ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دواعي تمكين الشباب الجامعي من مواجهة التأثيرات السلبية للعولمة الإعلامية

Reasons of Enabling University students to Face the Negative Effects of Media Globalization

1580   3   430   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2011
  مجال البحث التربية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت الدراسة إلى نشر الوعي لدى طلبة جامعة طيبة بالتأثيرات السلبية للعولمة الإعلامية، و معرفة الاختلاف في وجهات نظر أعضاء هيئة التدريس نحو دواعي تمكين الشباب الجامعي من مواجهة هذه التأثيرات السلبية للعولمة الإعلامية، و من أجل ذلك صمم الباحث استبانة تكونت من ( 18 ) فقرة، وزعت على أربعة أبعاد بعد أن تم التأكد من صدقها و ثباتها. و قد تكون المجتمع الأصلي للدراسة من جميع أعضاء هيئة ( التدريس في كليات التربية و المجتمع و العلوم و هندسة الحاسبات، و البالغ عددهم ( 216 من الذكور و الإناث، اختير منهم عينة عشوائية مكونة من ( 174 ) عضو هيئة تدريس من الذكور و الإناث، و بعد تطبيق أداة الدراسة على أفراد العينة، و إجراء المعالجات الإحصائية اللازمة، أظهرت نتائج الدراسة موافقة أعضاء هيئة التدريس بدرجة كبيرة على جميع دواعي تمكين الشباب الجامعي من مواجهة التأثيرات السلبية للعولمة الإعلامية، كما أظهرت نتائج الدراسة الميدانية عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور و الإناث تُعزى لمتغيرات الدراسة.

المراجع المستخدمة
أتالي، جاك ( 1990 ) الألفية الجديدة (الرابحون والخاسرون في النظام العالمي القادم)، سلسلة الكتب المطبوعة، تلخيص وتعليق المركز القومي للبحوث التربوية والتنمية، القاهرة.
بوتكن، جيمس وآخرون ( 1981 ) التعلم وتحديات المستقبل (تقرير لنادي روما الدولي)، إعداد عبد العزيز القوصي، الجمعية المصرية لنشر المعرفة والثقافة العالمية، القاهرة.
Felisa,T (2004) Human Rights and Volues Education. J. Communication Education.Vol,45.No,6.pp.166-182
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تهدف هذه الدراسة إلى تعرّف واقع الدور الذي تضطلع به وسائل الإعلام المرئية في توعية الشباب في عصر العولمة، و تبيان الجوانب الإيجابية في هذا الدور و سبل تدعيمها، و جوانب القصور و سبب تلافيها. استخدم البحث المنهج الوصفي/ التحليلي، معتمداً الاستبانة أدا ة أساسية لجمع المعلومات، وزّعت على عينة من طلبة السنة الرابعة في كلية التربية بجامعة دمشق تخصص(معلم صف، تربية ، علم نفس، إرشاد نفسي) للعام الدراسي 2011 / 2012 كنموذج للشباب الجامعي، و تألفت العينة من ( 150 ) فرداً، بنسبة 15 % من المجتمع الأصلي البالغ 1002 طالباً و طالباً، منهم ( 43 ) معلم صف، ( 32 ) تربية، ( 30 ) علم نفس، ( 45 ) إرشاد نفسي. و بعد تحميل نتائج الاستبانة و اجراء المقارنات اللازمة بحسب التخصصّات الدراسية توصل البحث إلى مجموعة من الاستنتاجات،أهمها: 1- تقوم وسائل الإعلام المرئية بتوعية الشباب (الذكور و الإناث) بمخاطر و تحديات العولمة من وجهة نظر الذكور و الإناث. 2- تؤثر وسائل الإعلام المرئية في توعية الشباب الجامعي بالتحديات التي تحملها ثقافة العولمة، في جميع الجوانب، و لكنها تركز على الجانب الشخصي، و نسبته 28.41 %، و الجانب الاجتماعي حيث كانت نسبته 27.93 %، أما الجانب الوطني و الإنساني لم يحظَ بالاهتمام ذاته. و استناداً إلى هذه الاستنتاجات، و ضعت مجموعة من المقترحات تركّزت على: - قيام الجامعات بكشف الوسائل المرئية التي تعرض مواداً تضعف الهوية الثقافية و الوطنية للشباب الجامعي، و تدعي وسائل الإعلام التي تبث مواداً تدعو الشباب إلى الحفاظ على هويتهم الثقافية. - ضرورة التعاون بين الجامعة و المؤسسات الإعلامية، من أجل إعداد برامج خاصة بتوعية الشباب ثقافياً، بمخاطر العولمة، و برامج بديلة عمّا يشاهدونه في القنوات التي تعرض مواداً تؤ ثّر في الهوية الثقافية و الوطنية للشباب الجامعي.
هدف البحث إلى التعرف على الآثار السياسية و الاجتماعية لشبكات التواصل الاجتماعي على المستخدمين من الشباب الجامعي، و كيف أثرت هذه الشبكات على العلاقات الاجتماعية للشباب و على تكوين آرائهم السياسية. و تكونت عينة البحث من (157) طالبا و طالبة منهم (70) ذك ورا و (87) إناثا تم اختيارهم بطريقة عشوائية منتظمة، و استخدمت الباحثة الاستبيان كأداة لجمع المعلومات و تضمن الاستبيان (44) سؤالاً تمت الإجابة عليهم من قبل أفراد العينة. و توصل البحث إلى النتائج التالية : 1- إن الإناث أكثر استخداما لشبكات التواصل الاجتماعي من الذكور . 2- كثرة استخدام شبكات التواصل الاجتماعي يؤدي إلى التأثير على مجريات المتغيرات السياسية . 3- كثرة استخدام شبكات التواصل الاجتماعي يؤدي إلى زيادة مشاركة الشباب في القضايا الوطنية.
هدف هذا البحث إلى الكشف عن التأثيرات التربوية لمواقع التواصل الاجتماعي على الشباب الجامعي، معتمداً المنهج الوصفي، حيث استخدمت الاستبانة أداة لجمع المعطيات. و تضمّنت الاستبانة (26) بنداً موزّعة على محاور ثلاثة، هي: (التأثيرات الاجتماعيّة، التأثيرات ال شخصية، التأثيرات الثقافيّة). وزّعت الاستبانة على عينة عشوائية ميسّرة مؤلّفة من (130) فرداً من طلبة السنة الرابعة في كليّات (التربية و العلوم و الهندسة المدنية) بجامعة دمشق للعام الدراسي 2013/2014، منهم (82) طالباً من تخصّص تربية، و (27) طالباً من تخصّص العلوم و (21) من تخصّص الهندسة المدنية. كان منهم (90) ذكراً، و (40) أنثى. لم تُظهر النتائج وجود فروق بين آراء الذكور و الإناث حول التأثيرات التربوية لمواقع التواصل الاجتماعي، و لم تظهر فروق بين آراء أفراد العينة بحسب التخصصات الدراسيّة، و كذلك بحسب الجنس و التخصصات الدراسية. و من جهة أخرى، أظهرت النتائج أنّ طلبة كلية التربية أكثر تأثّراً بمواقع التواصل الاجتماعي من طلبة العلوم و الهندسة المدنية.
هدفت الدراسة إلى تعرف درجة مشاركة الطلبة في الأنشطة الجامعية في جامعة دمشق, و الفروق في درجة المشاركة في الأنشطة الجامعية لدى الشباب الجامعي في جامعة دمشق تبعاً إلى متغيري ( الجنس ) و ( الاختصاص ), و تقديم المقترحات المناسبة لزيادة المشاركة الطلاب ية في الأنشطة الجامعية, حيث اعتمد الباحث في دراسته المنهج الوصفي التحليلي كونه أكثر المناهج انسجاماً مع هذه الدراسة , و استخدم الاستبانة كأداة لدراسته, و طبقت الدراسة على عينة من طلبة جامعة دمشق/السنة الرابعة/مؤلفة من ( 425 ) طالباً و طالبة.
هدفت الدراسة إلى تعرف مستوى المشاركة في الأنشطة الجامعية و تعرف مستوى المسؤولية الاجتماعية لدى الشباب الجامعي في جامعة البعث, و توضيح العلاقة بين المشاركة في الأنشطة الجامعية و مستوى المسؤولية الاجتماعية لدى الشباب الجامعي في جامعة البعث, حيث اعتم د الباحث في دراسته المنهج الوصفي التحليلي كونه أكثر المناهج انسجاماً مع هذه الدراسة , استناداً إلى استبانتين, الأولى استبانة تتعلق بمستوى مشاركة الشباب الجامعي في الأنشطة الجامعية في جامعة البعث, و الثانية استبانة تتعلق بمستوى المسؤولية الاجتماعية لدى الشباب الجامعي في جامعة البعث, و طبقت الدراسة على عينة من طلبة جامعة البعث/السنة الرابعة/مؤلفة من ( 425 ) طالباً و طالبة.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا