ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الصورة الشعرية عند المعتمد بن عباد

The Poetic Image of the Almouatamed ben Abbad

2005   2   78   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2010
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يتناول البحث أهمية الصورة، و طرائق دراستها، و أنواع الصورة عند الشاعر من تجسيد و تشخيص للأشياء المحسوسة، و المجردات، و العواطف الإنسانية بصورة إيحائية معبرة، و من رصد لحركة الأجسام المتحركة و الأجسام الثابتة التي لا تملك حركتها إلا في الخيال، و من لون مفرد و مركب، و من تقابل بين أزمنة و حالات متباينة، و من ألفاظ مصورة للانفعالات إما بجرسها الموسيقي، و إما بظلال دلالاتها المختلفة عن الدلالات المعجمية، ليصل التعبير الشعري عند المعتمد إلى أعلى درجات التأثير و الجمال الفني.

المراجع المستخدمة
ابن الرومي، حياته من شعره، عباس محمود العقاد، مكتبة البابي الحلبي، مصر 1970
الألوان نظريا وعمليا، إبراهيم دملخي، حلب 198
أوهاج الحداثة، نعيم اليافي، منشورات اتحاد الكتاب العرب 1993
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يتناول البحث الضرورة الشعرية عند قدامة بف جعفر 327ه، فيبدأ بإيضاح مصطلح الضرورة، ثم يعرض لنشأة النحو العربي و دوافعه، و يشير إلى النقد العربي الذي كان ذاتياً لا يعتمد معايير إلا الذوق، حتى بدأ عصر التدوين، و تطورت العلوم و بدأ التأثر بالثقافات المجاو رة ، لا سيما الفلسفة اليونانية؛ و من أشهر من تأثر بها و وضع للنقد أسساً و ضوابط قدامة بن جعفر، الذي ألف كتاباً سماه / نقد الشعر / أشار فيه إلى تقصير سابقيه ممن أطلقوا أحكاماً على الشعر و اقتصار جهودهم النقدية على الاهتمام بالعروض، و القافية، و الغريب، و المعاني ، و اهمالهم لعلم جيد الشعر و رديئه، فوضع حداً للشعر ، و بين أركانه، و شرح أسباب الجودة و الرداءة في الشعر ، و أطلق حكم العيب على الأشعار التي يضطرب فيها الائتلاف بين مكونات الشعر (اللفظ، الوزن، القافية، المعنى) و هذه العيوب شملت ضرائر و غير ذلك.
يرمي هذا البحث إلى دراسة نصية لثلاث قصائد من أسريات الشاعر المعتمد بن عباد من خلال محورين هما: دور اللغة في بناء الّنص الشعري، و دور الموسيقى في ذلك. و كشف هذان المحوران الّتلاحم الّنصي بين الشكل و المضمون في القصائد جميعها، مما كان له الأثر الكبير في إنتاج المعنى الشعري في تجربة ابن عباد الأسرية. و قد تم اختيار القصائد الأسريات من ديوان المعتمد لأّنها اختلفت عن بقية الموضوعات و الأغراض الشعرية التي نظم فيها الشاعر؛ و لأن الأسر كان حداً فاصلاً بين الّتجربتين؛ تجربة ما قبل الأسر، و تجربة ما بعده، حيث إن تجربة ما بعد الأسر أضافت بعداً تفصيلياً في تصوير دقائق حياة الشاعر التي فقد فيها كل ما ملك. و حاول البحث الوقوف عند المعاني السامية و عند اّللغة و المفردات المشكلة للّنص.
لم يكن الشّعرُ في متناولِ الرجال فحسب، بل كانت المرأةُ العربيّةُ منذُ القديمِ تستسيغُ الشّعرَ و تقرضه، و تلتذّ النّثرَ و تنسجه شأنُ العربِ في ذلكَ الزّمانِ، و قد برزت أسماءُ السّيداتِ و ذاع صيتهنّ منذ القديمِ في تذوّق الشّعر و نقدهِ.
تحاول هذه الدراسة الوقوف عند بنية الصورة الفنية في النص الشعري الحداثي الحر، بوصفها الملمح الرئيس للحداثة بما يكمن في عناصرها من دهشة، و مفارقة، و انزياح، و خيال فسيح، يفتح الآفاق لدى المتلقين لقراءات متعددة و مفتوحة.
يتناول البحث الضرورة الشعرية عند أهمّ النقاد الذين اهتموا بالشعر، و ألفوا فيه كتباً ، و أطلقوا عليه أحكاماً، و فاضلوا بين الأشعار ، و صنّفوها معتمدين اللفظ و المعنى في أحكامهم . أكد النقاد الطبيعة الخاصة للشعر ، و هذه الخصوصية جعلت النحاة يقفون أما م ما خالف قواعدهم ، يلتمسون الأعذار لإبقائه في دائرة القبول ، أما النقاد فنظروا إلى الشعر على أنه مستوى آخر في التعبير و استحسنوه ، لكنهم وضعوا للشعر معاييرَ و أطلقوا حكم / العيب / على بعض الظواهر في الأشعار ، و من بعض العيوب ما صنّفه النحاة ضرائر . اختلف النقاد في مواقفهم من الضرائر ، فمنهم من رفضها و وصفها بالقبح الذي يُذهب بماء الكلام ، و منهم من استحسن بعضها ، و مهما يكن من أمر النقاد و موقفهم من الضرائر ، فإنها ظاهرة نالت اهتمامهم ، فمنهم من ألّف فيها كتاباً مستقلاً ، و منهم من أفرد لها فصولاً من كتاب ، و في أغلب الأحكام لم يُطلق عليها صفة الخطأ ، و إنّ خلود الأبيات التي تحمل ضرورات يبقيها في دائرة الاستحسان .
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا