ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

نحو بناء نظام تشاركية إبداعية بين الجامعة و قطاع الأعمال - تجارب و نموذج لدورة حياة مستدامة

Towards Building a Creative Partnership System between University and Business Sector - Experience and Model for Sustainable Life Cycle

1359   0   24   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2011
  مجال البحث اقتصاد
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

جرى بناء نظام للتشاركية الإبداعية بين الجامعة و قطاع الأعمال، يتميز بالحيوية و الاستمرارية، و يشمل مكونات البيئة المباشرة: الجامعة، و قطاع الأعمال، و قوى السوق، و البيئة غير المباشرة مثل البيئة الاقتصادية و الاجتماعية الكلية، أما آليات عمله فتمر بمرحلة تحضيرية و ست مراحل أخرى تشمل دراسة الجدوى، و المتطلبات، و وضع تصميم للنظام الجديد، و توفير موارد له، و من ثم تشغيله، و أخيراً تقييم نتائجه، و هكذا تبدأ دورة حياة تشاركية جديدة، و ينتهي البحث بالتوصيات التي تبدأ بنشر الوعي بأهمية التشاركية و فوائدها للأطراف جميعها.

المراجع المستخدمة
Azagra-Caro, J. M. (2009). University-industry cooperation in the Research Framework Programme. Spain: European Communities
Bishop, K., & al, e. (2011). Gaining from interactions with universities: Multiple methods for nurturing absorptive capacity. Research Policy (40 ), pp. 30–40
Brostrom, A. (2007). Collaboration for competitiveness:Towards a new basis for regional innovation policy. Swedish Institute for Studies in Education and Research. Stockholm: Royal Institute of Technology
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تعددت الأطر القانونية و الشروط الهندسية لأنظمة البناء في الدول العربية، و تطورت اعتماداً على أهمية النهضة العمرانية، آخذة بالحسبان أولويات المدن في استراتيجياتها الذي يعتمد على التوازن بين خصائصها و التطور العمراني في العالم . يقارن البحث بين معطيات مدينة دبي التي أصبحت حالة تنمو في منطقة الخليج العربي كمركز للاستثمار العقاري و جذب رؤوس الأموال، و بين مدينة دمشق التي تبحث عن دور لها من خلال هذا السياق، و مدى إمكانية تطور نظام بنائها بما يتوافق و أحلامها و يتوازن و معطياتها التراثية.
WordNet هو الموارد المعجمية الأكثر استخداما على نطاق واسع للغة الإنجليزية، في حين أن ويكيداتا هي واحدة من أكبر الرسوم البيانية للمعرفة للمفاهيم والمفاهيم المتاحة.في حين أن هناك اختلاف واضح في تركيز هذين الموارد، فهناك أيضا تداخل كبير وعلى هذا النحو ا لارتباط الكامل لهذه الموارد سيكون له العديد من الاستخدامات.نقترح تطوير مثل هذا الارتباط، أولا عن طريق روابط Legomenon Hapax وثانيا عن طريق استخدام تقنيات معالجة اللغة الطبيعية.نظهر أن هذه يمكن القيام به بدقة عالية ولكن هذا التحقق من الصحة لا يزال ضروريا.وقد أدى ذلك إلى إضافة أكثر من 9000 روابط بين هذين الموارد.
هدف البحث إلى صياغة نموذج متكامل لمعلومات الإفصاح الاختياري في بيئة الأعمال السورية، و من ثم اختبار مدى تطبيق النموذج المقترح في التقارير المالية للشركات ال( 22 ) المدرجة في سوق دمشق للأوراق المالية لعام ( 2012 ). و لتحقيق أهداف البحث تم الرجوع إلى ا لدراسات السابقة و البحوث ذات الصلة، لصياغة النموذج، و من ثم تم التأكد من صلاحيته للتطبيق، و بعد ذلك اخُتبِر إفصاح الشركات المدرجة في سوق دمشق للأوراق المالية عن المعلومات الواردة في النموذج، إذ رجِع إلى القوائم المالية لكل شركة من الشركات ال( 22 )، ثم أُحصيتِ المعلومات التي أُفصِح عنها من قبل تلك الشركات.و قد توصل البحث إلى مجموعة من النتائج أهمها؛ صلاحية النموذج الذي وضعه الباحثان لقياس مستوى الإفصاح الاختياري، كما أن الشركات المساهمة المدرجة في سوق دمشق للأوراق المالية لم تفصح عن المعلومات الواردة بالنموذج بالشكل المقبول، بل كانت نسبة الإفصاح منخفضة جدًا، إِذ بلغت أعلى نسبة إفصاح (% 10 ) .
هدفت الدراسة إلى توصيف العوامل المؤثرة على قرارات منظّمي الأعمال المتوسطة في سورية أثناء تدويل منظّماتهم، و الكشف عن دلالات الفروق حول الدوافع و المكاسب من العمل الدولي من خلال اجراء مقارنة بين منظّمات الأعمال المتوسطة المدوّلة و غير المدوّلة، حيث بلغت عينة الدراسة ( 35 ) منظّمة أعمال خاصة متوسطة الحجم في محافظتي دمشق و ريفها، و التي تعمل في القطاعين الصناعي و التجاري، حيث بلغ عدد المنظّمات المدوّلة منها ( 17 ) منظّمة في مقابل ( 18 ) منظّمة غير مدوّلة. و استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي و اتخذ من دراسة الحالة إطارا إجرائياً للبحث، و تم تطوير استبانة خاصة لهذا الغرض بالاعتماد على مقياس جرى تطبيقه سابقاً في دراسة لعملية تدويل الشركات المصرية.
تهدف الدراسة إلى تسليط الضوء على مفهوم الشراكة بين القطاعين العام و الخاص بوصفها أداة استراتيجية فاعلة و ابتكارية و لا غنى عنها في إدارة الأزمة التنموية في سورية، إضافةً إلى الإشارة إلى الأسباب الموجبة لاستخدامها، و الإيجابيات المتأتية منها، و الفو ائد المرجوة من تحويل الخصم و المنافس المعتاد المتمثل في القطاع الخاص إلى شريك و مساهم قوي في التنمية و استدامتها.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا