ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

اتجاهات الطالبة الجامعية السعودية نحو ثقافة ترشيد الاستهلاك "دراسة مطبقة في قسم الدراسات الاجتماعية – بنات، جامعة الملك سعود"

The Saudi Female University Student Tendency Towards Consumption Rationalization “An Applied Study in the Department of Social Studies King Saud University”

988   1   28   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2009
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تهدف هذه الدراسة التعرف على اتجاهات الطالبة الجامعية السعودية نحو المعرفة بثقافة ترشيد الاستهلاك، و مصادر هذه المعرفة، و إسهامها بتعزيز و نشر هذه الثقافة. و قد اعتمدت على عينة ميدانية بلغ حجمها 550 طالبة من طالبات قسم الدراسات الاجتماعية في مركز الدراسات الجامعية للبنات بجامعة الملك سعود لاختبار الأهداف المشار إليها من خلال استبانة صممت وفق شروط تصميم الاستبانة المناسبة لذلك . و بضوء ذلك توصلت الدراسة إلى نتائج عدة لعل أهمها معرفة الطالبة الجامعية السعودية بثقافة ترشيد الاستهلاك من مصادر معدودة فضلاً عن ضآلة دورها في نشر هذه الثقافة. و قد أشارت المعالجة الإحصائية لنتائج الدراسة وجود دلالة إحصائية في العلاقة بين الخلفية الاجتماعية للطالبة و معرفتها بثقافة ترشيد الاستهلاك و ممارستها لهذه الثقافة‘ و قلة اهتمام مؤسسات المجتمع المدني بثقافة ترشيد الاستهلاك . كما انتهت الدراسة استنادا إلى الجانبين النظري و الميداني إلى توصيات و اقتراحات عدة على صعيد الجامعة و المجتمع و الأسرة ارتبطت هذه التوصيات بالنتائج العامة التي توصلت الدراسة إليها .

المراجع المستخدمة
د. الحسن، إحسان محمد: النظريات الاجتماعية المتقدمة، دار وائل للنشر، لأردن، عمان، 2005 م.
د. حسن، عبد الباسط محمد: أصول البحث الاجتماعي، مكتبة وهبة، القاهرة، 1982 م.
خميس، عنبره: الاستهلاك المنزلي للطاقة الكهربائية، الرياض، 1427 ه
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يتناول البحث دور سعود بن عبد العزيز في العلاقات بين المملكة العربية السعودية منذ تأسيسها على يد المغفور له الملك عبد العزيز آل سعود عام 1932م وبين المملكة المتوكلية اليمنية حتى نهايتها عام 1962م. تغطي الدراسة جزءاً من فترة حكم الملك عبد العزيز آل سع ود 1932- 1953م، حيث كان الأمير سعود بن عبد العزيز ولياً للعهد من عام 1933-1953م وجزءاً من فترة حكم الملك سعود بن عبد العزيز 1953-1962م. أما بالنسبة للمملكة المتوكلية اليمنية فتشمل الدراسة جزءاً من فترة حكم الإمام يحيى حميد الدين 1932-1948م، وفترة حكم الإمام أحمد بن يحيى حميد الدين 1948-1962م، وفترة حكم ابنه الإمام محمد البدر 1962م. تعود أهمية دراسة العلاقات بين هاتين الدولتين إلى كونهما أكبر دولتين عربيتين في شبه الجزيرة العربية ، وإلى ‏المكانة التي تتمتعان بهما في العالم العربي والإسلامي والدولي، بالإضافة إلى ‏ كون المملكة العربية السعودية والمملكة المتوكلية اليمنية هما الدولتان المتمتعان باستقلالهما الكامل في الوطن العربي، أما بقية الدول العربية الأخرى فكانت إما مرتبطة بمعاهدات مع الاستعمار أو مستعمرة بشكل مباشر، بالإضافة إلى كون شبه الجزيرة العربية مهد العروبة ومنبع الإسلام.
هدف البحث تعرف فاعلية انموذج التَّسريع المعرفي في اتجاهات تلاميذ الصف الرابع الأساسي نحو مادة الدِّراسات الاجتماعيَّة، اعتمدت الباحثة المنهج التَّجريبي، و تكونت عينة البحث من مجموعة من تلاميذ الصف الرابع الأساسي من مدرسة إبراهيم نعامة، اختيروا بال طريقة العشوائية البسيطة، و قُسِمَتْ العينةُ إلى مجموعتين ضابطة دُرِسَّت بالطرائق المُتبعة من قبل معلم الصف، و تجريبية دُرِسَّت وفق انموذج التَّسريع المعرفي من قبل الباحثة.
يعد اختيار التخصص الجامعي أحد أهم القرارات المصيرية التي يتوجب على الطالب اتخاذها في بداية حياته الجامعية، و يواجه الطالب في هذه المرحلة مجموعة من الصعوبات قد تؤثر في عملية اختياره لمهنة المستقبل. و يتناول هذا البحث بعض العوامل التي قد تؤثر في اختيار الطالب لتخصصه الجامعي، و سيتم تعرف مدى تأثير هذه العوامل من خلال اختبار الفرضيات الآتية: -توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين ضغط الوالدين، و عدم قدرة الطالب على الاختيار السليم للتخصص الجامعي. - توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين تدني المستوى الاقتصادي للأسرة، و عدم قدرة الطالب على الاختيار بحرية. - توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين صغر عمر الطالب، و عدم قدرته على اختيار تخصصه الجامعي الذي يناسبه. - توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين تدخل الأصدقاء، و عدم القدرة على الاختيار المناسب للتخصص. - توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين حرية اختيار التخصص الجامعي و التفوق الدراسي. صممت الباحثة استبانة تم تطبيقها على عينة مؤلفة من (50) طالب و طالبة من طلاب السنة الرابعة من قسم علم الاجتماع في جامعة تشرين. و قد أظهرت نتائج البحث ما يلي: ضعف دور الجانب الأسري كضغط الوالدين، و الجانب الاقتصادي في عملية اختيار التخصص الجامعي، كما أظهرت ضعف دور الأقران في عملية الاختيار، و قد اتضح أن صغر سن الطالب يؤثر بشكل كبير في عملية اختياره للتخصص ، إلا أن النجاح و التفوق ليس مقتصراً على من يختار تخصصه بنفسه، فقد ينجح و يتفوق أي شخص طالما وجدت العزيمة و الإرادة لذلك.
هدف البحث إلى تعرّف فاعلية استراتيجية الذكاءات المتعددة في تنمية اتجاهات تلامذة الصف الرابع الأساسي في مادة الدراسات الاجتماعية في مدينة دمشق، اعتمد البحث المنهج التجريبي، و تكونت أداة البحث من مقياس الاتجاهات المعدّ من قبل الباحثة، و تكون مجتمع البح ث من تلامذة الصف الرابع الأساسي في مدينة دمشق و المكون من (177854) تلميذاً، بلغت عينة البحث (72) تلميذاً و تلميذة، قسمت إلى مجموعتين، مجموعة تجريبية تكونت من (34) تلميذاً و تلميذة من مدرسة صفية القرشية تعلّمت وفق استراتيجية الذكاءات المتعددة، و مجموعة ضابطة تكونت من (38) تلميذاً و تلميذة من نفس المدرسة تعلّمت بالطريقة المتبعة، و أشارت نتائج البحث إلى الآتي: • فاعلية استراتيجية الذكاءات المتعددة في تنمية اتجاهات إيجابية لتلامذة الصف الرابع الأساسي في مادة الدراسات الاجتماعية. • توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين اتجاهات تلامذة المجموعة التجريبية في التطبيقين القبلي و البعدي لمقياس الاتجاهات تعزى لاستراتيجية التدريس وفق نظرية الذكاءات المتعددة. • توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين اتجاهات تلامذة المجموعة التجريبية و المجموعة الضابطة في التطبيق البعدي لمقياس الاتجاهات تعزى لاستراتيجية التدريس وفق نظرية الذكاءات المتعددة. و يقترح إجراء دراسة مماثلة للدراسة الحالية تتناول مراحل عمرية مختلفة و مواد دراسية أخرى.
يهدف البحث إلى تعرف اتجاهات تلامذة الصف الرابع الأساسي نحو مادة الدراسات الاجتماعية وفق نموذج أبعاد التعلم لمارزانو، و علاقتها بمتغيري الجنس و مكان الإقامة. و لتحقيق ذلك، استخدم المنهج الوصفي، و أعد مقياس للاتجاهات حول المناخ الصفي و المهام الصفية، و وزع على عينة عشوائية بسيطة قوامها (201) تلميذاً و تلميذة من الصف الرابع الأساسي بمحافظة اللاذقية. و أظهرت النتائج أن عينة البحث تمتلك اتجاهاً إيجابياً نحو مادة الدراسات الاجتماعية بشكل عام، و اتجاهاً إيجابياً نحو شعورهم بالمقبولية من قبل المعلم و أترابهم، و شعورهم بالترتيب و النظام في الصف، و فهم مادة الدراسات الاجتماعية و وضوحها، و قدرتهم على الإنجاز فيها. و لا يوجد فرق في اتجاه الذكور و الإناث نحو مادة الدراسات الاجتماعية بشكل عام، و نحو شعورهم بالمقبولية من قبل المعلم و أترابهم، و شعورهم بالترتيب و النظام، و فهمهم لمادة الدراسات الاجتماعية، بينما كان اتجاه الإناث نحو قدرتهم على الإنجاز في مادة الدارسات الاجتماعية أفضل من اتجاه الذكور. كما كان شعور تلامذة الريف بالراحة في مادة الدراسات الاجتماعية أفضل من شعور تلامذة المدينة، بينما كان اتجاه تلامذة المدينة نحو فهم مادة الدراسات الاجتماعية و القدرة على الإنجاز فيها أفضل من اتجاه تلامذة الريف. و لذا اقترح في ضوء النتائج باستمرار تعليم المعلمين في أثناء الخدمة و خلالها حول أهمية البيئة الصفية الإيجابية و الأنشطة في مادة الدراسات الاجتماعية.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا