ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

المضاعفات الباكرة للعلاج الجراحي لكسور فوق اللقمتين العضديتين عند الأطفال و طرق تدبيرها

Early complications of Surgical treatment of Supracondylar Humeral Fracturesin Children and management

1472   0   67   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

شملت الدراسة 40 حالة كسر فوق لقمتين عضديتين عند الأطفال ممن راجعوا مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية بين عامي 2013-2014. تراوحت أعمار المرضى بين 2-13 سنة, و نسبة الذكور للإناث كانت 3,4/1 . اليد اليسرى هي الأكثر اصابة بنسبة 77,5%. استخدمنا طريقة الرد المغلق و الأسياخ عبر الجلد عند 33 مريض و الرد الجراحي مع أسياخ متصالبة عند 7 مرضى. حدثت الاختلاطات بعد العمل الجراحي عند 7 مرضى بنسبة 17,5% منها 5 اصابات عصبية و حالة واحد لإنتان سطحي حول الأسياخ و حالة واحد لتأخر اندمال, و تم شفاء كلالحالات دون عقابيل. النتائج الوظيفية بعد 5 أشهرمن العلاج الفيزيائي مرضية عند 97% من المرضى المعالجين بالأسياخ عبر الجلد, و عند 71,4% من المرضى المعالجين بالرد الجراحي .

المراجع المستخدمة
Aitken,A.T.Fractures of the epiphysis .1 St , ClinOrthopRelat Res ,New York, 1965,22
Farnsworth ,C.L; Silva, P.D; Mubarak, S.J. Etiology of supracondylar humerus fractures. PediatrOrthop USA,J.1, 1998,38-42
Nork, S.E;Hennrikus, W.L;Loncarich, D.P .Relationship between ligamentous laxity and the site of upper extremity fractures in children: extension supracondylar fracture versus distal forearm fracture. PediatrOrthop Berlin,J.2, 1999,90-92
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يعتبر التثبيت بأسياخ عبر الجلد مبدأً جديداً و جيداً لتثبيت كسور فوق اللقمتين العضديتين عند الأطفال مع عدم وجود المساوئ المشاهدة في الرد المفتوح. تم إجراء دراسة راجعة و استقبالية لــــــــ 48 طفل تتراوح أعمارهم بين 2 و 14 سنة ممن تم قبولهم و علاجهم ج راحيا بشكل مغلق أو مفتوح في مشفى الأسد الجامعي باللاذقية في جامعة تشرين في عام 2014. تراوحت أعمار المرضى بين 2 و 14 سنة, و سيطرة للذكور ( 62.5%) على الإناث (37.5%), كان السبب الشائع هو الحوادث المنزلية و الرياضية, و الجهة المسيطرة هي اليسرى. كانت الكسور معزولة في أكثر من 90% من الحالات و لاحظنا في دراستنا وجود أربع حالات لكسور مرافقة و غير متبدلة في المعصم و الساعد لنفس الجهة (و حيث تم تدبيرها بشكل محافظ في سياق علاج كسر فوق اللقمتين). تم نزع الجبيرة و الأسياخ في الأسبوع الرابع. كانت الإختلاطات الأكثر شيوعا عبارة عن التبدل الثانوي بعد الجراحة و الأذيات العصبية و الإندمال المعيب ( المرفق الأفحج) و تحدد حركة المرفق. و تبقى طريقة التثبيت بأسياخ عبر الجلد سهلة من حيث الفهم و التطبيق و تعطي نتائج جيدة على المدى الطويل على المستوى الجمالي و الوظيفي للمرفق و هي لا تحمل اختلاطات هامة حيث يمكن الوقاية منها.
يحدث الشلل المعوي أو العلوص الشللي بشكل شائع بعد العمليات الجراحية البطنية، و الذي غالبا" ما يؤدي لطول فترة بقاء المريض في المستشفى. و يعتبر الشلل المعوي السبب الرئيس لإبقاء المريض بحالة صيام في الفترة التالية للعمل الجراحي. و كان الاجراء التقليدي بع د العمليات الجراحية البطنية يقوم على أنه عندما يطلق المريض الغازات فانه يصبح جاهزا" للبدء بتناول السوائل الصافية ثم يتم الانتقال نحو الغذاء اللين و الصلب بشكل تدريجي. و كان الهدف من هذا الاجراء هو لتجنب الاستنشاق الرئوي و الانتفاخ البطني أو تفزّر منطقة المفاغرة المعوية. و بالرغم من ان الدراسات قد أثبتت ان هذا النظام الغذائي الاعتيادي المحدد هو غير ضروري، ما زال الكثير من الجراحين يترددون في السماح للمرضى بالتغذية الفموية الباكرة. على الرغم من أن هناك اهتمام بأن التغذية الفموية الباكرة يمكن ان تسبب حدوث اقياء و شلل معوي شديد و ما ينجم عنه من حدوث ذات رئة استنشاقية و تفزر الجرح و تسرب من منطقة المفاغرة دراسات، فان هذا الأمر بدأ يصبح معضلة جراحية مع عدم وجود دلائل علمية مثبتة على ذلك. الهدف: تحديد تأثير اعطاء المحاليل السكرية الفموية الباكرة بعد العمل الجراحي على حدوث المضاعفات التالية للعمل الجراحي. طرق و أدوات البحث: تم تطبيق الدراسة على 40 مريضاً من المرضى الخاضعين لعمل جراحي على البطن و قد تم تقسيمهم عشوائياً إلى مجموعتين: مجموعة تجريبية (20) حيث كان يتم البدء بالتغذية الفموية الباكرة للمريض من محلول سكري صافي سوي التوتر بعد 16 ساعة من العمل الجراحي ثم يتم الانتقال للتغذية الفموية بالعصائر الصافية و ذلك في خلال اليوم الثاني للعمل الجراحي ثم الانتقال للطعام اللين و ذلك اعتبارا" من اليوم الثالث ، و مجموعة ضابطة (20) تركت لروتين المشفى. بعد ذلك تم تقييم زمن مرور الغازات و عودة الحركات الحوية و حدوث كل من الغثيان و الاقياء بعد العمل الجراحي و مدة بقاء المريض بالمستشفى لدى كلا المجموعتين و ذلك كل 12 ساعة. الاستنتاج: خلصت نتائج الدراسة إلى أن البدء بالتغذية الفموية الباكرة بالمحاليل السكرية سوية التوتر خلال اليوم الأول بعد العمل الجراحي هو اجراء فعال في تسريع خروج الغازات و عودة الحركات الحوية و بالتالي في تقليل فترة بقاء المريض الجراحي في المستشفى. و لكنها لم تؤثر على نسبة حدوث الغثيان و الاقياء بين المجموعتين.
أجريت الدراسة على (73) مريضا أجري لهم عمل جراحي على الدرق في مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية بين عامي 2012_ 2014 . حيث قسمت الدراسة إلى: استرجاعية (32 مريضاً ) دراسة استقبالية ( 41 مريضاً ) و خضع (11) مريضا منهم لعمل جراحي ثان بسبب وجود خباثة بنسبة ( 16,66%) . كان الاستئصال التام في الجهتين هو التداخل الأكثر شيوعا" بنسبة (57.14%) يليه استئصال فص تام مع برزخ (28.79 %) . نسبة المضاعفات القريبة الكلية (11.9%) و قد كان التكزز هو المضاعفة الأكثر تكرارا من المضاعفات بنسبة (3,57%) يليه إصابة العصب الحنجري الراجع و الحنجري العلوي و النزف بنسبة (2,38 %) لكل منها. حصلت النسبة الأعلى من المضاعفات في العمليات البدئية في عمليات الاستئصال التام البدئي يليه استئصال تام بجهة. جراحة الدرق الناكسة تحمل خطورة مضاعفات أكثر من المداخلات البدئية .
خلفية البحث و هدفه: يعطي التداخل الجراحي الباكر على حالات العرج المتقطع العصبي التي غالباً ما تكون ناجمة عن تضيق قناة قطنية تنكسي شديد، و ذلك بإجراء خزع خلفي للقناة الشوكية و رفع الانضغاط العصبي مع تحرير الجذور العصبية، يعطي نتائج رائعة و خاصة على ال مدى القريب. هو تأكيد ضرورة التداخل الجراحي الباكر و التوقيت الباكر لحالات تضيق القناة القطنية الشديدة المتسببة بأعراض و علامات عرج متقطع عصبي؛ و ذلك بسبب ما يثمر هذا التداخل الباكر عن نتائج حركية و وظيفة ممتازة للمريض و تعيده لممارسة فعالياته الحياتية بشكل جيد. مواد البحث و طرائقه: أُجرِيتِ الدراسة بطريقة تراجعية على حالات عرج متقطع عصبي المنشأ ناجم عن تضيق قناة قطنية تنكسي شديد و بأعمار متقدمة و ذلك للحالات التي قُبَِلتْ بشعبة الجراحة العصبية بمشفى الأسد الجامعي بين عامي 2007-2010 البالغ عددها ( 53 ) حالة، أُجرِي خزع خلفي جراحي لها مع تثبيت فقرات مرافق أو من دونه. النتائج: كانت نسبة التحسن المباشر بعد الجراحة % 75 لحالات العرج العصبي، و تحسن % 79 بعد مضي عام على الجراحة. و تحسن الألم الجذري المرافق للعرج العصبي بشكل كامل في % 66 من الحالات بعد الجراحة مباشرة ليصل إلى % 75 من الحالات بعد مضي عام على الجراحة، و كانت الأعراض الحسية أقل درجةً للتحسن، فبعد الجراحة مباشرة تحسنت جزئياً في% 56 من الحالات و بشكل كامل في % 34 لتصل إلى نسبة تحسن تراوح ما بين % 28 - 66 بعد مضي عام على الجراحة. و كانت نسبة الاختلاطات قليلة و بسيطة الأهمية لا تتجاوز % 6 من الحالات، أي بنسبة تقارب % 11 من الحالات .
الرد المغلق و التثبيت باسياخ كيرشنر عبر الجلد لكسور فوق لقمتي العضد المتبدلة عند الاطفال تعتبر تدبيرا مثالياً لهذه الكسور . لكن هناك موجودات متناقضة فيما يتعلق باستخدام تكنيك الأسياخ الوحشية فقط أو تكنيك الاسياخ الأنسية و الوحشية (المتقاطعة) من أج ل التثبيت . هدف هذا البحث لمعرفة نتائج طريقتي العلاج و مقارنة : -1 خطر أذية العصب الزندي الناتجة عن الأسياخ المثبتة للكسر . -2 جودة رد هذه الكسور و المحافظة على الرد بكلا الطريقتين و مقارنة النتائج شعاعياً. -3 مقارنة الوظيفة و باقي الاختلاطات الجراحية المسببة من قبل الأسياخ بكلا الطريقتين.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا