اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديددراسة تحليلية لعمارة كنيسة القديس بطرس بالفاتيكان (روما) و دلالاتها الروحانية
Analytical Study of the Architecture of St. Peter’s Church in Vatican (Rome) and its Spiritual Indications
2009
7 102
0
(
0
)
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
تعد المباني الصرحية من أكبر الدلالات على هوية البلد الذي تمثله باختلاف وظائفها و خاصة المباني الدينية التي تعدُّ أحد مداخل العمارة الصرحية, فالعمارة المسيحية و بمعنى أكثر شمولية تهدف إلى توظيف جميع مبادئها و مفاهيمها الروحانية في عمارتها. من هنا حظيت كنيسة القديس بطرس باهتمام عالمي واسع و أخذت صفة المعلم المعماري. يناقش البحث دراسة معمارية تحليلية للكنيسة من خلال تناول الحل المعماري و العناصر المكونة لها و انعكاساته على الجانب الروحاني و يهدف إلى وضع توصيات و أسس تصميمية تساعد المعماريين المعاصرين على تصميم عمارة كنائسية مماثلة.
The monumental buildings are considered of the greatest indications to the identity of the country which they represent with their various functions, particularly the religious buildings which are considered typical to themonumental architecture. The Christian architecture in more comprehensive meaning aims at employing all its spiritual principles and concepts in its architecture. Thus, St. Peter’s Church has acquired worldwide interest and has taken the character of the architectural milestone.The research discusses the architectural and analytical study of the Church through approaching the architectural solution and the elements constituting it, and its reflection on the spiritual side. The research aims at setting recommendations and design bases to help modern architects design Christian, similar architecture.
المراجع المستخدمة
(http://www.saintpetersbasilica.org/index.htm,(15April 2012
(http://www.nationsencyclopedia.com/index.html,(11May 2012
(http://wikimediafoundation.org/wiki/Donate/Letter/en?utm_source=2008_jimmy_letter _r&utm_medium=sitenotice&utm_campaign=fundraiser2008#appeal,(5July 2012
قيم البحث
اقرأ أيضاً
درس هذا البحث الدلالات و الرموز الكامنة وراء استعمال الشيخ الأكبر محيي
الدين بن عربي الشجرة أنموذجا أعلى في كتابه "شجرة الكون"، للوقوف على أثر القرآن الكريم في لفت نظر هذا الرجل الفذ إلى المكانة العالية التي تضطلع بها الشجرة لتكون أنموذجا للوجود كّل
ه مجتمعا، و لتكون أداة للمشابهة و الوعي و التأمل؛ للوصول إلى فهم عميق لطبيعة العلاقات التي تحبك موجودات هذا العالم معا، و لتدلّ بجماعها على وحدة الخلق الإلهي لهذا الكون و ما فيه من عجائب الصنعة، و غرائب الوجود.
الرسوم الجدارية من أساليب الرسم التصويري, الذي تأثر بالمؤثرات البيزنطية و الساسانية ثم أخذ بالاستقلالية في العصر الأموي, ليصل في العصر العباسي إلى مرحلة النضوج.
و شكلت بلاد الشام أحد مراكز الإبداع لهذه الرسوم المنفذة بطريقة الفسيفساء و الفريسكو, و ت
عد هذه الرسوم من الوثائق المهمة في دراسة التاريخ, فهي سجل للحياة اليومية و من الدلائل على الاستيطان. و لمعرفة خصائص الرسوم الجدارية لابد من دراستها, لذلك تم التركيز على مبانٍ مهمة اشتملت على تصاوير منفذة بالفسيفساء كقبة الصخرة و الجامع الأموي و قصر خربة المفجر. و مبانٍ تحوي تصاوير منفذة بطريقة الفريسكو كقُصير عمرة و قصر الحير الغربي.
يتضمن هذا البحث بناء الإطار النظري للعلاقات الشكلية بين العناصر المكونة لمخططات الخانات، و اعتماداً على بعض الدراسات الحديثة في تشكيل تلك العلاقات، تُحدد علاقات شكلية معينة تتمثل بالعلاقة بين العناصر المتكررة و المنفردة
و التي يتكون منها الشكل النها
ئي للمبنى. و يعتمد المنهج العلمي التحليلي فضلاً عن التحليل الإحصائي بغرض الوصول إلى الخصائص المميزة لأبنية الخانات. و يتبين من النتائج العملية التي توصل إليها البحث أن أبنية الخانات تمتاز باشتراكها
بخصائص متشابهة على الرغم من اختلاف المرحلة الزمنية التي تم فيها إنجاز تلك الأبنية، و كذلك اختلاف الموقع الجغرافي لتلك الأبنية. يبين هذا الاستنتاج وجود رؤية موحدة و خلفية مشتركة للفكر المعماري مهما تغير الزمان و المكان. إن التناغم
الموحد في الفكر المعماري هو الذي يحدد هوية العمارة الإسلامية. و هذا بدوره يدلُّ على رصانة و اتساق هذه العمارة التي لم توّثق فلسفتها و لم تحمل أسماء المبدعين الذين أنجزوا هذه العمارة التي يشهد التاريخ بروعتها.
هدفت الدراسة التعرف إلى معوقات تطبيق برنامج محو الأمية في محافظتي مسقط و ظفار و سبل تطويره، و إلى تقديم بعض المقترحات بذات الشأن. استخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، و تمثلت أداتها في استبانة لاستطلاع آراء عينة الدراسة في المحافظتين عددها ( 148 )
فرداً. و للتحقق من صدق الأداة عرضت على مجموعة من المحكمين، و احتسب الثبات بالتجزئة النصفية، و استخدمت في المعالجات الإحصائية و اختبار T-Test التكرارات و المتوسطات الحسابية و الانحرافات المعيارية و اختبار تحليل التباين.
تم، في هذا العمل، تسجيل عدد جسيمات ألفا الصادرة عن منبع من الأمريسيوم-241، و المتبعثرة على وريقات رقيقة من الذهب و الألمنيوم بتابعية زاوية التبعثر، باستخدام كاشف نصف ناقل و غرفة تبعثر رذرفورد. تم أيضاً قياس المقطع العرضي التفاضلي عن الناتج عن هذا الت
بعثر، و حساب العدد الذري للهدف تجريبياً، لكل من الذهب و الألمنيوم. مقارنة النتائج التجريبية بالنتائج النظرية يشير إلى تطابق جيد بينهما.
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
