ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أهمية الاستثمارات في الأمن الغذائي العربي (الاقتصاد الزراعي العربي واقعاً طبيعياً و بشرياً)

The National and Human Arab Agricultural Economy Importance of Investment in Arab Food Security

1162   0   22   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2009
  مجال البحث جغرافيا
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

حددت مشكلة البحث من خلال وجود مساحات واسعة من الأراضي الزراعية، و توافر تريليونات الدولارات مستثمرة في خارج الوطن العربي أو في البنوك الأجنبية، و مع استيراد ملايين الأطنان من المواد الغذائية سنوياً بمليارات الدولارات، و مع أن الأمن الغذائي العربي يعد مقوماً مهماً من مقومات الأمن القومي العربي، و مع وجود 45% من العرب يقطنون في الأرياف و نحو 31 % من قوة العمل العربية تعمل في الزراعة.

المراجع المستخدمة
Hanson, J. D., Hendrickson, J., And Archer, D. 2008 Challenges for maintaining sustainable agricultural systems. Renewable Agriculture and Food Systems. 23 (4): 325 to 334
Bosch. D. J. and Pease, J. W. 2000. Economic Risk and Water Quality Protection in Agriculture. Review of Agricultural Economics 22: 438 - 463
أبو زيد، محمود. 1993 م. تقييم الأوضاع الحالية للموارد المائية في الوطن العربي.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

الشرق أوسطية في الأساس دعوة صهيونية تهدف إلى تذويب الهوية الإسلامية و العربية في هوية جديدة تتسع للهوية الصهيونية، أما الشرق الأوسط الكبير فهو مصطلح أمريكي يهدف فضلاً عن تذويب الهوية العربية و الإسلامية في هوية جديدة تستند إلى الجغرافيا وحدها، و إلى إعطاء الولايات المتحدة في المنطقة دوراً كبيراً و أساسية . و تكمن أهمية الدراسة في توضيح أن مشروع الشرق أوسطية يهدف إلى طمس الهوية العربية و زوال النظام العربي من خلال ذوبان الوحدات القطرية العربية في ترتيبات شرق أوسطية اقتصادية و سياسية و أمنية.
المشهد الأمني الراهن للمجتمع العربي مشهد بائس، فهو يقع في دائرة حالة متأزمة من اللااستقرار و افتقاد الأمن. و تجدد المخاوف من فقدان التعايش و السلام الاجتماعي و الأمن الداخلي كل يوم. الأمن مطلب اجتماعي يحقق ثراء الشخصية الفردية و الاجتماعية و تكاملها و تفتح إمكانياتها. و تكتسب العلاقة بين الناس و أمنهم من جهة، و المسؤولين عن تحقيق الأمن جهة أخرى، أهمية فائقة لكل من الطرفين. و لكن المفارقة أنه ما إن يذكر الأمر أو الأجهزة الأمنية حتى تستدعى لدى أغلب الناس حالة من الخوف و التوجس. فما هو سر ذلك؟ و كيف نفهم حقيقة العلاقة الإشكالية بين الناس و الأجهزة الأمنية؟ كيف نفهم أن تكون الأجهزة الأمنية هي أدوات توفير الأمن للناس و هي في الوقت نفسه مصدر توجسهم. تحاول الدراسة: فهم العلاقة الإشكالية للناس بأجهزة الأمن. و توظيف هذا الفهم للتفكير بعناصر تصور ممكن لمد جسور الثقة بين الناس و أجهزة الأمن. أما طريقة الدراسة فتقوم على الوصف و التحليل في إطار البعد التاريخي لعلاقة الناس بأجهزة الأمن، كما تستعين بطريقة تحليل مضمون بعض النصوص و الأشكال الفنية التي عكست هذه العلاقة، للتعرف إلى صورة رجل الأمن في الخيال الاجتماعي. و ما تمتلكه هذه الصورة من قيمة تفسيرية لطبيعة علاقة الناس بالأجهزة الأمنية.
يهدف هذا البحث إلى التعرف على واقع الأمن الغذائي في سورية خلال الفترة 2010-2006، إذ تبين أن مجموعة الحبوب تشكل أهم الزراعات في سورية، حيث تشغل 64.18 % من مساحة الأراضي المزروعة، و يشكل القمح أهم مكوناتها، إذ كانت نسبة نمو إنتاجه 2.24% خلال الفترة 200 0-2010، و هي أكبر من مثيلاتها في العالم و الوطن العربي. حققت سورية الاكتفاء الذاتي الكامل في القمح 119.4%، البطاطا 110.5%، البقوليات 168%، الفواكه 102.7%، الخضر 146.9% و غيرها، أما بالنسبة لمتوسط نصيب الفرد في سورية من الحبوب فقد بلغ 345.16 كغ، و هو أكبر من مثيله في الوطن العربي بمقدار 36.17 كغ و عند حساب قيمة الفجوة الغذائية في سورية، فتبين انها زادت من 42.5 مليون دولار عام 2006، إلى 1412.23 مليون دولار عام 2010, و ذلك بسبب ارتفاع قيمة الفجوة الغذائية لمجموعة الحبوب التي بلغت 976.32 مليون دولار، و هي تشكل 47.17 % من قيمة سلة العجز الغذائي عام 2010. و بالنسبة لمؤشرات الحصول على الغذاء في سورية، فقد كانت إيجابية، إذ زاد الرقم القياسي لمتوسط نصيب الفرد من الناتج المحلي عن الرقم القياسي لأسعار المواد الغذائية، بشكل واضح، أعوام 2007-2008-2010، كما أن معدل النمو الحقيقي لنصيب الفرد من الناتج المحلي كان موجباً عام 2006 ،إذ بلغ 9.18 %، و لكنه نقص إلى %3.7 عام 2010.
حازت اللغة المستخدمة في وسائل الإعلام اهتمام أهل اللغة وأهل الإعلام معًا، لأن الإعلام يحتاج إلى لغة يوصل بها رسالته إلى المتلقي، و اللغة تحتاج إلى من ينشرها و يعممها، و يضعها في الاستعمال العام الحي. نظر أهل اللغة بريبة إلى المستوى اللغوي الذي است خدمه أهل الإعلام في وسائلهم المختلفة، و من هنا كان الحديث عن لغة الإعلام مشروعًا، و كان البحث فيها مستمرًا، منذ أن انتشرت الصحافة، و استقرت في البلاد العربية، إلى أن عمت فضائيات التلفاز العربية و المستعربة أقطار الأرض، و دخلت كل بيت. فصار للإعلام خطره الواضح في حاضر اللغة و مستقبلها، و صارت معالجة هذا الخطر ضرورة حياتية وواجبًا على كل محب للغة القومية، لغة الحضارة الإسلامية العريقة و تراثها الغني، لغة ملايين العرب التي يتطلع إليها مئات الملايين من المسلمين. و هذا البحث إطلالة على هذه المشكلة و تذكير بها، و استكمال للبحوث السابقة التي ظهرت في بلاد عربية مختلفة منذ أمد بعيد، شارك فيها باحثون في اللغة و الإعلام و الاجتماع و السياسة، درسوها و أوضحوا أصولها، و بينوا تطورها و أخطاءها، ليتسلح بها طلاب كليات الإعلام و العاملون في وسائل الإعلام المكتوبة و المسموعة و المرئية. لذلك إن الإعلام يؤدي مهمتين متعاكسين في لغة الأداء العربية: الأولى إيجابية، يخدم فيها اللغة العربية و ينشرها و يعممها على المتعلمين و الأميين. و الثانية سلبية، يشجع فيها المحكيات المحلية، و ينشر أخطاء اللغة و يثبتها في الأذهان وعلى الألسنة، و يكرس الحالات الانفصالية بين أقطار الأمة العربية.
يسعى البحث الحالي إلى الوقوف على محددات المكون العربي في هذا الأدب، و بيان المؤشرات التي تكشف عن مدى حضوره في نصوصه، وصولاً إلى مسح تجليات هذا الحضور فيها بصوره المختلفة. و خلاصة ما انتهى إليه هذا البحث هو أن الأدب العربي الأمريكي أدب مفعم بطيف واس ع من الإشارات العربية و الإسلامية التي تعكس حضوراً عميقاً للمكون العربي في نصوصه، مما يدلل بوضوح على عمق هذا الحضور في الهوية الأمريكية العربية، و الذي لم تستطع العولمة، التي تسود عالم اليوم، أن تحجبه.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا