ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة تحليلية و تجريبية لآليات حساب و قياس النشاط الإشعاعي للمنابع المُشعة

Analytical and experimental study of the mechanisms of computing and measuring the radioactivity of the radioactive sources

1441   0   93   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
  مجال البحث فيزياء
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تمَّ، في هذا العمل، استخدام تقنيات قياس أشعة غاما باستعمال كاشف من يوديد الصوديوم (NaI) المُشاب بالتاليوم (Tl)، حيث تمَّ الحصول على معايرة الكاشف NaI(Tl)، و قدرة فصله, كما تمَّ حساب و قياس النشاط الإشعاعي لمنابع مُشعة باستخدام الطريقة النسبية، و الطريقة المُطلقة. تُشير مقارنة النتائج التجريبية مع النظرية للنشاط الإشعاعي للمنابع المُشعة المُستخدمة إلى تطابق جيد، و أفضل قيم تمَّ الحصول عليها كانت بوساطة الطريقة المُطلقة.

المراجع المستخدمة
Atomic and Nuclear Physics, Radioactivity, Detection of Radioactivity, Printed in the Federal Republic of Germany by Leybold Didactic GmbH, 2007, experiment p6.5.6.1, 1-4
J. Jabbour, H. Jbeli and J. Mulhem, Study of Experimental Characteristics of a NaI(Tl) Detector For Investigation in Radioactivity Measurements Of a Weakly radioactive samples. Accepted for publication in Tishreen University Journal, 2011
J. Jabbour, J. Mulhem and S. Yassin, Experimental Study of the Conservation Law in Compton Effect. Accepted for publication in TishreenUniversity Journal, 2012
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تمّ في هذا العمل التجريبي معايرة الأجهزة المستخدمة (كاشف، منابع للمعايرة)، واستنتاج مستقيم المعايرة لهذا الكاشف، فوجد أن معادلة هذا المستقيم تأخذ الشكل الآتي: تمَّت دراسة مقدرة الفصل R بتابعية البعد بين المنبع المُشع والكاشف، وتبيِّن النتائج التي تم الحصول عليها أن تتناقص مع ازدياد طاقة الخطوط الطيفية، هذا يعني أن قدرة الكاشف على الفصل بين الخطوط الطيفية تُصبح أكبر. تمَّ قياس كلٍّ من المقادير LC، LD، و MDA بطريقتين مختلفتين , انطلاقاً من حساب قيمة الضجيج الخلفي (التشويش) بطريقة شبه المنحرف، وبالطريقة التقليدية من العلاقة ، ومن أجل بعدين مختلفين للمنبع المُشع عن الكاشف: (9,3cm)، و (10cm). بتفحص النتائج التي تمَّ الحصول عليها نلاحظ أن: 1- هناك تشابه في سلوك المقادير LC، LD، و MDA، بتابعية الطاقة وبتابعية المسافة بين المنبع المُشع والكاشف. 2- طريقة شبه المنحرف تُعطي نتائج أفضل من نتائج الطريقة التقليدية في حساب الخلفية الإشعاعية، وهذا يتمثل بأن قيم المقدار MDA أقلّ، أي أن الحساسية أكبر في قياس هذا المقدار. 3- إن الخطأ النسبي المُرتكب في القياس MDA يتراوح بين (5%) من أجل القيم الكبيرة ، و (10%) من أجل القيم الصغيرة.
تم، في هذا العمل، تسجيل عدد جسيمات ألفا الصادرة عن منبع من الأمريسيوم-241، و المتبعثرة على وريقات رقيقة من الذهب و الألمنيوم بتابعية زاوية التبعثر، باستخدام كاشف نصف ناقل و غرفة تبعثر رذرفورد. تم أيضاً قياس المقطع العرضي التفاضلي عن الناتج عن هذا الت بعثر، و حساب العدد الذري للهدف تجريبياً، لكل من الذهب و الألمنيوم. مقارنة النتائج التجريبية بالنتائج النظرية يشير إلى تطابق جيد بينهما.
تم في هذا البحث, قياس النشاط الإشعاعي للبزموت- 212 في تربة قرية عين ليلون- منطقة الحفة- مدينة اللاذقية باستخدام مطيافية غاما وذلك للتأكد من المحتوى الإشعاعي للتربة, ثم جرى قياس النشاط الإشعاعي للبزموت -212 باستخدام مطيافية ألفا, وذلك بعد تهضيم 10g من التربة باستخدام حمض الآزوت و حمض الكبريت المركز, ثم ترسيبها تلقائياً على أقراص فضة عالية النقاوة. تشير النتائج إلى أن: النشاط الإشعاعي للبزموت-212 (1,48 Bq) باستخدام مطيافية غاما و (2,05 Bq) باستخدام مطيافية ألفا و هي ضمن الحدود المسموح بها دولياً. آخذين بالحسبان الأخطاء المرتكبة في القياسات.
رسبتْ أغشية رقيقة من الكادميوم تيلورايد (CdTe) على ركازات من الزجـاج بثخانـات مختلفـة بطريقة التبخير الفيزيائي الحراري (evaporation thermal). الثخانات الهندسـية للأغـشية جـرى حسابها من طيف الانعكاس للأغشية، و درست الخواص البنيوية و التوجه البلوري ل هذه الأغشية بتحليـل انعراج الأشعة السينية (XRD) و حددت وسطاء البنية مثل ثابت الشبيكة البلورية (a) و كثافة الانخلاعات (δ) و عامل الإجهاد (ε), و أبعاد الحبيبات (D), و لوحظ ازدياد الأبعاد الحبيبيـة و نقـصان فـي الإجهـاد المكروي و كثافة الإنخلاعات بازدياد ثخانة الغشاء المرسب. و تبين أن الأغشية ذات بنية مكعبة مركزيـة الوجوه، و حدد التوجه البلوري المفضل للغشاء و الحبيبات المتشكلة عليه فكـان الوجـه (111) موازيـاً لسطح الركازة. كما استخدمنا مقياس الطيف في الدراسة الضوئية، و لاحظنا تزايداً في عامل الامتـصاص بزيادة ثخانة الغشاء و تناقصاً في عرض فجوة الطاقة بازدياد الثخانة.
تمَّ، في هذا العمل، قياس النشاط الإشعاعي الناتج عن نظير السيزيوم (137Cs) و نظير البوتاسيوم (40K)، في عينات حليب (من مصادر مختلفة) في محافظة اللاذقية. و قد وُجد أن جميع العينات خالية من النشاط الإشعاعي لنظير السيزيوم – 137، في حين لوحظ أن هذه العينات تحتوي على نشاط إشعاعي لنظير البوتاسيوم – 40، تتراوح قيمته ضمن المجال ، و قيمة وسطى . كما تمَّت مقارنة النتائج التي تم الحصول عليها مع نتائج عالمية أخرى، حيث كان التطابق جيداً بينهما، آخذين بالحسبان الأخطاء المرتكبة في القياسات.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا