يحاول هذا البحث أن يسلّط الضّوء على حتمية التّحوّلات النّصية الدّقيقة خلال عملية الترجمة. فالإدّعاء القائل إنّ التّرجمة تستلزم التّحولات قد تمّ التّثبّت منه من خلال ترجمة بعض نماذج نظم الكلام النّصية الدّقيقة التقليدية و غير التّقليدية في اللغة الإنكليزية إلى اللغة العربية. و رغم أنّ بعض أصحاب النّظريات في التّرجمة فهم التّحوّلات على أنّها مؤشّر ضعفٍ لا مفرَّ منه، فإنّ البعض الآخر يتحقّق من أهمّيتها في مخاطبة المتلقِّين في النّص الهدف بصورةٍ ناجعةٍ لدرجة القول إن لا ترجمة َهناك دون تحوّل. و لسوف تساهم مهارة المترجم و خبرته في الإشراف و التّدبير المُلازِمَين للتّحوّلات النّصيّة الدّقيقة لهذه النّماذج، كون المترجم هو محلِّل رموز شيفرة النّص الأصلي و مركِّب رموز شيفرة النّص الهدف. لقد عُرِّفت الأمانة في التّرجمة ليس من خلال علاقتها بالحرفية المنشودة كثيراً و الالتصاق التّام بالنّص الأصليّ بقدر ما هي مؤشرٌ لمدى إسهام التّحوّلات النّصية الدّقيقة في مساعدة المترجمين على محاكاة المبتغى البلاغي للنّصّ الأصليّ, و ضمان قبول المتلقِّين له و إقبالهم على قراءته في لغة النّصّ الهدف و ثقافته.
This piece of research endeavours to highlight the inevitability of the
micro-textonymic transformations throughout the process of translation. The claim that translation necessitates transformation has been ascertained through rendering a few non/conventional micro-textonymic English collocational patterns into Arabic. However, though some translation theorists comprehend transformations as a remark of inescapable weakness, others maintain its prominence in successfully communicating the TL recipients, to the extent that there is no transation without transformation. Translator's skilfulness and expertise would closely monitor and manage such micro-textonymic transformations, being the decoder of the ST and re-encoder of the TT. Faithfulness in translation has been defined not in relation to extremely possible literalism and adherence to the ST, rather, it stands as a remark of how far do such micro-textonymic transformations help translators communicate the rhetoric of the ST, and guarantee acceptance and readability in the TL language and culture.
المراجع المستخدمة
Aixela, Javier Franco. "Culture-Specific Items in Translation". In Translation, Power, Subversion. Edited by: Roman Alvarez and M. Carmen-Africa Vidal. Clevedon, Philadelphia. Adelaide: Multilingual Matters LTD. 1996. pp. 52-78
Baalbaki, Munir and Baalbaki, Rohi. Al-Mawrid English-Arabic Arabic-English. Beirut: Dar El-Ilm Lilmalayen. 1998
Baker, Mona. In Other Words A Coursebook on Translation. London and New York: Routledge. 1992-2001
إعادة صياغة إعادة صياغة مهمة مهمة في معالجة اللغة الطبيعية. تركز الأشغال السابقة على توليد إعادة صياغة مستوى الجملة، مع تجاهل توليد إعادة صياغة مستوى المستند، وهي مهمة أكثر تحديا وقيمة. في هذه الورقة، نستكشف مهمة إعادة صياغة نص عن طريق الوثيقة لأول م
تتمثل التعريف بإعادة الصياغة (PI)، وهي مهمة أساسية في معالجة اللغة الطبيعية، هي تحديد ما إذا كانت الجملتين تعبر عن نفس المعنى المماثل، وهي مشكلة تصنيف ثنائية. في الآونة الأخيرة، كانت النماذج اللغوية المدربة مسبقا بيرت هي خيارا شائعا لأطر نماذج PI الم
يستخدم الترخيص اسم DeVerbal لوصف حدث مرتبط بحفه الأساسي.وجدت عادة في النصوص الأكاديمية والشطورية، يمكن أن يكون من الصعب تفسير الترشيحات بسبب العلاقات الدلالية الغامضة بين الاسم السيفال وحججه.هدفنا هو تفسير الترشيحات عن طريق توليد صياغة البلاكة.نحن نت
تركز هذه الورقة على إعادة صياغة إعادة صياغة النص، وهي مهمة توليد اللغة الطبيعية المدروسة على نطاق واسع في NLP.مع تطور النماذج العصبية، أظهرت أبحاث توليد إعادة صياغة التحول التدريجي إلى الأساليب العصبية في السنوات الأخيرة.وقد قدم ذلك بهيئات تمثيل سياق
اكتسبت النماذج المستندة إلى المحولات شعبية متزايدة تحقق الأداء الحديث في العديد من مجالات البحث بما في ذلك ترجمة الكلام. ومع ذلك، فإن التعقيد التربيعي للمحول فيما يتعلق بديل تسلسل الإدخال يمنع اعتماده كما هو الحال مع إشارات صوتية، والتي تمثل عادة بال