ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تحليل البيانات التجريبية للمسبار الفضائي ولكينسون حول مساهمة الجسيمات النسبية (الخفيفة و النيوترينوات) فيوسيط الكثافة الكوني أوميغا (Ω)

Analysis of Eexperimental Data of the Wilkinson Microwave Anisotropy Probe About the Contribution of Relative Particles (light and neutrinos) in the Cosmological Omega-Density Parameter (Ω)

714   0   39   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2013
  مجال البحث طبوغرافيا
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تم حساب إسهام الجسيمات النسبية الخفيفة، و إسهام النيوترينوات النسبية بشكل مستقل في وسيط الكثافة الكوني أوميغا (( و ذلك استناداً إلى معطيات المسبار ولكينسون المختص باستكشاف الأمواج الميكروية ذات الخواص المتباينة. تم أيضاً تبيان أن تأثير الجسيمات النسبية المنتشرة في الكون في وسيط الكثافة أوميغا يعادل تقريباً تأثير نيوترينوات الانفجار العظيم في هذا الوسيط، و أن الكون سيبقى في جوار الحالة الحرجة.

المراجع المستخدمة
(GIANPIERO MANGANO.- Relic Neutrino Distribution. INFN, Sezione di Napoli, Italy(NOVE2006@Venezia
JULIEN LESGOURGUES and SERGIO PASTOR .- Neutrino mass from Cosmology. arXiv:1212.6154v1 [hep-ph] 26 Dec 2012
EDWARD, L. Wright.- Results from WMAP, SLAC .Summer Institute, July 28 - August 8, (2003), Stanford, California
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تُعد دراسة ميكانيك جمل (منظومات) الجسيمات في نظرية النسبية الخاصة من أكثر المسائل تعقيداً. لكن و على الرغم من ذلك فإن هذه الدراسة تضعنا أمام وضع حجر الأساس لبناء مجموعة من القوانين الهامة. حيث تم تعيين حركة جمل جسيمات ككل من خلال طاقتها و اندفاعها و كتلتها السكونية، كما تبيَّن أن تعيين الطاقة الكلية للجملة ذات الأفعال المتبادلة يتطلب الأخذ بالحسبان طاقات هذه الأفعال المتبادلة بين الجسيمات. و خلافاً لجمل الأفعال المتبادلة من جراء التصادمات، تم تعيين صيغ تقريبية للأفعال المتبادلة بين الجسيمات المشحونة من خلال دراسة تصادم الجسيمات النسبوية - مفعول كومبتون. تم أخيراً دراسة حالة حركة جمل الجسيمات المشحونة ضعيفة الفعل المتبادل، و مناقشة حركة الجسيمات المترابطة مع بعضها من خلال الأفعال الكهرطيسية المتبادلة باستخدام مفهوم الفعل المتبادل بين جسيمات الجملة.
يهدف هذا العمل إلى تفسير و تحليل الطاقة الفائقة التي تمتلكها بعض الجسيمات الكونية التي تصل الأرض، و ذلك باستخدام فرضية التزايد المكمم لسرعة الضوء في الزمن الماضي السحيق، تأسيساً على قانون انحفاظ الطاقة ، و آلية التحول المتبادل بين الحالة الجسيمية و الحالة الموجية، و أخذ جسيم النيوترون مثال للدراسة.
تختلف محطات الحاويات في درجة خدمتها للسفن الخاصة بها التي ازدادت أعدادها مؤخراً، و خصوصاً، في حوض البحر المتوسط, كما تختلف في استخدامها لكمية المدخلات اللازمة للعملية التشغيلية, الأمر الذي خلق مشكلة انخفاض الكفاءة الفنية لمحطات حاويات البحر المتوسط. لذا قام الباحث بقياس كفاءة أهم (12) محطة حاويات في حوض البحر المتوسط لعام 2010, باستخدام أسلوب تحليل مغلف البيانات Data Envelopment Analysis (DEA), و كانت المدخلات: عدد روافع الرصيف, و مساحة المحطة. أما المخرجات فكانت عدد الحاويات المتناولة عبر المحطات. و قد بيّنت النتائج العملية أن معدل الكفاءة الفنية، وفق نموذج عوائد الحجم الثابت كانت 49%, بينما كان معدل الكفاءة الفنية وفق نموذج عوائد الحجم المتغير 69.3%, و قد حققت محطة حاويات طنجة أفضل مستوى كفاءة تقنية و حجمية, أما محطات حاويات مرسين, الجيسيراس, طرطوس, فقد حققت الكفاءة الفنية فقط, أما بقية المحطات فلم تحقق أي كفاءة, لذا ينصح بإعادة النظر في كمية المدخلات المستخدمة في المحطات غير الكفء بغية تحسين الكفاءة الفنية لها و تحققها.
هدف هذا البحث قياس تركيز جسيمات PM10 و PM2.5 المحمولة بالهواء الخارجي في أماكن مختلفة في مدينة حمص خلال فصول العام ، و من ثم إيجاد العلاقة التي تربط تركيز PM2.5 بتركيز PM10. استخدم في هذا البحث لرصد الجسيمات المحمولة في الهواء جهاز محمول ذو وثوقية ع الية من إنتاج شركة GRIMM, و أجريت قياسات الجسيمات المحمولة بالهواء، في عشرين موقعاً مختلفاً في مدينة حمص خلال الفترة الصباحية و فترة الظهيرة و الفترة المسائية، و وزعت القياسات على فصول السنة المختلفة.
نفّذت الدراسة في محطة خرابو، التابعة لإدارة بحوث المحاصيل، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، قرب دمشق، خلال الموسمين 2011 و 2012، بهدف دراسة معامل الارتباط المظهري، و تحليل المسار، لبعض الصفات الشكليّة، و المكوّنة للإنتاج العلفي الأخضر ]عدد الأي ام حتى الإزهار (يوم)، و ارتفاع النبات (سم)، و عدد الأوراق في النبات، و عدد الإشطاءات في النبات، و الغلة من العلف الأخضر (طن/هكتار)[، لدى 15 هجيناً نتج عن التهجين نصف التبادلي ما بين ستة سلالات نقيّة من محصول الدخن اللؤلؤي، بالإضافة إلى 6 سلالات اعتبرت كآباء في عملية التهجين. نفذت التجربة وفق تصميم القطاعات الكاملة العشوائية، بثلاثة مكررات.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا