طبيعة البحث و مع البيئة المحيطة. و تمّ التّحقق من صدقه و ثباته. و توصّلت الباحثة إلى النّتائج الآتية: 1- وجود فرقٍ جوهريّ بين أطفال البيوت و أطفال مراكز الإيواء في مستوى العنف اللّفظيّ، لصالح أطفال البيوت الذين هم أقلّ عنفاً من أطفال مراكز الإيواء. 2- عدم وجود فرقٍ دالٍ إحصائيّاً بين متوسّطيّ درجات الذّكور و درجات الإناث على مقياس العنف اللّفظيّ لدى كلٍّ من أطفال البيوت و أطفال مراكز الإيواء. 3- عدم وجود فروقٍ ذات دلالة إحصائيّة بين متوسّطيّ درجات الذّكور على مقياس العنف اللّفظيّ لدى العيّنتيّن (أطفال البيوت و أطفال مراكز الإيواء). 4- وجود فرقٍ دالٍ إحصائيّا بين متوسّطات درجات الإناث على مقياس العنف اللّفظيّ لدى كلٍّ من عيّنتيّ البحث: (أطفال البيوت و أطفال مراكز الإيواء).
هدف هذا البحث إلى تعرف العلاقة بين العزو السببي و دافعية الإنجاز الدراسي لدى عينة من الطلبة المتفوقين و العاديين، و تعرف الفروق بين الجنسين في كل منهما، و من أجل تحقيق أهداف البحث جرى اعتماد المنهج الوصفي التحليلي من خلال استخدام مقياس العزو السببي م ن تصميم (أبو ندي، 2004)، و مقياس الدافعية للإنجاز الدراسي الذي تم تصميمه من قبل الباحث. و قد تكونت عينة البحث من (288) طالباً و طالبة، من الصف الثامن من مدارس العاديين و المتفوقين في محافظة اللاذقية. و قد توصل البحث إلى النتائج الآتية: 1- وجود علاقة ارتباطية موجبة ذات دلالة احصائية بين العزو للجهد و دافعية الإنجاز الدراسي لدى الطلبة العاديين، بينما لم توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين الإعزاءات الأخرى (القدرة، الحظ، صعوبة المهمة، العزو المختلط) و دافعية الإنجاز الدراسي. 2- وجود علاقة ارتباطية موجبة ذات دلالة احصائية بين كل من (العزو للقدرة، العزو للجهد، العزو لصعوبة المهمة) و دافعية الإنجاز الدراسي لدى الطلبة المتفوقين، بينما لم توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين (العزو للحظ،العزو المختلط) و دافعية الإنجاز الدراسي. 3- وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات استجابات الطلبة العاديين و بين متوسطات درجات استجابات الطلبة المتفوقين على أبعاد مقياس العزو السببي (باستثناء العزو المختلط). و وجود فروق على مقياس دافعية الإنجاز الدراسي، و هذه الفروق لصالح الطلبة المتفوقين. 4- عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات استجابات الطلبة الذكور و بين متوسطات درجات استجابات الطلبة الإناث على كل من مقياس العزو السببي، و مقياس دافعية الإنجاز الدراسي.
هدف البحث إلى تعرف العلاقة بين الضغوط النفسية و الصلابة النفسية، و كذلك الفروق في هذه المتغيرات في كل من الدخل المادي و المؤهل العلمي لدى الأفراد الذين يعانون من مرض السكري نمط (A) في محافظة اللاذقية. و تكونت عينة الدراسة من (750) مريضاً و مريضة بواق ع (416) مريضاً و (334) مريضة من مرضى السكري في محافظة اللاذقية تراوحت أعمارهم بين (15-60) بمتوسط عمري قدره (35) عاماً. و استخدمت الباحثة لهذا الغرض مقياس الضغوط النفسية، و مقياس الصلابة النفسية حيث تم التعرف على خصائصهما السيكومترية لدى عينة استطلاعية من مرضى السكري. و توصل البحث إلى النتائج الآتية: وجود علاقة إيجابية ذات دلالة إحصائية بين الضغوط النفسية و الصلابة النفسية لدى أفراد عينة البحث. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05) بين متوسطات درجات إجابات أفراد عينة البحث على مقياسي الضغوط النفسية و الصلابة النفسية تبعاً لمتغيري البحث: (مستوى الدخل المادي، المؤهل العلمي).
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا