ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

القراءة و ثقافة الشباب السوري (دراسة ميدانية لعينة من طلاب جامعة دمشق)

Reading and Education for Syrian Youth: (A Field Study of Damascus University Student)

1033   1   12   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2009
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تؤدي القراءة دوراً مهماً في تكوين ثقافة الشباب، لكن نوعية القراءة، و مصادرها (من كتب و صحف و مجلات. . الخ) و موضوعاتها تختلف من فرد إلى آخر، و ترتبط بعوامل اجتماعية و ثقافية عديدة، مثل التنشئة الاجتماعية، و حجم الأسرة، و مستوى تعليم الأبوين، و ثقافتهم، و مستوى الدخل و المهنة..الخ فضلاً عن عمر الفرد، و مستوى تعليمه، و مهنته و اختصاصه و ميوله و اتجاهاته. و قد تتباين درجة القراءة و نوعية موضوعاتها باختلاف الجنس، و التخصص الدراسي. و تسهم الأسرة بدور كبير في تحفيز الأبناء على القراءة أو تثبيط هذا الحافز.

المراجع المستخدمة
ESCWA ، Regional Features Of The Information Community In South Western Asia Countries ،U. N. ، New York 2005
عمران، كامل، محددات ثقافة الشباب في سورية، دراسات إستراتيجية، جامعة دمشق، السنة الثالثة، (العدد 9)، دمشق، 2003
أبو حلاوة، كريم، البعد الثقافي للعولمة، عالم الفكر، مجلد 29 ، آذار 2001
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يهدف البحث الحالي إلى الكشف عن مظاهر الاغتراب النفسي لدى الشباب الجامعي، و أثر كل من متغير الجنس و الحالة الاجتماعية و الحالة السكنية على مستوى الشعور بالاغتراب النفسي، طُبّق البحث على عينة من الشباب الجامعي في جامعة تشرين بلغ عددهم (110) طالباً و طا لبة، و لتحقيق هذا الهدف تم استخدام الأداة التالية: مقياس الاغتراب النفسي من إعداد الباحثة بعد الاطلاع على الدراسات السابقة، ضم المقياس أبعاد (اللامعيارية ، اللاقوة، اللاهدف، اللامعنى)، و بينت النتائج أن أكثر مظاهر الاغتراب النفسي انتشاراً اللامعيارية، يليها اللاقوة، ثم اللاهدف، و أخيراً اللامعنى، و تبين انتشار ظاهرة الاغتراب النفسي لدى الشباب الجامعي بنسبة 57.27%، كما لم تُظهر النتائج فروقاً دالة إحصائياً في مستوى الشعور بالاغتراب النفسي لدى عينة البحث تبعاً لمتغيرات الجنس و الحالة الاجتماعية و الحالة السكنية.
هدفت الدراسة إلى تعرف دور الشباب الجامعي في تحقيق التنمية بأبعادها المختلفة (الاقتصادية – الثقافية – الاجتماعية- السياسية) و لتحقيق هذا الهدف أعدت الباحثة استبانة طبقتها على عينة من طلبة جامعة دمشق مكونة من 566 طالب و طالبة.
هدف هذا البحث إلى الكشف عن التأثيرات التربوية لمواقع التواصل الاجتماعي على الشباب الجامعي، معتمداً المنهج الوصفي، حيث استخدمت الاستبانة أداة لجمع المعطيات. و تضمّنت الاستبانة (26) بنداً موزّعة على محاور ثلاثة، هي: (التأثيرات الاجتماعيّة، التأثيرات ال شخصية، التأثيرات الثقافيّة). وزّعت الاستبانة على عينة عشوائية ميسّرة مؤلّفة من (130) فرداً من طلبة السنة الرابعة في كليّات (التربية و العلوم و الهندسة المدنية) بجامعة دمشق للعام الدراسي 2013/2014، منهم (82) طالباً من تخصّص تربية، و (27) طالباً من تخصّص العلوم و (21) من تخصّص الهندسة المدنية. كان منهم (90) ذكراً، و (40) أنثى. لم تُظهر النتائج وجود فروق بين آراء الذكور و الإناث حول التأثيرات التربوية لمواقع التواصل الاجتماعي، و لم تظهر فروق بين آراء أفراد العينة بحسب التخصصات الدراسيّة، و كذلك بحسب الجنس و التخصصات الدراسية. و من جهة أخرى، أظهرت النتائج أنّ طلبة كلية التربية أكثر تأثّراً بمواقع التواصل الاجتماعي من طلبة العلوم و الهندسة المدنية.
يهدف هذا البحث إلى الكشف عن خصائص الصداقة و دورها في حياة الشباب الجامعي، و كيفية اختيار الأصدقاء من الجنس الواحد أو من الجنسين. و استخدم لذلك المنهج الوصفي/التحليلي، الذي اعتمد استبانة أداة أساسية، تضمنت ( 20 ) بنداً، توزعت على خمسة محاور، هي: اخ تيار الصديق، خصائص الصداقة، دور الصداقة في حياة الشباب، و تفضيل الصديق من الجنس الواحد أو من الجنسين.
يهدف البحث إلى تعرف اتجاهات الشباب الجامعي نحو الزواج المدني، و معرفة مدى تأثير بعض العوامل كالتعليم و وجود حالات زواج مدني ضمن العائلة الكبيرة في تقبل الشباب لفكرة الارتباط بشريك حياة من خارج دينهم أو مذهبهم، و هل أعاقت التشريعات ضمن الديانتين المسي حية و الإسلامية مثل هذا النمط من الزواج، و إلى أي حد تلعب وسائل الاعلام دورها في تقبل الفكرة أو رفضها. صمم الباحث استبانة تم تطبيقها على عينة مؤلفة من (30) طالباً و طالبة من طلاب قسم علم الاجتماع في جامعة تشرين. و قد بينت نتائج البحث ما يلي: تبين أن هناك تقبل لفكرة الزواج المدني من قبل قسم كبير من العينة المدروسة إلا أنهم يفضلون و يشجعون على الزواج الديني، و أن للتعليم و الدراسة في الجامعة و الوسط الاجتماعي دوراً في تقبل مثل هذا النوع من الزواج. كما اتضح أن نسبة كبيرة من المبحوثين يجدون أن لوسائل الاعلام دوراَ كبيراً في تقبل فكرة الزواج المدني أو عدمه. و أن للتشريعات الدينية الدور الأكبر في ابتعاد المجتمع عن هكذا نوع من الزواج.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا