ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دور الإدارة المدرسية في توطيد العلاقة بين المدرسة و المجتمع المحلي في المدارس الثانوية العامة من وجهة نظر المدرسين في حمص

The Role of School Management in Enhancing the Relationship between School and the Local Community in Public Secondary Schools according to the Teachers' Viewpoint in Homs

2040   4   35   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
  مجال البحث التربية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدف هذا البحث إلى التعرف إلى دور الإدارة المدرسية في توطيد العلاقة بين المدرسة و المجتمع المحلي في المدارس الثانوية العامة من وجهة نظر المدرسين في حمص و معرفة الفروق في إجابات المدرسين على أداة البحث تبعاً لمتغيري (الجنس، و سنوات الخبرة التدريسية). و تكونت عينة البحث من (303) مدّرساً و مدّرسة، تم اختيارهم بالطريقة العشوائية من مدارس حمص، و قد اتبعت الباحثة المنهج الوصفي في البحث و استخدمت الاستبانة كأداة لتحقيق أهداف البحث بعد التحقق من صدقها و ثباتها. و من أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة: 1- وجود تقييم مرتفع لدور الإدارة المدرسية في توطيد العلاقة بين المدرسة و المجتمع المحلي لدى مدرسي المدارس الثانوية العامة في حمص. 2- عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط درجات المدرسين على استبانة دور الإدارة المدرسية في توطيد العلاقة بين المدرسة و المجتمع المحلي وفقاً لمتغير الجنس. 3- وجود فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط درجات المدرسين على استبانة دور الإدارة المدرسية في توطيد العلاقة بين المدرسة والمجتمع المحلي وفقاً لمتغير سنوات الخبرة التدريسية لصالح المدرسين ذوي سنوات الخبرة الأعلى.

المراجع المستخدمة
Bennett, W. J. The Educated – A parent's Guide from Preschool through Eighth Grade. Simon & Schuster, New york, 1999, p.118
Demsey, H. ; Walker, J. The Communication Between Family and School. paper prepared for the research committee of the Metropolitan Nashville/ Davidson country board of Education, March 8, 2012,p. 34-45
Esption, J. L. School and Family Partnerships. Report no.6, Department of Health and Human Services, Washington, U.S.A, Maryland, (ERIC), 1992, p.127-128
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على دور مجالس أولياء الأمور في تفعيل العلاقة بين الأسرة و المدرسة من وجهة نظر معلمات الحلقة الأولى . اعتمدت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي، حيث تم استخدام استبانة موجهة للمعلمات (من إعداد الباحثة) كأداة للتحقق من فرضي ات البحث، و قد تكونت عينة البحث من (60) معلمة تم اختيارهن بصورة قصدية من المدارس التي تنظم مجالس لأولياء الأمور و التابعة لمديرية التربية في مدينة حمص، بحيث تم اختيار المعلمات من ( 26 ) مدرسة، و تم تحليل النتائج باستخدام اختبار تحليل التباين الأحادي (ANOVA) و اختبار (T) لقياس دلالة الفروق.
يهدف البحث إلى تعرّف واقع القيادة التحويلية في مدارس التعليم الثانوي العام الرسمي في مدينة دمشق، ومقترحات تفعيل تطبيقها من وجهة نظر المدرسين، قام الباحث بتصميم استبانة تكوّنت من (28) بنداً، موزّعة على خمسة محاور، و بعد أن تمّ التأكد من صدقها و ثباتها ، جرى تطبيق أداة البحث على (220) عضواً من أعضاء الهيئة الإدارية، و على (347) عضواً من أعضاء الهيئة التدريسية، و بعد إجراء المعالجات الإحصائية اللازمة أظهر البحث نتائج كان من أهمها الآتي: - بلغ متوسط درجة ممارسة مديري المدارس الثانوية للقيادة التحويلية (2.56)، أي بتقدير متوسط. - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائيّة بين متوسّط درجة ممارسة مديري مدارس التعليم الثانوي للقيادة التحويلية تبعاً لمتغيّرات: سنوات الخبرة، و المؤهّل العلمي، و الجنس لأفراد العينة. - يعد نقص الدراية الكافية بمفهوم القيادة التحويلية، و عدم تفويض المدير لصلاحياته، و عدم مراعاة الفروق الفردية بين العاملين، هي أكثر المشكلات التي تعيق تطبيق القيادة التحويلية في المدارس الثانوية. - يعد تقدير جهود العاملين، و تزويدهم بحوافز تشجيعية، و إقامة دورات تدريبية للمديرين في مجال القيادة التحويلية أهم مقترحات العينة لتفعيل تطبيق الإدارة التحويلية في مدارس التعليم الثانوي.
هدف البحث إلى الكشف عن مدى إمكانية إدارة مدارس التعليم الثانوي العام في مدينة اللاذقية وفقاً لإدارة الجودة الشاملة من وجهة نظر المدرسين. و تعرف الفروق في اتجاهاتهم نحو إدارة مدارس التعليم الثانوي العام وفقاً لمفهوم الجودة الشاملة تبعاً للمتغيرات الآت ية (الجنس، المؤهل العلمي، سنوات الخبرة الوظيفية). و لتحقيق أهداف البحث صممت استبانة مؤلفة من (72) فقرة موزعة إلى سبعة مجالات هي (التخطيط الاستراتيجي المدرسي، و جودة عمليــــات التعليم و التعلّم، و التقويم التربوي، و الانفتاح على المجتمع المحلي، القيادة التربويـــــــــة الفاعلـــــة، و الثقافة التنظيمية في المدرسة، و إدارة المعلومــــــات في المدرسة)، طبقت على عينة مؤلفة من (278) مدرساً و مدرسة، بنسبة مئوية (18%) للعام الدراسي 2014 – 2015، بعد التحقق من صدق الاستبانة بعرضها على مجموعة من المختصين في هذا المجال في كلية التربية بجامعتي دمشق و تشرين، و بلغ عددهم (7) محكمين، و من ثباتها بطريقة (Alpha Cronbach) بلغ معامل الثبات للاستبانة ككل (0.7).
هدف البحث إلى تعرف آراء مدرسي التعليم الثانوي العام في محافظة اللاذقية حول درجة تواجد ظاهرة العنف المدرسي في مدارسهم، وكذلك تعرف الفروق في آرائهم تبعاً لمتغيرات (جنس المدرس، ومكان المدرسة، وسنوات الخبرة، والمؤهل العلمي والتربوي). اشتملت العينة على (1 36) مدرساً ومدرسة في التعليم الثانوي العام للعام الدراسي 2013/2014. ولتحقيق هدف البحث صممت استبانة تضمنت (حجم مشكلة العنف المدرسي، وأنواع العنف المدرسي، ومدى حدوث السلوك العنيف). ومن ثم عرضت الاستبانة على مجموعة مؤلفة من (9) محكمين في جامعتي دمشق وتشرين. وتم التأكد من ثباتها بتطبيقها على عينة شملت (30) مدرساً ومدرسة، من خلال حساب معامل ألفا كرونباخ، إذ بلغت قيمته (0.91). وبيّنت النتائج أن حجم مشكلة العنف المدرسي متوسطة. كما أوضحت النتائج أن أكثر أنواع العنف المدرسي انتشاراً هو العنف ضد الممتلكات، تبعها عنف الطلبة ضد الطلبة وعنف المدرسين ضد الطلبة. كذلك أظهرت أن درجة حدوث سلوك العنف في المدرسة كثير جاءت بنسبة (30.45%)، ودرجة حدوثه قليلاً جاء بنسبة (46.02%)، في حين أنه نادر الحدوث جاء بنسبة (23.52%). كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق دالة بين آراء مدرسي المرحلة الثانوية في محافظة اللاذقية حول درجة تواجد ظاهرة العنف المدرسي تبعاً لمتغير (جنس المدرس، ومكان المدرسة)، ووجود فروق دالة تبعاً لمتغيرات (عدد سنوات الخبرة، والمؤهل العلمي والتربوي للمدرس)، وقدم البحث عدة مقترحات أهمها: إيجاد بديل عن قانون منع الضرب يوضع وفق دراسة جدية تشعر الطالب بجزء من المسؤولية تجاه دراسته وحياته ومدرسته، وفتح مجال للمناقشة مع الطلبة وإعطائهم الثقة.
هدفت هذه الدراسة إلى تعرف درجة فاعلية أداء مديري المدارس الثانوية في مديرية التربية في محافظة دمشق من وجهة نظر المدرسين فيها. و لتحقيق هدف الدراسة تم تطوير استبانة مكونة من ( 44 ) فقرة موزعة على ستة مجالات، كما تم التأكد من صدق الأداة و ثباتها، و طبق ت الأداة على عينة عشوائية مكونة من (236) مدرساً و مدرسة في المدارس الثانوية الرسمية في مديرية التربية في محافظة دمشق، و قد تم تحليل البيانات المجموعة باستخراج المتوسطات الحسابية، و الانحرافات المعيارية، و تحليل التباين، و اختبار توكي للمقارنات البعدية، و قد بينت النتائج أن درجة فاعلية أداء مديري مدارس التعليم الثانوي من وجهة نظر المدرسين كانت متوسطة بوجه عام، كما أشارت النتائج إلى أن درجة فاعلية مجال توظيف التكنولوجيا، و المناخ المدرسي، و التخطيط كانت كبيرة، في حين أن درجة فاعلية الأداء في مجالات الاختبارات المدرسية، و التحصيل الدراسي، و القيادة، كانت متوسطة، و أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى للمتغيرات المستقلة عند مستوى الدالة 0. 05= α على جميع مجالات الدراسة ، عدا متغير الخبرة على مجال الاختبارات المدرسية، و جاءت الفروق لصالح ذوي الخبرة أقل من 5 سنوات، و وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لتفاعل الجنس مع المؤهل العلمي في مجال التحصيل الدراسي، و جاءت الفروق لصالح الذكور من حملة الإجازة ، و مجالات : توظيف التكنولوجيا، و المناخ المدرسي، و الاختبارات المدرسية، و جاءت الفروق لصالح الإناث من حملة شهادة المعاهد المتوسطة.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا